في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة (2.4مليون نقاط)

سلسلة زمنية حكام دولة قطر وإنجازاتهم منذ تأسيس الدولة بقيادة الشيخ محمد آل ثاني (12 سبتمبر 1868 حتى اليوم حكام قطر ويكيبيديا 

حكام وامرا قطر من ال ثاني

سلسلة زمنية حكام دولة قطر وإنجازاتهم منذ تأسيس الدولة بقيادة الشيخ محمد آل ثاني (12 سبتمبر 1868 حتى اليوم حكام قطر ويكيبيديا   حكام وامرا قطر من ال ثاني

اولاً نقدم لكم نبذة تاريخية عن آل ثاني وإلى أين ترجع قبلتهم 

آل ثاني حكام دولة قطر من قبيلة بني تميم. في عام 1848م وصلت أسرة آل ثاني من بني تميم إلى الدوحة قادمة من فويرط بزعامة محمد بن ثاني التميمي الذي ولد في فويرط. وبعد وفاة والده ثاني بن محمد أصبح هو زعيم قبيلته. وفي نهاية الأمر بسط محمد بن ثاني نفوذه في مختلف أنحاء قطر، كما عزز مركزه خارجياً بالتحالف مع فيصل بن تركي أمير الدولة السعودية الثانية الذي قام بزيارة قطر في أوائل عام 1851م وفي أوائل الستينيات من القرن التاسع عشر ظهر الشيخ محمد بن ثاني كأهم شخصية ليس فقط في قطر بل أيضاً في شبه الجزيرة العربية كلها.

ثانيًا نقدم لكم سلسلة حكام دولة قطر وإنجازاتهم 

الشيخ محمد بن ثاني 

 وفي 12 سبتمبر عام 1868م وقع معاهدة مع الكولونيل لويس بيلي المقيم البريطاني في الخليج؛ تم بمقتضاها الاعتراف باستقلال قطر، وفي عام 1871م طلب من العثمانيين في الأحساء حمايته من أي اعتداء خارجي، وبحلول عام 1876م سلم المسؤولية الإدارية لابنه الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، وذلك بسبب تقدمه في العمر، وقد توفي محمد بن ثاني عام 1879م.

الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني 

ولد الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني حوالي عام 1825م، وتولى المسؤولية الكاملة في قطر عام 1876م؛ حيث مُنح الشيخ جاسم لقب قائمَّقام نائب الحاكم من قبل العثمانيين في العام نفسه. لقد أدت محاولات العثمانيين إلى زيادة قوتهم في قطر عن طريق تعيين مسؤولين عثمانيين وإداريين في الزبارة والدوحة والوكرة وخور العديد، وأيضاً عن طريق إنشاء جمرك في الدوحة، وكذلك تعزيز الحامية العثمانية في الدوحة؛ كل ذلك أدى إلى نشوب حرب مع الشيخ قاسم في شهر مارس 1893م في الوجبة على مسافة 15 كيلومتر غربي الدوحة، وقد استطاع الشيخ جاسم وقواته إلحاق الهزيمة بالعثمانيين في تلك المعركة (معركة الوجبة)، وتعتبر هزيمة العثمانيين هذه بمثابة علامة بارزة في تاريخ قطر الحديث؛ نظرا للشجاعة التي اتصف بها الشيخ جاسم وشعبه في أثناء مواجهة العثمانيين، وفي يوليو 1913م توفي الشيخ جاسم الذي يعتبر المؤسس الفعلي لدولة قطر الحديثة.

الشيخ أحمد بن محمد بن ثاني 

ولد الشيخ أحمد عام 1853م، وتنازل الشيخ جاسم عن القائمَّقامية إلى أخيه الشيخ أحمد في عام 1893م، وإن ظل هو المدبر الفعلي للأمور. اشتهر بشجاعته، وظهر اسمه في ساحات الوغى في أحداث وقعة الغارية، ثم في وقعة ربيجة، ووقعة مرير بشمال قطر، وعندما أتى مدحت باشا بجيوشه إلى قطر، وطلب مقابلة الشيخ جاسم والتفاوض معه، وقد علم الشيخ قاسم أنه يريد غدرًا، أرسل له أخاه الشيخ أحمد ومعه 15 رجلاً من أعيان البلاد ليتفاوضوا معه، فأسرهم مدحت باشا غدرًا، وذهب ليقاتل الشيخ قاسم، فدخلت القبائل القطرية في حرب معه لتخليص الرهائن، وتم لهم النصر على مدحت باشا في معركة الوجبة، وتحرير الشيخ أحمد من أسره. استشهد الشيخ أحمد غدرًا على يد أحد خدمه، ويقال إنه من الخيارين الهواجر عام 1905م.

الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثاني 

ولد الشيخ عبد الله بن قاسم آل ثاني عام 1880م بمدينة الدوحة، وفي 17 يوليو عام 1913م تولى حكم قطر، وقد اعترفت بريطانيا والامبراطورية العثمانية بالشيخ عبد الله وورثته حاكما على شبه جزيرة قطر بأكملها بعد موت كل من أبيه الشيخ قاسم، وأخيه الشيخ عبد الرحمن حاكم الوكرة، وكان العثمانيون قد تخلَّوا عن كل حقوقهم في قطر في أعقاب نشوب الحرب العالمية الأولى، فأجبرهم الشيخ عبد الله على ترك الدوحة في عام 1915م، وفي 3 نوفمبر 1916م وقعت بريطانيا معاهدة مع الشيخ عبد الله، وذلك لإدخال قطر تحت نظامها المعروف باسم إدارة الإمارات المتصالحة، وبمقتضى هذه الاتفاقية وافق الشيخ عبد الله على عدم الدخول في أية علاقات مع أية دولة أخرى بدون موافقة مسبقة من الحكومة البريطانية، وفي المقابل ضمن بيرسي زكريا كوكس المقيم السياسي في الخليج، والذي وقع المعاهدة نيابة عن الحكومة البريطانية، حماية قطر من كل اعتداء تتعرض له من البحر، وفي 5 مايو 1935م استطاع الشيخ عبد الله الحصول على موافقة بريطانيا على حماية قطر من الهجمات الداخلية والخارجية التي تتعرض لها بدون أن تكون هي السبب المحرك لهذه الهجمات، وبعد اعتراف بريطانيا بالشيخ حمد الابن الثاني للشيخ عبد الله وليا للعهد في قطر، وقع الشيخ عبد الله أول اتفاقية لمنح امتياز بترولي لشركة النفط الإنجليزية-الفارسية، وذلك في 17 مايو 1935م، وبموجب ذلك الاتفاق، وفي أكتوبر 1938م، تم حفر أول بئر للبترول في قطر، وتم اكتشاف البترول في منطقة دخان في شهر يناير عام 1940م، غير أنه تم إغلاق آبار النفط بسبب تطورات الحرب العالمية الثانية.

ويعد التوقيع على امتياز قاع البحر مع شركة التعدين والاستثمار المحدودة في 5 أغسطس عام 1949م آخر عمل قام به الشيخ عبد الله بوصفه حاكم قطر، وقد توفي الشيخ عبد الله يوم 25 أبريل عام 1957م.

الشيخ عبد الرحمن بن قاسم آل ثاني 

(حاكم الوكرة وحامي الجنوب القطري)؛ ولد عام 1871 في قطر، حسب ماذكر الشريفي في كتابه المعاضيد وقطر.

هو أمير الوكرة، الحامي للركن الجنوبي من دولة قطر، ولا يخفى على أحد أن هذا الركن هو الجانب الذي كانت البلاد تتعرض للاعتداء من ناحيته، ولما لهذا الركن من أهميه بالغة قام والده الشيخ قاسم بإسناد أمر حمايته إلى الشيخ عبد الرحمن، وأثناء قيامه بهذه المهمة قام بردع القبائل المعادية، كما ردع رجال قبيلة العوامر، وعلى رأسهم كبيرهم الرظة، الذي وقع أسيرا مع رجاله في قبضة الشيخ عبد الرحمن، الذي تفضل عليهم فأطلق سراحهم مرجعا لهم سلاحهم وركائبهم، وكما وقع ذلك للعوامر وقع لغيرهم؛ مثل رجال قبيلة الدواسر الذين قاموا بأخذ أموال ليست لهم فعمل على استرجاعها منهم بالقوة، وقد تم أسرهم، ولكنه أيضا قام بالإنعام على كبيرهم "السنافي"، بإيصالهم إلى أوطانهم بسلام، وقد اشتهر بالشجاعة والإقدام، واتصف بالشجاعة، وبعد استشهاد الشيخ علي بن جاسم آل ثاني الملقب بـ(جوعان)، كان على رأس أول السرايا التي تقدمت لغزو المعتدين (أبوظبي) في معارك استمرت بضع سنوات؛ كان النصر حليفه فيها، وهذه المعارك هي: وقعة خنور؛ يقال إنه ذبح أربعة عشر رجلا بعد أن طمر القصر، بعد حصار دام عدة أيام، وأول شخص طمر القصر هو الشيخ عبد الرحمن، ووقعة سويحان، ووقعة بينونة، ووقعة الصفا. وقد عرف بتدينه وتقواه وورعه وأخلاقه الحميدة، وقوته وبأسه في صد العدو، وعدله مع عامة الناس الذين يلجؤون إليه لنصرتهم وإرجاع حقوقهم.

الشيخ علي بن عبد الله 

ولد الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني حوالي عام 1896م، وأصبح حاكما لقطر عقب تنازل الشيخ عبد الله عن الحكم لصالحه يوم 20 أغسطس 1948م. وفي 31 ديسمبر 1949م تم تصدير أول شحنة من بترول الحقول البرية في قطر من محطة مسيعيد، وبذلك دخلت قطر عصر البترول. وفي 29 نوفمبر 1952م وقع الشيخ علي اتفاقية مع شركة شل للاستكشافات الخارجية المحدودة، وذلك لاستخراج البترول من حقول بحرية، وفي أول سبتمبر 1952م تم أيضا توقيع اتفاقية جديدة مع شركة بترول العراق (التي أصبحت فيما بعد شركة بترول قطر)، وبمقتضى هذه الاتفاقيات حصلت قطر على %50 من أرباح تصدير البترول. وتمشِّيا مع استكشاف البترول في قطر اتخذ الشيخ علي خطوة لإنشاء نظام إداري فعال يتولى إدارة الاقتصاد البترولي، وتم تكليف رونالد كوكرين بتنظيم قوة شرطة، بينما تم في يناير 1950م تعيين فيليب بلانت، وهو ضابط سابق في سلاح الطيران الملكي البريطاني، مستشارا لحاكم قطر، وفي أغسطس 1950م عينت بريطانيا آرثر ويلتون كأول مسؤول سياسي في قطر. وقد توفي الشيخ علي يوم 31 أغسطس عام 1974م.

الشيخ أحمد بن علي آل ثاني ويكيبيديا 

ولد الشيخ أحمد بن علي آل ثاني حوالي عام 1920م في الدوحة، وقد أصبح حاكما لقطر في 24 أكتوبر 1960م، وذلك عندما تنازل والده الشيخ علي عن الحكم. وفي نفس التاريخ تم تعيين الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني ولياً للعهد، ونائباً للحاكم. وقد شهدت فترة حكم الشيخ أحمد نمو النشاط الاقتصادي في قطر نتيجةً لاكتشاف عدد ٍ كبير من حقول البترول في البلاد، وفي يناير 1964م بدأ الإنتاج على نطاق واسع في حقل العد الشرقي، وهو أول حقل ٍ بحري في العالم يتم تشغيله كمرفقٍ بحري بصورةٍ تامة. وفي عام 1963م تم اكتشاف حقل بترول ٍأكبر، وهو: ميدان محزم. وفي عام 1965م تم إنشاء محطة لتجميع البترول على جزيرة حالول، وفي العام نفسه بدأت عمليات الاستكشاف في حقل أبو الحنين، ثم بدأ الإنتاج عام 1977م. ومع نمو الاقتصاد البترولي تقدمت قطر بسرعة نحو استحداث نظام إداري حديث، وأنشأ الشيخ أحمد وزارة للمالية في نوفمبر 1960م، كما تم إنشاء الإدارة المالية العامة للتعامل مع جميع المسائل الحكومية ذات الطابع المالي والإداري. وفي عام 1967م تم إنشاء إدارة شؤون الموظفين، وتدريجيا بدأت الإدارة في قطر تأخذ شكلها النهائي، واتجهت البلاد صوب الاستقلال.

عقب إعلان حكومة حزب العمال في يناير 1968م سحب قواتها من شرق قناة السويس منهية بذلك معاهدات الحماية مع حكام الخليج، اتجهت قطر حينذاك لتشكيل مجلس وزراء لها، وفي 2 أبريل 1970م صدر الدستور المؤقت، وتم تشكيل أول مجلس للوزراء في البلاد يوم 28 مايو 1970م، وفي 3 سبتمبر 1971م أعلن استقلال قطر، وبذلك أنهيت المعاهدة البريطانية القطرية التي أبرمت عام 1916م. وقد توفي الشيخ أحمد يوم 25 نوفمبر 1977م.

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني ويكيبيديا

ولد الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني في الريان عام 1932م، وفي 22 فبراير عام 1972م تولى مقاليد الحكم في البلاد إثر انقلاب أبيض على ابن عمه الشيخ أحمد بن علي بن عبد الله آل ثاني، فشرع بعد توليه الحكم في عملية إعادة تنظيم الحكومة، وكان أول عمل قام به في هذا الاتجاه هو تعيين وزير للخارجية، ومستشار للأمير في شؤون البلاد اليومية. وفي 19 أبريل عام 1972م عدل الدستور، وزاد عدد الوزراء بتعيين وزراء أَجِدَّاء، وتمت إقامة علاقات دبلوماسية مع عدد من الدول على مستوى السفراء. وفي 18 يوليو 1989م أجري تعديل وزاري لأول مرة، خرج به معظم الوزراء السابقين من الوزارة، والتي أصبحت تضم 15 وزيرا. وتم تعديل وزاري آخر في 1 سبتمبر 1992م برئاسة الشيخ خليفة، وصار عدد الوزراء 17 وزيرا. وتمشيا مع التوسع في الوظائف الإدارية للدولة أعيد تكوين مجلس الشورى في 4 أبريل 1990م، وتم تعيين 19 عضوا، واحتفظ 11 عضوا سابقا بعضويتهم، وإضافة إلى ذلك تم إنشاء ديوان المحاسبة للتدقيق في أداء كل من: الأجهزة الحكومية، وذلك وفقاً للموازنة، وفي الإدارة المالية. ومع توسع مهام الحكومة وخدماتها أعيد تنظيم ديوان الخدمة المدنية، وزادت عائدات الدولة من النفط نتيجة لزيادة عدد اتفاقيات الشراكة في الإنتاج، والتي وقعتها الحكومة مع عدد من شركات النفط الأجنبية. وقد أُبرمت اتفاقيتا مشاركة في الإنتاج مع شركة ستاندارد أويل أف أوهايو في يناير 1985م، ومع أموكو في فبراير 1986م، كما أبرمت اتفاقية أخرى في يناير 1989م بين قطر وشركة ألف أكتين الفرنسية. وفي أواسط عام 1991م بدأ إنتاج الغاز الطبيعي في حقل الشمال، الذي يعتبر ثاني أكبر حقل منفرد للغاز غير المصاحب في العالم، واحتياطيه المثبت حوالي 910 تريليون قدم مكعب.



الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني ويكيبيديا

ولد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في الدوحة عام 1952م، وفي 31 مايو 1977 بويع وليًا للعهد، كما عين وزيرًا للدفاع بالتاريخ نفسه. وفي 27 يوليو 1995 تولى مقاليد الحكم إثر انقلاب أبيض على والده، وبحكم منصبه أصبح قائدًا عامًا للقوات المسلحة القطرية، كما أنه يرأس مجلس العائلة الحاكمة، وأيضًا يرأس اللجنة العليا للتنسيق والمتابعة، والمجلس الأعلى للاستثمار. وقد تم في عهده إقرار دستور قطر الدائم بعد التصويت عليه في عام 2003م، وأجريت أول انتخابات للمجلس البلدي فضلًا عن انتخابات غرفة تجارة وصناعة قطر. وقد قام بفتح المجال أمام حرية الصحافة والإعلام وحرية التعبير بعد إلغاء وزارة الإعلام. كما تم الإعداد لإجراء أول انتخابات برلمانية على مستوى الدولة. وقد أسهم في تطور قطر في جميع النواحي العمرانية والاقتصادية والعلمية والرياضية؛ حيث بدأت في معرفة التطور العمراني والبنيات التحتية في ظل حكمه. وأنشأ سوقا للأسهم، ووسع الاستثمارات الوطنية في استغلال المعادن الطبيعية في باطن الأرض؛ حيث أوجد امتلاك قطر لأكبر حقل غاز منفرد، ولثاني أكبر احتياطي في العالم من الغاز الطبيعي. كما أنه شجع التعليم؛ فجعله إجباريًا من الناحية القانوية من سن السابعة إلى أواخر العقد الثاني من العمر. وكان له رؤية في أهمية التعليم ومردوده على جميع أشكال الحياة، فأنشأ لذلك مدينة تعليمية للتعليم العالي، متكاملة من جميع النواحي، لتوفر للطالب المناخ المناسب للتعليم المتميز. كما أنه استقطب أفضل الجامعات العالمية. وقد سجلت قطر في عهده حضورا مميزا على الساحة الدولية؛ فبعد توثيق عرى الأُخُوة والعلاقات الثنائية مع شقيقاتها دول مجلس التعاون، تحركت على الصعيد العربي لتعزيز أواصر روابطها القومية مع الدول العربية، ومضت قدما نحو تثبيت أركان صداقتها مع مختلف الدول الأجنبية من خلال الزيارات المتبادلة والإسهام في القضايا والمسائل التي تهم حركة التعاون والسلم الإقليمي والدولي. وقد شهدت البلاد في عهده قفزات نوعية في التنمية والتطور والخطوات الجسورة على صعيد العمل السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، الذي يؤهل دولة قطر للسير قدما، وبخطى واثقة في هذا القرن الجديد الذي يستند إلى قواعد العلم والتكنولوجيا والإدارة المتطورة.
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
حكام وامرا قطر سلسلة زمنية فترة حكام قطر أسرة آل ثاني
الشيخ ثاني بن محمد، حاكم قطر (1825–1850)
الشيخ محمد بن ثاني، حاكم قطر (1850–1878)
الشيخ جاسم بن محمد آل ثاني، أمير قطر (1878–1913)
الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني، أمير قطر (1914–1945)
الشيخ حمد بن عبد الله آل ثاني، أمير قطر (1945–1946)
الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني، أمير قطر (1949–1960)
الشيخ أحمد بن علي آل ثاني، أمير قطر (1960–1972)
الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني، أمير قطر (1972–1995)
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير قطر (1995–2013)
الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير قطر الحالي (2013–الآن)
0 تصويتات
بواسطة
شجرة حكام قطر

اسئلة متعلقة

...