في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة (2.4مليون نقاط)

قارن بين التفكير الأسطوري و التفكير الخرافي

حل سؤال قارن بين التفكير الأسطوري و التفكير الخرافي

في علم الفلسفة 

مقالة مقارنة بين التفكير الأسطوري والتفكير الخرافي 

قارن بين التفكير الأسطوري و التفكير الخرافي ( 40د )

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ قارن بين التفكير الأسطوري و التفكير الخرافي

الإجابة هي كالتالي 

1- التفكير الأسطوري هو تفكير الشعوب في العصور التي لم يكن العلم قد ظهر فيها بعد .

أما التفكير الخرافي فهو تفكير الذي يقوم على إنكار العلم ورفض مناهجه .

2- قدّم التفكير الأسطوري في مرحلة معينة نموذجاً لنظام ثقافي فكري متكامل , يعكس نظرة شاملة للإنسان وللعالم من حوله , ويتصف بالاتساق والتماسك الداخلي .

أما الخرافة فتتعلق بالتفاصيل , وكثيراً ما تكون الخرافات متناقضة , لذلك فإنها لا تكون نظاماً نسقاً مترابطاً .

3- التفكير الأسطوري سمة عامة يتصف بها شعب من الشعوب أو أمة من الأمم .

أما التفكير الخرافي فعادة ما يكون سمة فردية , قد يتصف بها بعض الأفراد بمعزل عن غيرهم ويعتمد , بالدرجة الأولى على ثقافة الفرد ومستوى تعليمه ونمط تفكيره .

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
قارن بين التفكير الأسطوري و التفكير الخرافي
بواسطة
مقالة المقارنة بين التفكير الأسطوري و الفلسفي

كيف نقارن بين الفلسفة والأسطورة ؟                                                 
 
طرح المشكلة : ظل الجهل  سائدة مدة من الزمن ، وفي مجتمعات مختلفة . بحيث أصبحت لا تستطيع التمييز بين ما هو واقع وما هو من نسج الخيال ، ومن هنا برزت الحكمة من اجل رفع اللثام عن سدول الجهل ، وبراثين التخلف والاعتقادات الباطلة وكذا محاربة الخرافات والأساطير، باعتبار أن عامة الناس وخاصة في المجتمع اليوناني لا يكادون أن يميزوا بين الأسطورة والفلسفة أي بين الميتوس و الليقوس. وعليه ما هو الفرق بين الأسطورة والفلسفة؟ . بعبارة أخرى ما هي أوجه الاختلاف والاتفاق بين الفلسفة والأسطورة؟
محاولة حل المشكلة :
أوجه الاختلاف :   من ابرز ما تقوم عليه الفلسفة هو عامل العقل (للوقوس)،بينما الأسطورة تقوم على العامل اللاعقلاني ( الميتوس)، بحيث يكون للأسطورة تأثير على الوجدان بطريقة سحرية تعتمد على الحكاية ، وليست حلا لإشكال ،وإنما عكس الفلسفة التي تنطلق من المعقول والمنطقي من اجل الإقناع والحوار ، ولذلك فالفلسفة طرح إشكالا وتسعى لحله ، ثم أن الأسطورة تنقل شفويا ، بينما الفلسفة تراث مكتوب بلغة مجردة ومدون ، والفلسفة تستعمل البرهان والدليل ، بينما تتهرب الأسطورة من أي برهان بحجة الإعجاز وتعتمد على تصديق وإيمان الناس بها . منهجها السرد الخيالي والمحاجة البلاغية ، والخيال الأدبي ،هذا ولا ننسى أن التفكير الأسطوري سابق عن التفكير الفلسفي الذي حاول بقدر المستطاع أن يستقل عنه .
اوجه التشابه  ) الاتفاق) : رغم التباين بين الفلسفة والأسطورة ، إلا أننا نجد تقارب بينهم: كلا من الفلسفة والأسطورة متولدتان عن عنصر التطور الفكري . فهما مرتبطتان بأحوال المجتمع وتغيراته ، كلا منهما متنوع ومتعدد ، كما أنهما يشكلان محاولة لتفسير العالم وتأويل ظواهره بصورة ذاتية تخص التكيف مع المحيط الطبيعي والاجتماعي .         
طبيعة العلاقة بينهما :  (أوجه التداخل): وعموما نجد العلاقة بين الفلسفة والأسطورة علاقة تكامل وتداخل ، فهما عنصران يشكلان نمطين متميزين من التفكير ، وقد اعتبر بعض الفلاسفة اليونانيين أن الأسطورة هي الحقيقة في صورتها الرمزية ن والفلسفة هي الوسيلة لإماطة اللثام عنها وإخراجها إلى العلن .
حل المشكلة
الخاتمة : نستخلص من خلال ما سبق أن الأسطورة باختلافها عن التعبير الفكري الفلسفي هي شكل من أشكال الفهم ، ما قبل الفلسفي . فهي سابقة لظهور الفلسفة ، ولكن في نفس الوقت هي ممهدة لها ، وبالتالي فان اختلفتا في الطبيعة . فالغاية واحدة ومشتركة

اسئلة متعلقة

...