في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة (2.4مليون نقاط)

أن أصل المعرفة هو العقل أثبت صحة الأطروحة طريقة الاستقصاء 

مقالة استقصاء بالوضع 

أهلاً بكم اعزائي طلاب وطالبات علم الفلسفة وكل تخصصات البكالوريا شعبة آداب و فلسفة في موقع النورس العربي alnwrsraby. التعليمي المتميز بمعلوماته الصحيحة والمتفوقة في جميع مواضيع الفلسفة يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أروع المقالات الفلسفية المقترحة لهذا العام لكل الشعب الجزائري كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال الفلسفي بمنجية صحيحة بطريقة مقالة وهي إجابة السؤال ألذي يقول..أن أصل المعرفة هو العقل أثبت صحة الأطروحة طريقة الاستقصاء .. مقترح بك 2022 حيث وقد قمنا بنشر جميع المقالات ودروس الفلسفة المتوقعة لهذة العام في صفحة موقعنا النورس العربي alnwrsraby. يمكنكم البحث عن أي مقال أو أي سؤال فلسفي تبحثون أو يمكنكم طرح أسئلتكم المتنوعة علينا في موضعها اعلا الصفحة أو من خلال التعليقات ومربعات الاجابات اسفل الصفحة ونحن سنقدم لكم الأجابة على سؤالكم على الفور والان أحبائي الطلاب والطالبات كما عودناكم أن نقدم لكم إجابة سوالكم هذا وهي كالتالي....... أن أصل المعرفة هو العقل أثبت صحة الأطروحة طريقة الاستقصاء 

الإجابة هي

أن أصل المعرفة هو العقل أثبت صحة الأطروحة طريقة الاستقصاء 

 المقال في الأسفل 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
مقالة نموذجية عن الإستقصاء بالوضع

إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة ( أن العقل هو مصدر كل المعارف )أطروحة فاسدة,وتقرر لديك الدفاع عنها.وتبنيها.فما عساك أن تفعل؟

المراحل

طرح الإشكالية

تحتل مشكلة المعرفة مكانة كبيرة في محيط الفكر الإنساني,حيث شغلت أذهان المفكرين والفلاسفة وشكلت أبحاثهم منذ زمن بعيد . واثارت جدلا بين مختلف المذاهب و الأنساق الفكرية , فتعددت المواقف و انقسمت بين من اعتبر العقل مصدرا للمعرفة .و من اعتبر التجربة أساسا لذلك ,فإذا افترضنا أن العقل مصدر كل المعارف فما هي الحجج التي يمكن اعتمادها للدفاع عن صحة هذا النسق ؟.

عرض منطق الأطروحة(العقل مصدر المعرفة)

العقلانية مذهب فكري يقول بأولوية العقل و المعارف متولدة منه. و ليست متولدة من الحس أو التجربة[ العقل مصدر كل المعارف].

مسلماتهم :

-ترتد المعرفة الحقيقية إلى ما يميز الإنسان عن غيره .وما يميزه هو العقل لا الحواس ؛"العقل أعدل قسمة بين الناس "-بفضل العقل يهتدي الإنسان إلى اكتشاف خداع الحواس ,يقول ديكارت (كل ما تلقيته حتى الآن على انه اصدق الأشياء .وأوثقها قد تعلمته عن طريق الحواس:غير إنني اختبرت أحيانا هذه الحواس فوجدتها خداعة ,وانه من الحذر ألا نطمئن أبدا إلى من يخدعنا ولو مرة واحدة . - جميع المعارف تنشأ عن المبادئ العقلية القبلية و الضرورية الموجودة في العقل .-الأفكار العقلية عالمية ؛- - يقينية بديهية ، صادقة صدقا ضروريا و سابقة لكل تجربة .

تدعيم الأطروحة بحجج شخصية

-الأحكام العقلية توافق الأحكام الشرعية ,الدين جاء مخبرا عما في العقل(رأي المعتزلة)-المجنون يفتقد للكثير من المعارف

-الكثير من الآيات القرآنية يأمر الله سبحانه وتعالى فيها الإنسان باستعمال العقل-جميع الناس يملكون بالفطرة المبادئ العقلية

- الله سبحانه وتعالى رفع القلم عن الصبي والنائم والمجنون لافتقادهم العقل

الرد على خصوم الأطروحة

عرض منطق التجريبيين( التجربة أصل المعرفة لا العقل )

- عرض مسلمات النسق التجريبي : إنّها في الحقيقة مسلمة واحدة ذات مظهرين : إنّ المصدر الجوهري الأوحد للمعرفة هو التجربة .و هذه المسلمة تتفرع إلى جزأين: الأول نقدي يتم فيه استبعاد المذهب العقلاني ، و الثاني تأسيسي ، يتم فيه بناء المذهب التجريبي ، و قوامهما : - العقل لا يستطيع أن ينشئ بالفطرة المعاني والتصورات. ؛و العلم في كل صوره يرتد إلى التجربة .-المرء يكون قبل التجربة عبارة عن صفحة بيضاء.ويبدأ في اكتشاف العالم الخارجي عن طريق الحواس- دافيد هيوم :"كل ما أعرف قد استمدته من التجربة " -الأحكام العقلية تتغير بتغير الزمان والمكان

نقد الأطروحة التجريبية

-لا يمكننا أن نثق في الحواس لأنها كثيرا ما تخدعنا .فنحن نرى النجوم صغيرة والحقائق العلمية تؤكد أنها اكبر بملايين المرات مما نراهاد-حواس الإنسان قاصرة ومحدودة.-لو كانت المعرفة تقتصر على الحواس .لاشترك فيها الإنسان مع غيره من الحيوان.

...

الخاتمة....................................................

على ضوء التحليل السابق .يتبين لنا أن العقل هو المصدر الأوثق للمعرفة .ومنه فان الأطروحة القائلة ,العقل مصدر المعرفة أطروحة صحيحة في سياقها

أثبت صحة الأطروحة القائلة: أن المعرفة نتاج التجربة الحسية

الطريقة : استقصاء بالوضع

طرح المشكلة:

الانطلاق من فكرة شائعة مفادها أن المعرفة الإنسانية من أصل عقلي لا تجريبي حسي. غير أن هناك من أرجعها إلى التجربة الحسية...وإذا افترضنا أن التجربة هي مصدر كل المعارف فما هي الحجج التي يمكن اعتمادها للدفاع عن صحة هذا النسق ؟

عرض منطق الأطروحة :التجربة مصدر المعرفة وليس العقل عرض مسلمات النسق التجريبي:إنها في الحقيقة مسلمة واحدة ذات مظهرين, إن المصدر الجوهري الأوحد للمعرفة هو التجربة وهذه المسلمة تقوم على جزأين الأول نقدي يتم استبعاد المذهب العقلي تأسيسي يتم فيه بناء المذهب التجريبي الذي قوامه أن المعرفة لا تنشأ بالفطرة بل التجربة هي التي تنشئها.

*المسلمة الثانية:العلم بأكمله يرتد إلى التجربة يقول دافيد هيوم‹كلما أعرف قد استمدته من التجربة› ويذهب كذلك إلى القول باختزال وظيفة العقل كونه آلة فوتوغرافية تطبع الآثار الحسية عليها.

تدعيم الأطروحة بالحجة الشخصية

-أن الطفل لا يعرف النار إلا بعد لمسها.

-من فقد حاسة من الحواس لا يستطيع إدراك حقيقة الأشياء ولا يعرف الأبعاد والمسافات ولا يميز بين الألوان مثل الأعمى والأصم

نقد الخصوم بعرض منطقهم ::العقلانية مذهب فكري يقول بأولوية العقل وأن المعارف متولدة منه وليست متولدة من التجربة(العقل مصدر كل المعارف).

مسلماته:

-جميع المعارف تنشأ عن المبادئ العقلية القبلية

-الأفكار العقلية أفكار إنسانية عامة عالمية.رأي ديكارت

-الأفكار العقلية أفكار بديهية ويقينية صادقة صدقا ضروريا وسابقة لكل تجربة فوضوح عنوان الحقيقية

نقد :إذا كان مصدر كل المعارف العقل فكيف يمكن للعقليين أن يفسروا لنا اختلاف الأحكام بين الناس رغم أن العقل أعدل قسمة بين الناس.

حل المشكلة:على ضوء مسار التحليل يتبين لنا أن الأطروحة القائلة إن مصدر المعرفة هو التجربة أطروحة صحيحة في سياقها ونسقها.

مقالة الاستقصاء بالوضع ( من فقد حسا فقد معرفة )

الحل المقترح

المقدمة:

    تمثل الحقبة اليونانية في تاريخ الفلسفة منبع الفكر الفلسفي بحيث قد أثير فيها عدة مشكلات محورية ، مشكلة أصل الوجود، الأخلاق، أصل المعرفة ... وتعتبر هذه الأخيرة من أهم المشكلات فقد ساد لدى الفلاسفة اليونانيين منذ سقراط أن المعرفة أساسها العقل، إلا أن هذا الرأي قد انتقل وظهر فكر معارض يقر بالأساس الحسي للمعرفة الإنسانية يمثله أرسطو. وأمام هذا الجدل كيف لنا أن نثبت صحة هذا الفكر؟ وماهي الأدلة التي يمكن لنا الدفاع بها عن هذا الطرح؟

العرض:

عرض الأطروحة:

  إن المعرفة الإنسانية حسب رأي الإتجاه الحسي مصدرها الحواس التي تمثل نشاط تفاعل مع العالم الخارجي من خلال ما يمتلكه الإنسان من قدرات حسية ذاتية، ويتبنى هذا الرأي الحكيم اليوناني أرسطو ويسانده في الرأي السفسطائيون بزعامة برونافوراس الذي قال:< الإنسان مقياس كل شيء> وعلى هذا الأساس تكون المعرفة نسبية متغيرة من فرد لآخر وما يقيم الحجة على هذا الرأي هو أن الحواس هي الواسطة أو النافذة للعالم الخارجي الذي يعتبر مصدرا للمعرفة كما أن العالم الخارجي يتميز بالتغير والنسبية وكذللك الحال مع المعرفة إضافة إلى أن الواقع يؤكد أن فقدان إحدى حاسة من الحواس يؤدي حتما لفقدان معرفة مثل < فقدان الاعمى لمعرفة الألوان، فقدان الأصم للاصوات...> وقد أكذ هذا أرسطو قوله < من فقد حسا فقد معرفة >

عرض نقيض الأطروحة:

  لهذه الأطروحة خصوم يمثلهم الإتحاد العقلاني بزعامة أب الفلسفة سقراط ويسانده تلميذ أفلاطون حيث أنهم يقرون أن أساس مصدر المعرفة هو العقل الذي يعتبر ميزة الإنسان وقدسه اليونانيون باللوغوس وقد صرح سقراط عن رأيه قائلا:< لن أطيع شيئا خارجا عني باستثناء اللوغوس الذي يظهر لي في كل إمتحان أفضل مايجب > ودليله على هذا الرأي هو أن العقل ميزة مشتركة بين البشر من خلالها يستطيع التمييز بين الصواب والخطأ . أما من وجهة نظر أفلاطون فإن العقل مصدر المعرفة الحقيقية لأنه القدرة الوحيدة التي تمكن الإنسان من استرجاع المعرفة التي تمكن الإنسان من استرجاع المعرفة التي مزود بها في العالم المثالي المعقول بعد أن نسيها بفعل الأأنشغال بهموم الشهوات الجسدية وفق ماصورهفي أسطورة الكهف وفي هذا السياق يقول :< المعرفة تذكر والجهل نسيان >

  لكن رغم أهمية العقل ودوره في المعرفة إلا أن الإقرار به كمصدر وحيد ومستقل عن النشاط الحسي رأي غير معقول لعدة مبررات ، فالعقل في بداية نشاطه لابدله من صور حسية يتمكن بها من بناء المعرفة فكيف للعقل أن يميز بين الخير والشر وبين النافع والضار أو بين الموضوع ونقيضه دون مواضيع حسية. فالعقل ليس بمقدوره الإطلاع على العالم الخارجي دون قدرات الحواس كما أن الواقع يؤكد أن المعارف العقلية تصحح وتغير من خلال الحواس وخبراتها، وما يفقدها الطرح ويضحد، هو أنه لو صح القول بأن العقل كقدرة مشتركة بين البشر مصدرا للمعرفة لتساوى الناس في المعرفة وهذا غير ممكن وباطل في الواقع

الدفاع عن الأطروحة:

  إن أطروحة الإتحاد الحسي سليمة الطرح وهي مقبولة إلى حد كبير، ويمكن تأكيدها بعدة أدلة فالمعرفة الإنسانية مصدرها الخبرة الحسية في الواقع بدليل أن الإنسان منذ نعومته يقوم بالنشاط الحسي ويتعلم كل المعارف الألى من خلال الحس وأي خلل في النشاط الحسي يجعل الطفل يعيش متأخرا معرفيا بالمقارنة مع أقرانه كما أثبت علوم التربية . وقد عبر عن ذلك العلم الأمريكي جان بياجيه بقوله :< إن المعرفة ليست معطى نهائي جاهز وإن التجربة ضرورية لعملية التشكيل والتجريد > إنما أن واقع العلوم يؤكد أن المعارف والقوانين تتطور بتطور الخبرة الإنسانية في العالم الحسي حتى المبادئ العقلية المجردة ، فالرياضيات مثلا تتطور بتطور العلوم التجريبية

الخاتمة:

  من منطق الأدلة المشار إليها سلفا لعرض الأطروحة والدفاع عنها يمكن الإقرار بدون أي شك أن أصل المعرفة ومنبعها النشاط الحسي، وهي معرفة نسبية متغيرة ،ذلك لأن الوسط الذي يعيش فيه الإنسان حسي متغير، ومن هناك يمكن تبني أطروحة أرسطو واعتبارها أطروحة سليمة ومؤسسة

إلى أي حد يمكن أن نسلم مع البراغماتيين : "أن المنفعة هي مقياس المعرفة الحقة"

الطريقة الإستقصاء بالوضع :

المقدمة : طرح الإشكالية

لقد ظلت الفلسفة منذ العصر اليوناني بحثا عن العلل الأولى و الأسباب القبلية للوجود ، فلم تقدم للإنسان سوى حلولا مغرقة في التجريد و غير مجدية ،لأنها كانت تتأمل في الحياة بدلا من تقديم حلول عملية لمشاكلها ، في ظل هذه المعطيات انبثقت البراغماتية محاولة أن تجعل من المنفعة في الحياة هدفا لفلسفتها ، و إذا كانت البراغماتية نظرية خاصة في الصدق كما يرى وليام جيمس ، فكيف يمكن إثبات و تبني هذه الأطروحة ؟

محاولة حل المشكلة :

عرض منطق الأطروحة :لقد قامت الفلسفة البراغماتية أولا، برفض الفلسفات التقليدية المجرَّدة التي ليست في خدمة الحياة، وثانيا، بتأسيس منهجٍ جديد أو فلسفة عملية ذات منهجٍ عصريٍّ يُساير حاجات الناس المتجددة، وتقلبات رغباتهم اليومية؛ وهو منهجٌ يدعو إلى الانصراف من الفكر المجرد إلى الفكر العملي، وذلك استجابةً لضرورات الحياة واستشرافا للمستقبل. يقول وليام جيمس : " إن كل فكرة لا تنتهي إلى سلوك عملي في دنيا الواقع ، هي فكرة خاطئة وليس لها معنى " إذن نفهم من هذا القول بأن المعرفة وسيلة أو ذريعة لتحقيق أغراض عملية تفيدنا في حياتنا ، وسبب صدقها هو تجسدها في دنيا الواقع ، يضيف وليام جيمس : " إن الفكرة الصادقة هي التي تؤدي بنا إلى النجاح في الحياة "

تدعيم الأطروحة بحجج شخصية :

الواقع العملي يؤكد أن النجاح لا نصل إليه بأفكار فارغة من مضمونها العملي ، بل هو نتيجة عن الأفكار الحيوية ، التي توجه الإنسان نحو العمل ، لذلك تقتبس البراغماتية من كل فلسفة إيجابياتها ، فهي تأخذ عن فلسفة كانط فكرة العقل العملي ، وعن نظريات داروين فكرة البقاء للأصلح ، و عن فلسفة

شوبنهاور تمجيده للإرادة ، كما أنها تهتم بالدين لأنه يتضمن كثيرا من الحلول العملية للمشاكل النفسية و الإجتماعية للإنسان ، فالتفكير هو أولا وأخيرا من أجل العمل يقول ديوي : " إن كل ما يرشدنا إلى الحق فهو حق " و البراغماتية شعار اتخذته الولايات المتحدة عنوانا لسياستها لذلك فلسان حالها يقول :" ليس لدينا أصدقاء دائمون ، و لا أعداء دائمون ، بل مصلحة دائمة "

نقد خصوم الأطروحة :

منطق الخصوم : وإذا كانت الفلسفة البراغماتية ترفض الفلسفات التقليدية فلأنها ظلت تبحث في مسائل الوجود بحثا ميتافيزيقيا مجردا يستهدف معرفة العلل القصوى للوجود ، و مصير الإنسان ، و أصل معارفه هل هي الخبرة الحسية أم العقل و الأفكار الفطرية .

النقــــد :) وقد ترتب عن هذه الأسئلة سجال فكري بين العقلانيين و المثاليين و التجريبيين ، لم يصل في رأي البراغماتيين إلى إجابات نهائية ، ولم يجد الإنسان من ورائها حلولا لمشاكله اليومية لذلك فالبديل عن هذه التصورات المجردة هو اعتماد فكر براغماتي سبيلا يوجه الإنسان إلى العمل المنتج في الحياة .

الخاتمة :

نستنتج مما سبق أن الفلسفات الكلاسيكية لم يجد الإنسان في أفكارها المغرقة في التجريد ، سوى المزيد من المشاكل المعرفية ، و الخلافات النظرية حولها ، و لذلك فحياة الإنسان هي بحاجة إلى فلسفة عملية كالبراغماتية تدفع بفكر الإنسان نحو تحقيق منافع ومصالح في حياته ،وهذا ما أكدته البراهين السابقة ، أمام تهافت تصورات خصومها وبهذا نصل إلى أن الأطروحة التي ترى " أن المنفعة هي مقياس المعرفة الحقة " هي صحيحة في سياقها .

اسئلة متعلقة

...