أمير أخور كبير قاني ويكيبيديا السيرة الذاتية مسجد الأمير قاني باي الرماح قبة أمير أخور كبير قاني اصل الأمير قاني
من هو أمير أخور كبير قاني
قبة أمير أخور كبير قاني
مسجد الأمير قاني باي الرماح
أمير أخور
وفاة أمير أخور
مسجد قاني باي المحمدي
مسجد قايتباي
منبر مسجد السلطان حسن
جامع المحمدي
جامع السلطان حسن pdf
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... أمير أخور كبير قاني ويكيبيديا السيرة الذاتية مسجد الأمير قاني باي الرماح قبة أمير أخور كبير قاني اصل الأمير قاني
.
.
الإجابة هي
أمير أخور تاريخياً نبذة مختصرة عن أمير أخور
هو الأمير قاني باي الرماح كان من حاشية الملك الأشرف أبو النصر قايتباي ثم عينه جمداراً اي المسئول عن ملبس السلطان ثم سلاحداراً اي أمير السلاح ثم أتابكاً أي رئيساً للجيش وفي سنة 898هـ/1493م عينه أمير عشرة ثم نقل إلى حلب فبقي بها حتى وفاة السلطان, ثم عاد إلى مصر فأنعم عليه الملك الناصر محمد بن قايتباي برتبة مقدم ألف, وفي سنة 903هـ/1498م عينه أمير أخور كبير, وما برح حتي أل حكم مصر إلى الملك الظاهر إبي سعيد قانصوه, فبدأ نجمه يأفل, إذ أن السلطان أمر بالقبض عليه وسجنه ولم يفرج عنه حتى قتل هذا الملك وتولي بعده الأشرف جان بلاط فأعاده إلي وظيفته. وفي سنة 906هـ/1501م تعين قائداً عاماً للحملة التي وجهها السلطان لمحاربة قصروه نائب الشام حينما شق عصا الطاعة علي السلطان وكان رفيقه فى هذه الحملة طومان باي, فما عاد كلاهما ظافراً وتولي الحكم الملك العادل طومان باي بعد جان بلاط, أنعم عليه وقرره فى وظائفة ولم يلبث ان مات فجأة حينما كان قائدا للحملة التي أرسلها السلطان قانصوه الغوري لمقاتلة بعض الثائرين عليه بحلب فى سنة 921هـ/1515م ونقلت رفاته إلى القاهرة واحفتل بتشييعها من بيت صهره الأمير يشبك بشارع مناخ الوقف إلى مسجد إبي بكر المؤمني فصلي عليه به, ثم رجعوا به إلي جامعة الأخر في ميدان الرميلة فدفن بالقبر الذي أعده لنفسه تحت القبة.
مسجد الأمير قاني باي الرماح بالناصرية, حي السيدة زينب, القاهرة.
#العمارة_الإسلامية
#الحضارة_الإسلامية
#الفن_الإسلامي
قبة أمير أخور كبير قاني باي الرماح -
" كان أصل الأمير قاني باي من مماليك الأشرف قايتباي من مشترواته فأعتقه و أخرج له خيلاً و قماشاً و صار من ملك المماليك الجمدارية ثم بقي سلحداراً
ثم أنعم عليه بأمرية عشرة في سنة ثمان و تسعين و ثمانمائة فأقام علي ذلك مدة يسيرة و قرره في نيابة صهيون و قيل سعي فيها بمال له صورة فأقام بصهيون مدة.
ثم عاد الي مصر و بقي مقدم ألف في دولة الكل الناصر محمد بن الأشرف قايتباي ثم بقي أمير آخور كبير ( كبير مسؤلي الإسطبل السلطاني )
بعد وقعة الأمير آق بردي الدوادار لما قتل الأمير كرتباي.
و كان أميراً جليلاً مبجلاً معظماً في سعة من المال و السلاح و البرك و الخيول و البغال و الجمال و المماليك
و كان في ملاءة من كل شئ و هو الذي أنشأ الجامع الذي عمد المصنع تُجاه سوق الخيل ( المسجد الموجود بجوار السلطان حسن ) و الجامع الذي بالقرب من ميدان المهارة الذي بجوار البركة الناصرية.
كان له من العمر لما مات نحو ستين سنة.
كانت صفته : طويل القامة ملئ الجسد أسمر اللون جداً كما وكزه الشيب.
و كان مشهور بالشجاعة و الفروسية و لعب الرمح بحيث يدعي بقاني باي الرماح.
لكنه كان عنده الطمع الزائد و الظلم العسف و كانت معاملته أنحس المعاملات ، يأكل أموال الناس بغير حق و إن وضع يده علي وقف أو تَرِكَة أكلها عن أخرها و إن أشتري من أحد شيئاً أكل عليه ثمنه و إن أستعمل صنايعياً أو مسبباً قطع مصانعته في أجرته و يخرج من بابه غير راض عنه.
كان قرره السلطان باش العسكر علي التجريدة التي توجهت الي حلب فأظهر في البلاد الشامية و الحلبية غاية الظلم و أفرد الأموال الجزيلة علي جهات البلاد الشامية و الحلبية بسبب المشاة الذين يكونوا أمام العسكر فجار علي الناس و أخذ جملة من الأغنام لأهل الضياع من الفلاحين نحو ثلاثين ألف رأس غنم و قيل أكثر من ذلك.
كانت مساوئه أكثر من محاسنه و كان شديد القسوة كثير الجهل و قد أراح الله تعالي الناس منه فلما مات لم يثني عليه أحد من الناس بخير قط.
لما مرض الأمير قاني باي أستمر مقيماً بباب السلسلة في مدة إنقطاعه نحو خمسة أيام فمات بباب السلسلة ليلة الجمعة بعد العشاء.
كان متزوجاً ببنت الأمير يشبك من مهدي أمير دوادار كبير فأقامت له نعياً بالطارات و أستمرت تدق عليه بالطارات ثلاث أيام متوالية و أشيع بين عياله أنه مات مسموماً.
أخرجت جنازته من بيته و قدامه كفارة فطلعوا به من علي حدرة البقر فلما وصل إلي الرملة نهبت العوام تلك الكفارة فلما وصل إلي سبيل المؤمني ( مثلي الأموات الموجود بمنطقة الخليفة ) خرج السلطان من الميدان وصلي عليه و كانت جنازته حافلة ثم رجعوا به من الصلاة و دفنوه في مدرسته التي تجاه سوق الخيل. "
إبن إياس - بدائع الزهور في وقائع الدهور.
