في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة (2.4مليون نقاط)

مقدمة وخاتمة حول ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ سنة ثانية باك 

مقدمة وخاتمة عن.ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ 2 باك جميع الشعب الفلسفية 

مقدمة عن.ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ 2 باك 

خاتمة عن ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ

مقدمة وخاتمة موضوع فلسفي حول ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ

مقدمة تحليل نص ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ   سنة ثانية باك جميع الشعب بكالوريا 2023

نموذج مقدمة وخاتمة ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات الباك bac 2022 2023 جميع الشعب جدع مشترك علمي ادبي أولى وثانية وثالثة بكالوريا في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول. اكتب مقدمة وخاتمة حول ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ

الإجابة هي كالتالي 

ﻣﻘﺪﻣﺔ: ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺘﻤﻴﺔ:

ﻳﺘﺄﻃﺮ ﺍﻟﻨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻧﺤﻦ ﺑﺼﺪﺩ ﺩﺭﺍﺳﺘﻪ

ﺿﻤﻦ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﻲ ﻓﻲ

ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ ﻓﻲ ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﺬﺍﺗﻲ، ﻫﺬﺍ

ﺍﻟﺘﺄﻣﻞ ﺍﻟﺬﻱ- ﻳﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﻋﻦ

ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﺬﺍﺗﻪ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻔﻬﻮﻡ

ﺍﻟﺸﺨﺺ. ﻓﺈﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﺍﻟﺸﺨﺺ

ﻳﺘﺤﺪﺩ ﻓﻠﺴﻔﻴﺎ، "ﻛﻜﻴﺎﻥ ﻋﻘﻠﻲ- ﻧﻔﺴﻲ،

ﻳﺤﻤﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﺍﻟﺜﺎﺑﺘﺔ

ﻭﺍﻟﻘﺒﻠﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ، ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺔ

ﻭﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻷﺧﻼﻗﻴﺔ"، ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﺻﻔﺔ

ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ، ﺗﺤﻴﻞ

ﻋﻠﻰ "ﻻﺣﺘﻤﻴﺔ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ

ﺗﺘﺠﻠﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺍﻟﺨﻼﻕ ﺑﺪﻭﻥ ﺩﺍﻓﻊ

ﺿﺮﻭﺭﻱ "، ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻘﻒ ﺃﻣﺎﻡ ﻣﻔﺎﺭﻗﺔ

ﻣﻔﺎﻫﻴﻤﻴﺔ ﻳﻄﺮﺣﻬﺎ ﺗﻘﺎﺑﻞ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ

ﻭ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ ﻭﺍﻟﻔﻌﻞ ﺍﻟﺨﻼﻕ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ،

ﻭﻣﻔﺎﻫﻴﻢ ﺍﻟﺤﺘﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﺍﻓﻊ ﻭ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ

ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ.

ﻓﺈﻟﻰ ﺃﻱ ﺣﺪ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ﺍﻟﺸﺨﺺ

ﻣﺘﺤﺮﺭﺍ ﻣﻦ ﺣﺘﻤﻴﺔ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﺒﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺔ

ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ..؟ ﻫﻞ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺤﺮﻳﺔ

ﻣﻄﻠﻘﺔ؟ ﺃﻡ ﺑﻬﺎﻣﺶ ﻣﺤﺪﻭﺩ ﻭﻣﺸﺮﻭﻁ

ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ، ﺃﻡ ﺑﺨﻀﻮﻉ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﺸﻜﻞ

ﻣﻄﻠﻖ ﻟﻠﻀﺮﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﺔ

ﻋﻦ ﺇﺭﺍﺩﺗﻪ

ثانياً خاتمة فلسفية حول ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ

=======

ﺧﺎﺗﻤــــــــــــــــــــــــﺔ عن ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ=

ﻧﺨﻠﺺ ﻓﻲ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺇﻥ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺣﺮﻳﺔ

ﺍﻟﺸﺨﺺ، ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺗﺒﻠﻮﺭ ﺗﺼﻮﺭﻳﻦ

ﺃﺣﺪﻫﻤﺎ ﺳﺎﺋﺪ ﻓﻲ ﺣﻘﻞ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ

ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺸﻐﻞ، ﺷﺄﻧﻬﺎ ﺷﺄﻥ ﺃﻱ ﻋﻠﻢ ﺑﺎﻟﺒﻌﺪ

ﺍﻟﺴﺒﺒﻲ ﻟﻠﻈﻮﺍﻫﺮ ﺍﻟﻤﺪﺭﻭﺳﺔ، ﻭﺍﻟﺘﺼﻮﺭ

ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺳﺎﺋﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺍﻟﻔﻠﺴﻔﻲ. ﺇﻻ

ﺃﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﺯﻡ ﺍﻟﺘﺤﻔﻆ ﻋﻠﻰ

ﻣﻴﻜﺎﻧﻴﻜﻴﺔ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﺑﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ، ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻼﺯﻡ

ﺃﻳﻀﺎ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻣﻊ ﺳﺎﺭﺗﺮ ﻓﻲ

ﺇﻃﻼﻗﻴﺔ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ، ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺤﻔﻆ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ

ﻧﺠﺪﻩ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺴﺒﻖ ﻋﻨﺪ ﺳﺒﻴﻨﻮﺯﺍ ﻓﻲ

ﺍﻟﻘﺮﻥ 17، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ

ﺍﻟﻤﻄﻠﻘﺔ ﻟﻸﻓﻌﺎﻝ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﻭﻫﻢ ﻧﺎﺗﺞ

ﻋﻦ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﺑﺄﺳﺒﺎﺏ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻓﻌﺎﻝ، ﻭﺃﻥ

ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﻫﻲ "ﻭﻋﻲ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ"

ﺃﻱ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﺎﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺤﺪﺩﺓ ﻟﻠﻔﻌﻞ

ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ.

ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺼﻮﺭ، ﻓﻲ ﻧﻈﺮﻧﺎ، ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ

ﺗﺮﻛﻴﺐ ﻧﺎﺿﺞ ﺳﺎﺑﻖ ﻟﻌﺼﺮﻩ ﺑﻴﻦ ﺣﺪﻱ

ﺍﻟﺤﺘﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺤﺮﻳﺔ. ﻟﻜﻦ ﻫﻞ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ

ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻬﺬﻳﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻓﻲ

ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻛﻜﻴﺎﻥ ﻣﻼﺯﻡ

ﻟﻠﺸﺨﺺ؟

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
مقدمة وخاتمة حول نص ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﺤﺜﻤﻴﺔ سنة ثانية باك

اسئلة متعلقة

...