في تصنيف علوم ثقافية بواسطة (2.4مليون نقاط)
معلومات وقصة فيلم ملاذكرد 1071 (بالتركية:Malazgirt 1071)‏ معركة ملاذكرد

نبذ عن قصة ملاذكرد 1071

 مقدمة

يعتبر الفلم التركي ملاذكرد 1071 من الأفلام التركية التاريخية والشهيرة التي نالت إعجاب الملايين من مشاهدي ومتابعي الدراما التركية حيث بأنها من الأفلام عالية الجودة التي تتمتع بنسبة مشاهدة عالية على الإنترنت والقنوات الفضائية

ظهر أبطال فيلم ملاذكرد 1071بأفضل حلة للدراما التركية الجديدة ورصدت بلاك هات آراء الأشخاص الذين عبروا عن إعجابهم بالفلم بعد عرض إعلانه الأول قبل عرضه الرسمي

مرحباً اعزائي الزوار في موقع النورس العربي alnwrsraby.net يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات الصحيحة عن المسلسلات والأفلام الشهيرة

فيلم ملاذكرد 1071 (بالتركية:Malazgirt 1071)‏

النوع تاريخ

البلد تركيا

مدة العرض 148 دقيقة

قصة الفيلم

فيلم يصور وقائع معركة ملاذكرد بين السلاجقة والبيزنطيين في عام 1071، حيث تمكن فيها السلطان السلجوقي ألب أرسلان، من هزيمة الجيش البيزنطي بقيادة الإمبراطور رومانوس الرابع ديوجينيس. انتصار السلاجقة بقيادة ألب أرسلان في هذه المعركة، فتح الطريق أمام المسلمين للتقدم في المنطقة.

و بطولة جنكيز جوكشون المعروف بـ تورغوت ألب في مسلسل قيامة أرطغرل ويؤدي دور السلطان ألب أرسلان.

تاريخ الإصدار الأولي: 13 مارس 2020

تقييم الفيلم 9.3 / 10

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة
عدد جيش الروم في معركة ملاذكرد

في تبيان عدد جيش الروم في معركة ملاذكرد :

يقول ابن الأثير:

في هذه السنة خرج أرمانوس ملك الروم في مائتي ألف من الروم ، والفرنج ، والغرب ، والروس ، والبجناك ، والكرج ، وغيرهم ، من طوائف تلك البلاد ، فجاءوا في تجمل كثير ، وزي عظيم ، وقصد بلاد الإسلام ، فوصل إلى ملازكرد من أعمال خلاط . فبلغ السلطان ألب أرسلان الخبر . وهو بمدينة خوي من أذربيجان ، قد عاد من حلب . وسمع ما هو ملك الروم فيه من كثرة الجموع ، فلم يتمكن من جمع العساكر لبعدها وقرب العدو ، فسير الأثقال مع زوجته ونظام الملك إلى همذان ، وسار هو فيمن عنده من العساكر ، وهم خمسة عشر ألف فارس . وجد في السير وقال لهم : إنني أقاتل محتسبا صابرا ، فإن سلمت فنعمة من الله تعالى ، وإن كانت الشهادة فإن ابني ملكشاه ولي عهدي ، وساروا .

يقول ابن كثير :

ثم دخلت سنة ثلاث وستين وأربعمائة

وفيها: أقبل ملك الروم أرمانوس في جحافل أمثال الجبال من الروم والكرج والفرنج، وعدد عظيم وعدد، ومعه خمسة وثلاثون ألفا من البطارقة، مع كل بطريق مائتا ألف (وفي طبعة أخرى ألفي فارس وهو الأصوب )فارس، ومعه من الفرنج خمسة وثلاثون ألفا، ومن الغزاة الذين يسكنون القسطنطينية خمسة عشر ألفا، ومعه مائة ألف نقاب وحفار، وألف روزجاري، ومعه أربعمائة عجلة تحمل النعال والمسامير، وألفا عجلة تحمل السلاح والسروج والغردات والمناجيق، منها منجنيق عدة ألف ومائتا رحل.

يقول الأصفهاني في كتابه تاريخ آل سلجوق: ".. وبقي خمسة عشر ألف فارس من نخب رجاله ومع كل واحد فرس يركبه وآخر يجنبه والروم في ثلاثمائة ألف ويزيدون ما بين رومي وروسي وغزي وقفجاقي وكرجي وأبخازي وخرزي وفرنجي وأرمني. ورأي السلطان أنه ان تمهل لحشد الجموع ذهب الوقت وعظم بلاء البلاد وثقلت أعباء العباد فركب في نخبته وتوجه في عصبته وقال: أنا احتسب عند الله نفسي وأن سعدت بالشهادة ففي حواصل الطيور الخضر من حواصل النسور الغبر رمسي. وإن نصرت فما أسعدني وأنا أمسي ويومي خير من أمسي..

يقول المؤرخ ابن العديم في كتابه بغية الطلب في تاريخ حلب: ".. وقيل: إن ملك الروم في ستمائة ألف وألب أرسلان في أربعمائة ألف من الأتراك.."

اسئلة متعلقة

...