في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

ولادة جنكيز خان واصل التتار من هم التتار والمغول تاريخياً

ولادة جنكيز خان واصل التتار 

من هو جنكيز خان 

من هم التتار 

من هم قبائل المغول 

من هم قبائل التتار 

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول..........................من هو  جنكيز خان وما اصل التتار 

.وتكون اجابتة الصحية هي الأتي 

سلسلة_الاتراك 

ولادة جنكز خان و أصل التتار

قال في كتاب تلفيق الأخبار وغيره ما خلاصته: لما مات كون خان بن أغوز خان خلفه أخوه آي خان. ثم خلف هذا يلدز خان أحد أحفاد أوغوز خان، ثم ولده نيكز خان، ثم ولده منكلي خان. 

ولما كبر منكلي خان فوض أمر السلطنة إلى ولده إيل خان. 

جميع هذه الملوك تعد من ملوك المغول. 

وإن إيل خان حارب ملوك التاتار ولكنه قُتل وتشتت شمل أمة المغول وأسر التاتار ولده "قيان" وولدا آخر لأخي إيل خان اسمه نكوز، فهربا من الأسر مع زوجتهما ولجأ إلى الجبال ودخلا إليها من شعب ضيق لا يمكن أن يسلكه سوى إنسان واحد، وداخل هذا الشعب فضاء واسع فيه مياه غزيرة ومروج واسعة وأشجار ملتفة. 

فأقاما هناك وتناسلا وكثرت أعقابهما حتى ضاق بهم ذلك الفضاء. وقد مضى عليهم مدة أربعمائة سنة وكانوا يتناقلون عن أسلافهم أن وراء هذا الشّعب ممالك واسعة كانت وطنهم، فعمدوا إلى مكان من الجبل فيه معدن الحديد والنحاس فجمعوا فيه الأحطاب وأضرموا فيها النار حتى ذاب ما فيها من الحديد والنحاس وانفتح الممر (وهذا هو السدّ على رأي بعضهم) فخرجوا من هذا الممر كالجراد المنتشر إلى فضاء واسع وكان ملِكهم يومئذ (برته جينه) من أعظم ملوك الأتراك المغل قوة وبأسا فتحارب مع التاتار هو وأعقابه من بعده أدهارا طويلة إلى أن كانت الغلبة للمغول على التاتار.

ولما آلت سلطنة المغل إلى يولدز خان بن منكلي خان بن تميرتاش خان- من نسل "قيان" المأسور الهارب ابن إيل خان- كان له ولدان فماتا وخلّف أحدهما ولدا اسمه (ديون بيان) وترك الآخر بنتا اسمها «ألان قوا» فتزوج "ديون بيان" ابنة عمه "ألان قوا" 

وأصبح "ديون بيان" سلطاناً على المغول بعد جده. ثم مات ديون بيان فخطب زوجته كثيرون من كبراء قومها فلم تجبهم.

فزعم مؤرخو المغل بأن "ألان قوا" بينما كانت ذات ليلة نائمة مع طائفة من النساء إذ ظهر لها نور ساطع في خلاله شخص أبيض اللون مشرب بصفرة فلامسها- وقيل بل رأت النور فقط قد دخل فمها أو جيبها- فحملت منه وولدت ثلاثة أولاد، أحدهم بوزنجر خان وهو الجد الأعلى لجنكز خان وجميع خواقين التاتار والمغل. 

ويقال لذرية هؤلاء الأولاد الثلاثة (نيرون) أي الأصيل. 

والقازاق ( شعب الكازاخ أهل الكازاخستان ) يسمون ذرية جنكز خان (آق سوياك) أي العظم الأبيض. 

ومن نسل بوزنجر خان بيسوكا خان والد جنكز خان وهو أكبر أولاده.

وكانت ولادة جنكز خان في غرة محرّم سنة 549 والطالع في الميزان والسبعة السيارة كلها مجتمعة في البروج المذكورة. 

ولما ولد كان كفّه مملوءا من الدم، فقال العراف: سيكون سفّاكا للدماء، ويملك أكثر الربع المسكون. وسماه والده "تموجين". 

ولما بلغ من العمر ثلاث عشرة سنة مات أبوه بيسكا، فأصبح "تموجين" سلطاناً بعده إلا أن قبائل المغل استضعفته لصغر سنه فتفرقوا عنه، وقامت الفتن فيما بينهم.

شاهد أيضاً من هنااااااا قصة جنكيز خان عند وفاته كيف قسم جنكيز خان قبل وفاته مملكته الواسعة بين أولاده الأربعة :من هم أبناءها جنكيز خان تاريخياً

ولادة جنكيز خان واصل التتار 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

من هو جنكيز خان المغول 

من هو جنكيز خان اصل المغول تاريخياً

كان جنكيز خان قائدًا عسكريًّا شديد البأس، وكانت له القدرة على تجميع الناس حوله، وبدأ في التوسع تدريجيًّا في المناطق المحيطة به، وسرعان ما اتسعت مملكته حتى بلغت حدودها من كوريا شرقًا إلى حدود الدولة الخوارزمية الإسلامية غربًا، ومن سهول سيبريا شمالاً إلى بحر الصين جنوبًا، أي أنها كانت تضم من دول العالم حاليًا: الصين وإيران وكازاخستان وكوريا الشمالية والجنوبية ومنغوليا وفيتنام وتايلاند وأجزاء من سيبيريا، إلى جانب مملكة لاوس وميانمار ونيبال وبوتان.

وقبل أن يتوفى جنكيز خان أوصى أن يكون خليفته هو أوقطاي خان وقسم إمبراطوريته إلى خانات بين أبنائه وأحفاده. وقد توفي سنة 1227 بعد أن هزم قوات التانجوت. وقد دفن في قبر مجهول لايعرف بالضبط أين مكانه في منغوليا. وبدأ أحفاده بتوسيع إمبراطوريتهم خلال أرجاء أوراسيا من خلال احتلال أو إنشاء ممالك تابعة لهم داخل الصين الحالية وكوريا والقوقاز وممالك آسيا الوسطى، وأجزاء ضخمة من أوروبا الشرقية والشرق الأوسط.

إلى جانب إنجازاته العسكرية الضخمة، فجنكيز خان جعل الإمبراطورية المغولية تتطور في وسائل أخرى. حيث أنه أصدر مرسومًا باعتماد الأبجدية الأويغورية كنظام الكتابة في الامبراطورية المغولية. لقد شجع أيضا التسامح الديني داخل إمبراطوريته، وأنشأ إمبراطورية موحدة من قبائل شمال شرق آسيا الرحل. ويكن له المغول الحاليون شديد الاحترام ويعتبرونه الأب المؤسس لدولة منغوليا.

اسئلة متعلقة

...