تحضير درس زوج أبي للسنة أولى متوسط الجيل الثاني
ملخص تحضير درس زوج أبي للسنة أولى متوسط الجيل الثاني
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ تحضير درس زوج أبي للسنة أولى متوسط الجيل الثاني
الإجابة هي كالتالي
تحضير درس زوج أبي للسنة أولى متوسط الجيل الثاني
مضمون النّصّ:
يسرد لنا النّصّ آلام ابنة يتيمة ظلمتها زوج أبيها ولم تحسن معاملتها بعد أن أوقفت أحلامها وكانت سببا في منعها من الدّراسة.
سّياق النص :
إنّ حسن المعاملة صفة أصيلة في المحسن ، تنبع من داخله ، وترحل معه حيث حلّ، فلا علاقة لها ببعد القرابة الأسريّة أو قربها ، ويضرب لنا المجتمع الصّالح أمثلة لهؤلاء ، فقد تكون زوج الأب خير خلف للأمّ الّتي غادرت وتركت أطفالا صغارا، فتلمّ شعثهم ويجدون فيها ما افتقدوه.
أسئلة الفهم العام للنص :
س ـ عمّ يحدّثنا الكاتب؟
ج :زوج الأب .
س ـ أين كانت البنت تجلس ؟ .
ج :في غرفتها .
س ـمن دخل البيت ؟
ج :الأب والزوج والعمّة.
س ـ كيف عاملت زوج الأب البنت لمّا رأت الأب ؟
عاملتها بلطف وألبستها عقدا وناولتها مرىة لترى نفسها.
س ـ بم شعر الأب عندما رأى المنظر
ج : بسعادة وابتسامة
س ـ لماذا انقطعت البنت عن الدّراسة في منتصف العام
ج : لمرض أصابها
س ـ ماذا قال الأب لانته في مرضها وانقطاعها عن الدّراسة ؟
ج : رأيت ان تنقطعي عن الدراسة خوفا على صحّتك .
س : من كان وراء هذه الفكرة ؟
ج : زوج الأب .
س : هل كانت تعتقد أنّ أباها سيفعل ذلك ؟ ج :لا.
س : ماذا قرّر الأب؟ .ج : قرّر إيقاف ابنته عن الدّراسة.
س : كيف أثّر هذا القرار على البنت؟ كان له أثر سيّء واندسّ في دخلها كراهية زوج الأب
شرح المفردات :
تطري : تحسن المديح /تتكلّف : تتصنّع وتتظاهر / كلوم : جراحمنكبّة : مهتمّة ومنصرفة إلى الشّيء باهتمام زائد ، برمها : سأمها وضجرها وتأفّفها
الفكرة العامة :
تحول زوج الاب من الحمل الوديع المحبوب الى الشبح المخيف في نظر الفتاة
آلام بنت يتيمة بسبب قسوة زوج أبيها وقلبها الخالي من الرّحمة.
المغزى من النص :
زوج الاب ليست شيطانا رجيما بلا قلب ولا دين
لكن في مقابل ان منهن من تضرب اروع المثل في العطف و الحنان
أسعى لأن أحسن إلى من حولي مهما كانت علاقتي بهم ومهما تباعدت قرابتهم عنّي .
