في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة (2.4مليون نقاط)

ملخص تحضير درس التحولات الاقتصادية الكبرى في الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي 2022 

شرح  درس التحولات الاقتصادية الكبرى في الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ تحضير درس التحولات الاقتصادية الكبرى في الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي

الإجابة هي كالتالي 

مذكرة تحضير درس التحولات الاقتصادية الكبرى في الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي 2021-2022

مظاهر التحول الاقتصادي :

قامت الجزائر باصلاحات جذرية بعد الاستقلال في المجال الاقتصادي بغية النهوض باقتصادها ومحو ما خلفته آلة الاستعمار الفرنسي ويظهر هذا جليا في :

الكفاءة المستهدفة :أن يكون المتعلم قادرا على شرح مفهوم التحول الاقتصادي و إبراز عوامله ومظاهره.

الاشكالية :

عرفت الجزائر تغيرا جذريا في واقعها الاقتصادي بعد الاستقلال جاء ذلك في اطار مجهودات تنموية شاملة .

       

- اكتشف مظاهر التحولات الاقتصادية بعد الاستقلال

 ( الصناعة // الزراعة //التجارة )

1 – مظاهر التحول الاقتصادي في الجزائر :

قامت الجزائر بإصلاحات جذرية بعد الإستقلال في المجال الاقتصادي بغية النهوض باقتصادها ومحو ما خلفته آلة الاستعمار الفرنسي ويظهر هذا جليا في :

أ - القطاع الصناعي :

المرحلة الاولى :

1- الصناعة :

أ- المرحلة الأولى 1963/1990

1963 م – 1990 م  المرحلة الثانية :

 1990 م – الى يومنا هذا 

أولت الجزائر عناية خاصة بسياسة التصنيع لاسيما الصناعة الثقيلة , وقد قامت نهضة صناعية كبيرة بدأت منذ السبعينات .

إقامة قاعدة صناعية متينة ( الصناعة الثقيلة عمادها الحديد والصلب مثل مصنع الحجار بعنابة 1969 م , والصناعة التحويلية مثل الصناعة الميكانيكية كصناعة الجرارا ت بقسنطينة , الرويبة وسيدي بلعباس ) .

تطوير الصناعات البتروكيماوية بإقامة قطبين صناعيين 

( مركب سكيكدة , ومركب ارزيو ) .

الإهتمام بالصناعات الخفيفة كالصناعة الغذائية والنسيجية والجلدية والصناعة الإلكترونية .

القيام بجملة من التاميمات حيث تم :

تأميم الثروة المنجمية من الشركات الأجنبية وقطاع النقل في 6 ماي 1966 م .

تأميم المحروقات في 24 فيفري 1971 م .

اعتماد سياسة المخططات التنموية كقاعدة اولية للانطلاق في مجال التصنيع . - الإنتقال من الإقتصاد الموجه الى اقتصاد السوق .

- دعم الإستثمار الأجنبي .

- بروز قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة .

- خصخصة القطاع الصناعي وإعادة هيكلته .

- اعتماد اللامركزية قصد النهوض بالإقتصاد المحلي والجهوي ، وهذا ما جسده في إقامة مقرات للشركات في مختلف أرجاء الوطن .

ب – القطاع الزراعي :

المرحلة الاولى :

1963 م – 1990 م  المرحلة الثانية :

 1990 – الى يومنا هذا 

صدور تنظيمات عديدة تهدف إلى تنمية القطاع الفلاحي مثل: 

نظام التسيير الذاتي في مارس 1963 م .

قانون الثورة الزراعية تحت شعار " الأرض لمن يخدمها " في 1971 م .

قانون استصلاح الاراضي وحيازة الملكية الزراعية في 1983 م .

قانون المستثمرات الفلاحية في 1983 م .

العمل على تحسين ظروف معيشة الفلاحين للحد من ظاهرة النزوح الريفي .

تموين المزارعين والفلاحين , وإنشاء التعاونيات الفلاحية من خلال مشروع " ألف قرية فلاحية " . خصخصة التعاونيات الفلاحية .

وضع برنامج دعم الإستثمارات لصالح الشباب و الفلاحين .

تحرير تجارة وتسويق الخضر والفواكه.

تشجيع البحث العلمي في المجال الزراعي .

تكوين إطارات لتسيير القطاع الزراعي ( مهندسين , تقنيين زراعيين ) .

ج – التجارة :

التجارة الداخلية التجارة الخارجية

تلبية حاجات السكان والاقتصاد الوطني .

مراقبة التجارة الداخلية ( القمع ) .

إلغاء التجارة بالعملة الفرنسية واستبدالها بالعملة الوطنية عام 1963 م .

إنشاء مهمة التسويق إلى الدواوين والشركات الوطنية الخاصة بالإنتاج والتوزيع .

تنظيم الأسواق المحلية والأسبوعية والمعارض بغرض التعريف بالمنتوج الوطني محليا وعالميا.

وضع إطار قانوني وتنظيمي في مجال مراقبة الأسعار لحماية القدرة الشرائية.

تأميم البنوك حيث تحول بنك الجزائر إلى البنك المركزي في جانفي 1963م

 ارتباط المبادلات الخارجية ب 60 بلدا في العالم ( فرنسا , و . م . ا , روسيا ....) .

تأميم التجارة الخارجية واحتكارها ابتداءا من فيفري 1978 م .

تنوع المبادلات التجارية فالصادرات تتمثل في البترول , الغاز , الفحم والمواد المعدنية ، أما الواردات فتتمثل في المواد المصنعة بمختلف أنواعها.

الميزان التجاري يحقق دوما فائض بسبب الحجم الكبير من المواد الأولية التي تصدر للخارج ، ويختلف ذلك حسب أسعار النفط .

فرض الرقابة على الصادرات والواردات لحماية الاقتصاد الوطني 

وضع إطار قانوني وتنظيمي في مجال مراقبة الأسعار لحماية القدرة الشرائية .

حدد أسس التنمية .

03 – أسس التنمية الاقتصادية :

إعادة الثوابت الوطنية .

التنمية المتجانسة في الأجل الطويل وتحقيق الخيارات الأساسية للبلد .

 التحول إلى اقتصاد السوق بخطى ثابتة .

 التخطيط في جميع المجالات .

 ضمان التوازن الإقليمي (العمل على تطوير الريف لوقف ظاهرة النزوح الريفي).

تنمية القدرة التنافسية للرأسمال المحلي .

 إقامة صناعة وطنية .

 الانخراط في نظام التكتلات ( الاتحاد المغاربي , الشراكة الاورو- متوسطية , المنظمة العالمية للتجارة ) .

 تحرير التجارة الخارجية واحتكار الدولة لها و-تنويع الصادرات والأسواق الخارجية للخروج من واقع التبعية .

.

 تحويل بعض الشركات الجزائرية الى شركات مساهمة .

الاهتمام بالقطاع الخاص وجعله قطاع منتج . 

 التركيز على توفير حاجيات السوق الجزائرية و السعي لتحقيق الاكتفاء الذاتي و الأمن الغذائي .

- اقترح حلولا لمشاكل التنمية الاقتصادية في الجزائر .- من خلال السندات 1 و 2ص 100 ، 4 و 5 ص 101 و السندين 1و 2ص 102و 103 من ك م:

3– حلول مشاكل التنمية الاقتصادية :

 اعتماد خطط تنموية صحيحة مبنية على التخطيط المحكم بهدف تحقيق تنمية سريعة ومتكاملة .

 الاستغلال العقلاني للموارد الطبيعية وعدم إهدارها وبيعها في الأسواق الدولية بأسعار بخسة ( بناء السدود ومحطات التطهير واستغلال المياه الجوفية ( مشروع القرن نقل المياه الجوفية من عين صالح إلى تمنراست )-.

توجيه الاهتمام نحو القطاعات الأخرى وخاصة قطاع الفلاحة والري .

 الاهتمام بالبحث العلمي والتكنولوجي .

محاربة الفساد والرشوة ومعاقبة المتسببين فيها .

تطوير القطاع الزراعي بغية تحقيق الأمن الغذائي والتحكم في الموارد المائية .

 دعم البحث العلمي و فتح المجال أمام المبادرة الفردية.

برمجة حملات التشجير باستمرار لوقف الانجراف و التصحر .

تنويع الصادرات لتفادي تأثير تقلبات أسعار المحروقات و تنويع مناطق التبادل التجاري .

 دعم برامج تشغيل الشباب وإقامة مؤسسات صغيرة ومتوسطة.

.ماهي أسباب تبني الجزائر النظام الاشتراكي سنة 1962 

–ما هي أسباب تحول الجزائر من النهج الاشتراكي إلى النهج الرأسمالي :

 ضغوطات النظام الدولي الجديد في إطار العولمة .                  

 انهيار النظام الاشتراكي في العالم بزعامة الاتحاد السوفياتي سنة 1990 م .    

 المشاكل المترتبة عن الصناعة مثل تضخم العمالة , ضعف الصيانة , نقص اليد المؤهلة .   

 تفاقم حجم المديونية الخارجية .     

 تفاقم المشاكل الاجتماعية كالبطالة وأزمة السكن وتدني مستوى المعيشة 

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
درس التحولات الاقتصادية الكبرى في الجغرافيا للسنة الثانية ثانوي

مظاهر التحول الاقتصادي :

قامت الجزائر باصلاحات جذرية بعد الاستقلال في المجال الاقتصادي بغية النهوض باقتصادها ومحو ما خلفته آلة الاستعمار الفرنسي ويظهر هذا جليا في :

1- الصناعة :

أ- المرحلة الأولى 1963/1990

إنشاء وزارة كلفت بمراقبة وتسيير المؤسسات الصناعية وترقيتها سنة 1994

تطوير الصناعة البتر وكيماوية التي أصبحت تستقطب نسبة 54 %من اليد العاملة سنة 1995 .

إقامة قاعدة صناعية متينة ( صناعة ثقيلة مركب الحديد والصلب و صناعة تحويلية مثل المركبات الصناعة الميكانيكية بالرويبة قسنطينة

القيام بجملة من التأميمات حيث أممت المحروقات بتاريخ : 24 -02-1974مـ و المناجم بتاريخ : 06-05-1966مـ

أ‌- المرحلة الثانية 1990 ...

الانتقال من الاقتصاد الموجه نحو اقتصاد السوق .

خصخصة لقطاع الصناعي وإعادة هيكلته .

دعم الاستثمار المحلي والأجنبي

2- الزراعة:

أ‌- المرحلة الأولى 1963/1990

· تأميم أراضي المستوطنين 1963

· التسيير الذاتي الزراعي (مرسوم مارس 1963)

· استصلاح الأراضي الزراعية

· إنشاء القرى الاشتراكية

· إنشاء دواوين الإنتاج الزراعي (الديوان الوطني للحبوب)

· التعاونيات الفلاحية

· المستثمرات الفلاحية 1987-المستثمرات الخاصة

ب‌- المرحلة الثانية 1990 ...

خصخصة التعاونيات الفلاحية

وضع برنامج دعم الاستثمارات لصالح الشباب و الفلاحين .

تحرير تجارة وتسويق الخضر والفواكه

ج - التجارة

1- التجارة الخارجية

ترتبط المبادلات ب60بلدا في العالم

الصادرات :- البترول و الغاز- الفحم –المواد المعدنية-بعض المواد الزراعية كالتمور و الحلفاء ....

الواردات : المواد المصنعة بمختلف أنواعها –مواد التجهيز – المواد نصف مصنعة موجهة للتركيب في الجزائر

مناطق التبادل : تتعامل الجزائر مع كل الدول خاصة :-فرنسا –الوم أ – روسيا الاتحادية

الميزان التجاري :- يحقق دوما فائضا بسبب الحجم الكبير من المواد الأولية التي تصدر للخارج ويختلف الفائض حسب أسعار النفط

2– التجارة الداخلية :

- تنظيم الأسواق الداخلية

- تلبية حاجيات السكان و الاقتصاد الوطني

- تنظيم التجارة الداخلية وفق قوانين

- هيكلة و تأطير القطاع الخاص

- مراقبة التجارة الداخلية (قمع الغش)

أسس التنمية

- اعتماد الثوابت الوطنية

- التنمية المتجانسة في الأجل الطويل وتحقيق الخيارات الأساسية للبلد

- التحول إلى اقتصاد السوق بخطى ثابتة.

- التخطيط في جميع المجالات.

- ضمان التوازن الإقليمي.

- تنمية القدرة التنافسية للرأسمال المحلي

- تبني التنمية المستدامة.

- الانخراط في نظام التكتلات ( الاتحاد المغاربي ،الشراكة الاورو متوسطية ،المنظمة العالمية للتجارة)

- إعادة هيكلة النشاط الصناعي

واهم الحلول المقترحة لمشاكلها

- تشجيع القطاع الخاص الوطني والأجنبي

- فتح المجال أمام المبادرة الفردية.

- إنشاء شركة مع الاتحاد الأوربي .

- الاستفادة من خبرات وتجارب الدول مثل والعملاق الصيني ومنطقة التبادل الحر سنغافورة، وماليزيا، إلى جانب كوريا الجنوبية واليابان واندونيسيا والطايوان وتايلاندا والبرازيل

تقويم مرحلي : مدى تحقيق الجزائر التنمية في ظل اقتصاد السوق

التأميم :سياسة اقتصادية تقضي بتحويل جميع أو أغلبوسائل الإنتاج ( أراضي زراعية وثروات طبيعية وتجهيزات وأموال و غيرها....) إلىالملكية الجماعية أي نهج اشتراكي.

مفهوم التحول الاقتصادي :هو الانتقال من النظام الاقتصادي الموروث عن الاستعمار إلى نمط اقتصادي جديد وفق المنهج الاقتصادي الاشتراكي ثم إلى اقتصاد السوق في بداية التسعينات

فشل المخططات الإنمائية ( الرباعية و الخماسية

عوامل التحول

1962-1990 : تدهور الوضع الاقتصادي و الاجتماعي نتيجة مخلفات الاستعمار

بعد 1990 : بسبب :

- اضمحلال النظام الاشتراكي منذ نهاية الثمانينات

- فشل النظام الاشتراكي في تحقيق التنمية الاقتصادية

- تغير البنية الاقتصادية العالمية

- عجز التسيير عن مواكبة عصرنة الاقتصاد
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
تمهيــــد :درس التحولات السياسية والإجتماعية مادة التاريخ

مع بداية الحقبة الحديثة أخذت البورجوازية تحل تدريجيا محل الإقطاعية بأوربا في نفس الوقت تعزز الدور السياسي للدولة القومية . فما هي الوضعية العامة للمجتمع الأوربي في نهاية الحقبة الوسيطية؟ و كيف ظهرت الطبقة البورجوازية ؟ و ما هي التطورات السياسية التي عرفتها إسبانيا و فرنسا و إيطاليا ؟ و ما هي وسائل الدولة القومية الحديثة ؟

I - التحولات الاجتماعيـة بأوربا:

1. تشكل المجتمع الأوربي في أواخر الحقبة الوسيطية من الطبقات الآتية :

- النبلاء أو الفيوداليون أو الإقطاعيون : كبار الملاك في إطار الفلاحة التقليدية الذين كانوا يجمعون بين الثروة والسلطة ويقومون بحماية كل من رجال الدين والفلاحين الصغار. و كانوا يمثلون نسبة قليلة من مجموع السكان.

رجال الدين أو الإكليروس : وقد تمتعوا بعدة امتيازات منها حمايتهم من طــرف النبـــلاء و حصولهم على الهدايا وإعفاؤهم من الضرائب في المقابل كانوا يدعون لفائدة النبلاء والفلاحين الصغار. و كانوا أيضا يشكلون أقلية محدودة

الفلاحون الصغار : ( الأقنان ) وكانوا يقومون بأعمال السخرة ( أعمال إجبارية وبدون مقابل) لفائدة النبلاء ورجال الدين كما كانوا مثقلين بأداء الضرائب. و قد شكلوا غالبية المجتمع الأوربي .

2- ساهمت عدة عوامل في نشأة و تطور البورجوازية الأوربية :

* في نهاية القرن الثاني عشر وبداية القرن الثالث عشر عرفت إيطاليا تحولات اقتصادية كبيرة تمثلت في الانتقال من الفلاحة التقليدية إلى مزاولة التجارة والأنشطة المالية وبالتالي ظهرت لأول مرة الطبقة البورجوازية.

* ساعدت التجارة البحرية على تطور البورجوازية الأوربية خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر م.

II - التحولات السياسية وبناء الدولة القومية الحديثة بأوربا

1.شهدت إسبانيا وفرنسا وإيطاليا تحولات سياسية في القرنين 15 و 16 م

* إسبانيا : - في القرن الخامس عشر توحدت إسبانيا بعد زواج فرديناند (ملك الأراغون) بإزابيلا (ملكة قشالة) ،كما تم طرد العرب من الأندلس.

               - في القرن السادس عشر أصبحت إسبانيا دولة عظمى خاصة في عهدي الملكين شارل الخامس وفيليب الثاني.

* فرنسا : - مثل النصف الأول من القرن الخامس عشر الشطر الثاني من حرب المائة سنة التي دارت بين فرنسا وإنجلترا.

            - في الفترة الممتدة من مطلع القرن الخامس عشر إلى منتصف القرن السادس عشر ثم توحيد فرنسا تدريجيا. وبالتالي أصبحت فرنسا قوة كبرى في العالم.

* إيطاليا : - كانت إيطاليا مجزأة إلى عدة إمارات من أبرزها البندقية، فلورانسا ،جينوة ونابولي.

                - تمركزت ممتلكات الكنسية الكاثوليكية في الجزء الأوسط من إيطاليا ( منطقة روما )

2.اعتمدت الدولة القومية الحديثة بأوربا على وسائل متعددة:

* مع بداية العصر الحديث أخذت الدولة القومية بأوربا تحل تدريجيا محل الدولة الإقطاعية.

* قامت الدولة القومية الحديثة على بعض الأسس من أبرزها :

- الملكية المطلقة:حيث كان الملك يجمع السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية، ويمنع الحريات العامة.

- البيروقراطية: احتكار الأقلية الحاكمة السلطة التقريرية.

- تقوية الأجهزة الإدارية والعسكرية والجبائية.

خاتمـــة :

شكلت التحولات الاجتماعية والسياسية قفزة كبرى في تاريخ أوربا وواكبتها بعض الأحداث من أهمها الاكتشافات الجغرافية.
0 تصويتات
بواسطة
التحولات الاقتصادية الكبرى 2 ثانوي

اسئلة متعلقة

...