في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة (2.4مليون نقاط)

نماذج فروض محروسة في مفهوم المجتمع سنة أولى ثانوي 

فروض محروسة في مفهوم المجتمع

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول.......نماذج فروض محروسة في مفهوم المجتمع سنة أولى ثانوي 

الإجابة هي كالتالي 

فروض محروسة في مفهوم المجتمع

فرض محروس مفهوم المجتمع

«تعتبر مرحلة نمو الضمير والسلوك الخلقي من أهم الفترات النمائية في حياة الطفل النفسية، لما يحدث فيها من بداية نمو الضمير أو الأنا الأعلى. فتعرض الطفل طوال سنوات هذه الفترة لمتغيرات التنشئة الاجتماعية من ثواب وعقاب، وملاحظة وتقليد وتوحد، يترتب عليه، بلا شك، أن يكتسب الطفل قيم واتجاهات الوالدين ومعاييرهم السلوكية. وغالبا ما تكون هذه المعايير والقيم والاتجاهات هي أيضا تلك التي تتميز بها الثقافة الفرعية التي ينتمي إليها هؤلاء الآباء. إن الأطفال في هذه الفترة «يتعلمون» باختصار «الخطأ» «الصواب»، ويطبقون هذه الأحكام على سلوكهم الخاص. وقد تختلف النظريات التي تفسر كيف «يمتص» الطفل هذه القيم والمعايير السلوكية أثناء عملية التنشئة الاجتماعية. إلا أن المسألة لا تحتاج منا هنا، أكثر مما سبق أن ذكرناه عند الكلام عما تتضمنه عملية التنشئة الاجتماعية من أساليب الثواب والعقاب تأثير ميكانزمات التوحد والمحاكاة، وكيف يمكن أن يتشكل سلوك الطفل، من خلال ذلك، بحيث يصبح كائنا اجتماعيا، بعد أن كان كائنا بدائيا . يمكن أن نضيف أن الطفل بناء على ذلك أيضا يبدأ يشعر بالذنب والقلق إذا لم يطبق تلك الأحكام والقواعد الاجتماعية على سلوكه الخاص (نتيجة لما يرتبط به ذلك من عقاب) كما أنه ، عن طريق التوحد، يرغب في أن يسلك على شاكلة النموذج الذي يوحد معه. باختصار إذن فإن الطفل يكتسب تنظيما ذاتيا من تأثير الآليات اللاشعورية غالبا، التي توجه سلوكه وجهة دون أخرى، والتي تغنيه، ولو جزئيا، عن الأوامر والنواهي التي تصدر عن السلطة الخارجية. وهذا هو ما يمكن أن نسميه بالضمير.»

حلل(ي) وناقش(ي)

(تُحتسب (3نقط) على الجوانب الشكلية = وضوح الخط، علامات الترقيم، احترام التدرج المنهجي… )

فرض محروس مفهوم المجتمع / الفرد والمجتمع

«نمو الضمير والسلوك الخلقي؛ تعتبر هذه المرحلة من أهم الفترات النمائية في حياة الطفل النفسية، لما يحدث فيها من بداية نمو الضمير أو الأنا الأعلى. فتعرض الطفل طوال سنوات هذه الفترة لمتغيرات التنشئة الاجتماعية من ثواب وعقاب، وملاحظة وتقليد وتوحد، يترتب عليه، بلا شك، أن يكتسب الـطـفـل قـيـم واتجاهات الوالدين ومعاييرهم السلوكية. وغالبا ما تكون هذه المعايير والقيم والاتجاهات هي أيضا تلك التي تتميز بها الثقافة الفرعية التي ينتمي إليها هؤلاء الآباء. إن الأطفال في هذه الفترة «يتعلمون» باختصار «الخطأ» و «الصواب»، ويطبقون هذه الأحكام على سلوكهم الخاص. وقد تختلف النظريات التي تفسر كيف «يمتص» الطفل هذه القيم والمعايير السلوكية أثناء عملية التنشئة الاجتماعية. إلا أن المسألة لا تحتاج منا هنا، أكثر مما سبق أن ذكرناه عند الكلام عما تتضمنه عملية التنشئة الاجتماعية من أساليب الثواب والعقاب تأثير ميكانزمات التوحد والمحاكاة، وكيف يمكن أن يتشكل سلوك الطفل، من خلال ذلك، بحيث يصبح کائنا اجتماعيا، بعد أن كان كائنا بدائيا. يمكن أن نضيف أن الـطـفـل بناء على ذلك أيضا يبدأ يشعر بالذنب والقلق إذا لم يطبق تلك الأحكام والـقـواعـد الاجتماعية على سلوكه الخاص (نتيجة لما يرتبط به ذلك من عقاب) كما أنه ، عن طريق التوحد، يرغب في أن يسلك على شاكلة النموذج الذي يوحد. باختصار إذن فان الطفل يكتسب تـنـظـيـمـا ذاتيا من تأثير الآليات اللاشعورية غالبا، التي توجه سلوكه وجهة دون أخرى، والتي تغنيه، ولو جزئيا، عن الأوامر والنواهي التي تصدر عن السلطة الخارجية. وهذا هو ما يمكن أن نسميه بالضمير.»

    حلل(ي) وناقش(ي):

    (تُحتسب نقطتان (2ن) على الجوانب الشكلية = وضوح الخط، علامات الترقيم، احترام التدرج المنهجي… )

فروض محروسة في مفهوم المجتمع

فرض محروس مفهوم المجتمع

«تعتبر مرحلة نمو الضمير والسلوك الخلقي من أهم الفترات النمائية في حياة الطفل النفسية، لما يحدث فيها من بداية نمو الضمير أو الأنا الأعلى. فتعرض الطفل طوال سنوات هذه الفترة لمتغيرات التنشئة الاجتماعية من ثواب وعقاب، وملاحظة وتقليد وتوحد، يترتب عليه، بلا شك، أن يكتسب الطفل قيم واتجاهات الوالدين ومعاييرهم السلوكية. وغالبا ما تكون هذه المعايير والقيم والاتجاهات هي أيضا تلك التي تتميز بها الثقافة الفرعية التي ينتمي إليها هؤلاء الآباء. إن الأطفال في هذه الفترة «يتعلمون» باختصار «الخطأ» «الصواب»، ويطبقون هذه الأحكام على سلوكهم الخاص. وقد تختلف النظريات التي تفسر كيف «يمتص» الطفل هذه القيم والمعايير السلوكية أثناء عملية التنشئة الاجتماعية. إلا أن المسألة لا تحتاج منا هنا، أكثر مما سبق أن ذكرناه عند الكلام عما تتضمنه عملية التنشئة الاجتماعية من أساليب الثواب والعقاب تأثير ميكانزمات التوحد والمحاكاة، وكيف يمكن أن يتشكل سلوك الطفل، من خلال ذلك، بحيث يصبح كائنا اجتماعيا، بعد أن كان كائنا بدائيا . يمكن أن نضيف أن الطفل بناء على ذلك أيضا يبدأ يشعر بالذنب والقلق إذا لم يطبق تلك الأحكام والقواعد الاجتماعية على سلوكه الخاص (نتيجة لما يرتبط به ذلك من عقاب) كما أنه ، عن طريق التوحد، يرغب في أن يسلك على شاكلة النموذج الذي يوحد معه. باختصار إذن فإن الطفل يكتسب تنظيما ذاتيا من تأثير الآليات اللاشعورية غالبا، التي توجه سلوكه وجهة دون أخرى، والتي تغنيه، ولو جزئيا، عن الأوامر والنواهي التي تصدر عن السلطة الخارجية. وهذا هو ما يمكن أن نسميه بالضمير.»

حلل(ي) وناقش(ي)

(تُحتسب (3نقط) على الجوانب الشكلية = وضوح الخط، علامات الترقيم، احترام التدرج المنهجي… )

فرض محروس مفهوم المجتمع / الفرد والمجتمع

«نمو الضمير والسلوك الخلقي؛ تعتبر هذه المرحلة من أهم الفترات النمائية في حياة الطفل النفسية، لما يحدث فيها من بداية نمو الضمير أو الأنا الأعلى. فتعرض الطفل طوال سنوات هذه الفترة لمتغيرات التنشئة الاجتماعية من ثواب وعقاب، وملاحظة وتقليد وتوحد، يترتب عليه، بلا شك، أن يكتسب الـطـفـل قـيـم واتجاهات الوالدين ومعاييرهم السلوكية. وغالبا ما تكون هذه المعايير والقيم والاتجاهات هي أيضا تلك التي تتميز بها الثقافة الفرعية التي ينتمي إليها هؤلاء الآباء. إن الأطفال في هذه الفترة «يتعلمون» باختصار «الخطأ» و «الصواب»، ويطبقون هذه الأحكام على سلوكهم الخاص. وقد تختلف النظريات التي تفسر كيف «يمتص» الطفل هذه القيم والمعايير السلوكية أثناء عملية التنشئة الاجتماعية. إلا أن المسألة لا تحتاج منا هنا، أكثر مما سبق أن ذكرناه عند الكلام عما تتضمنه عملية التنشئة الاجتماعية من أساليب الثواب والعقاب تأثير ميكانزمات التوحد والمحاكاة، وكيف يمكن أن يتشكل سلوك الطفل، من خلال ذلك، بحيث يصبح کائنا اجتماعيا، بعد أن كان كائنا بدائيا. يمكن أن نضيف أن الـطـفـل بناء على ذلك أيضا يبدأ يشعر بالذنب والقلق إذا لم يطبق تلك الأحكام والـقـواعـد الاجتماعية على سلوكه الخاص (نتيجة لما يرتبط به ذلك من عقاب) كما أنه ، عن طريق التوحد، يرغب في أن يسلك على شاكلة النموذج الذي يوحد. باختصار إذن فان الطفل يكتسب تـنـظـيـمـا ذاتيا من تأثير الآليات اللاشعورية غالبا، التي توجه سلوكه وجهة دون أخرى، والتي تغنيه، ولو جزئيا، عن الأوامر والنواهي التي تصدر عن السلطة الخارجية. وهذا هو ما يمكن أن نسميه بالضمير.»

    حلل(ي) وناقش(ي):

    (تُحتسب نقطتان (2ن) على الجوانب الشكلية = وضوح الخط، علامات الترقيم، احترام التدرج المنهجي… )

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
نماذج فروض محروسة في مفهوم المجتمع سنة أولى ثانوي

اسئلة متعلقة

...