في تصنيف حلول مناهج الفقه والعلوم الدينية بواسطة (2.4مليون نقاط)

متى يكون نصيب المرأة في الإرث أكبر من نصيب الرجل

متى ترث المرأة اكثر من الرجل 

علم الفرائض متى يكون نصيب المرأة في الإرث أكبر من نصيب الرجل

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي alnwrsraby.net منبع المعلومات والحلول التعليمية والثقافية في شتى المجالات ومنها مجال العلوم الإسلامية في قسم الوراثة من علم المواريث والمناسخه لمعرفة النصابات في الميراث كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول،،، متى يكون نصيب المرأة في الإرث أكبر من نصيب الرجل

 لذالك نقدم لكم أهم المسائل بإجابتها الصحيحه والمعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول..........................متى يكون نصيب المرأة في الإرث أكبر من نصيب الرجل

الإجابة 

سأل سائل :

متى يكون نصيب المرأة في الإرث أكبر من نصيب الرجل؟

هذا مسلك عاطفي على خلاف القاعدة التي تنص على أنه كلما استوى الرجل والمراة في قوة القرابة وجهة الإدلاء، فإن للذكر مثل حظ الأنثيين الا في حالة الأبوين مع وجود الفرع الوارث وحالة الإخوة لأم.

اما أن يقارن أحد مثلا بين حظ البنت وحظ الأخ في وجود صاحب فرض آخر كأم أو زوجة او زوج فهذه مقارنة مع الفارق بل مقارنة ما لا يقارن لأن 

- البنت أقوى من جهة القرابة، فالبنوة اقوى من الأخوة.

- والبنت أقوى أيضا من جهة الإدلاء، إذ البنت تدلي للميت الذي هو أبوها بغير واسطة والأخ يدلي لأخيه بواسطة وهي أحد الأبوين أو كلاهما.

والخلاصة أن الذكورة معيار مفاضلة في الإرث، لكنه معيار متأخر عن معياري قوة القرابة وجهة الإدلاء، بحيث لا عمل بالمفاضلة على أساس الذكورة إلا عند الاستواء في قوة القرابة وجهة الإدلاء عدا الحالتين اللتين تقدم استثناؤهما (حالة الأبوين مع وجود الفرع الوارث وحالة الإخوة لأم).

والله تعالى اعلم.

شاهد أيضاً من هنااااااا متى ترث المرأة مثل نصيب الرجل - الحالات ميراث المرأة تتميز فيها المرأة عن الرجل في الميراث أو تساويه

شكراً لزيارتكم موقعنا النورس العربي. وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
المرأة لا ترث نصف الرجل إلا في 4 حالات

وترث أكثر منه في 14 حالة

ومثله في 10 حالات

ويقولك الإسلام ظلم المرأة

في المواريث هناك 4 حالات فقط يرث فيها الذكر ضعف نصيب الأنثى:

1) عندما يكون الأب والأم قد أنجبا ولد وهذا الولد لم يتزوج ولم ينجب: الأب هنا يأخذ الثلثين، والأم الثلث عندما يموت الولد.

2) نصيب الزوج من زوجته إذا لم يكن لهما أولاد: الزوجة لها الربع والزوج له النصف، والزوج يأخذ الربع والزوجة الثمن لو كان عندهما أولاد.

3) نصيب الأخ من أخته ضعف نصيب الأخت من من أختها.

4) نصيب الولد من أبيه ضعف نصيب البنت من أبيها.

لكن بالمقابل هنالك حالات ترث فيها الأنثى أكثر من الذكر، بل هناك حوالي 10 حالات ترث فيها الأنثى ولا يرث فيها الذكر، إضافة لأكثر من 30 حالة ترث فيها نفس المقدار الذي يرثه الذكر، وكله ضمن قسمة عادلة للجميع ليس فيها ظلم ولا تبخيس لاحد.

فهل (المفكرين!) أبطال الندوات (الفكرية!) الذين ينتقدون نظام المواريث الإسلامي يخبرون الناس بهذا ؟! بل هل هؤلاء زُهّاد التفكير وفقراء العلم قادرون على فهم نظام المواريث في الإسلام أصلاً ؟! أم أنهم مجرد قرّاء سطحيين ومجتريين لشبهات المستشرقين ؟!!

اسئلة متعلقة

...