في تصنيف بكالوريا جميع الشعب بواسطة (2.4مليون نقاط)

 مقالات الاستقصاء مقالات استقصاء بالوضع : انطباق الفكر مع نفسه - مقالات استقصائية شعبة العلوم التجريبية

مقالات الاستقصاء

شعبة علوم تجريبية وشعبة رياضيات :

احسن مقالات فلسفية مقالات الاستقصاء

أنواع المقالات الفلسفية للسنة الثالثة ثانوي

مقالات فلسفية للسنة الثالثة ثانوي شعبة آداب وفلسفة 2021

مقالات فلسفية ممتازة مقالات الاستقصاء

مقالات الاستقصاء فلسفة باك 2021 علوم تجريبية

فلسفة العلوم التجريبية pdf 

اداب وفلسفة بكالوريا مقترحات باك 2022 

مرحباً بكم أعزائي الزوار طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المقالات والاجابات الصحيحة على أسالتكم التي تقدمونها في مجال علم الفلسفة شعبة علوم تجريبية وشعبة رياضيات. ملخص وشرح وتحضير وتحليل جميع الدروس الفلسفة كما : يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم في صفحتنا هذة إجابة السؤال ألذي يقول..مقالات الاستقصاء مقالات استقصاء بالوضع : انطباق الفكر مع نفسه - مقالات استقصائية شعبة العلوم التجريبية

الإجابة هي كالتالي 

.ج - مقالات الاستقصاء : 

1 - مقالات استقصاء بالوضع : انطباق الفكر مع نفسه 

المقالة الأولى : 

نص الموضوع : أثبت بالبرهان صحة الأطروحة القائلة:" إن المنطق الصوري يعصم الفكر من الخطأ"

الطريقة : استقصاء بالوضع 

1 - طرح المشكلة : 

إن المنطق هو علم القواعد التي تجنب الإنسان الخطأ في التفكير وترشده إلى الصواب والمنطق معروف قبل اليونان، ولكن قاده الواضع الأول أرسطو الذي بقواعده الممنهجة والمنظمة تنظيما محكما.ولكن هناك انتقادات واعتراضات من قبل فلاسفة غربيين وفلاسفة إسلاميين وجهت للمنطق الأرسطي إلى درجة الهدم والتقويض فكيف يمكن إثبات أن معرفة قواعد المنطق تقوم العقل البشري؟ أو:إلى أي مدى يمكن للمنطق الصوري أن يصحح الفكر ويصوبه؟

2 - محاولة حل المشكلة : 

أ – عرض منطق الأطروحة : إن هناك فلاسفة ومفكرين وعلماء أفذاذ حاولوا إعطاء نظرة حول مشروعية ونوعية المنطق الصوري أمثال واضع المنطق أرسطو الذي يعرفه "بأنه آلة العلم وصورته"أو هي" الآلة التي تعصم الذهن من الوقوع في الخطأ"،وأيضا نجد في الإسلام أبو حامد الغزالي الذي يقول"إن من لا يحيط بالمنطق فلا ثقة بعلومه أصلا". وهناك أيضا الفارابي" الذي أقر بضرورة المنطق وأهميته في إبعاد الإنسان من الغلط والزلل شريطة التقيد بقواعده ولقد سماه الفارابي"علم الميزان".

ب - نقد منطق الخصوم : لكن برغم ما قدمه الفلاسفة تجاه المنطق إلا أن هناك من عارضه بشدة سواء من قبل فلاسفة غربيين أو إسلاميين.فهناك ديكارت و كانط و غوبلو وابن تيمية الذين أكدوا على أن المنطق الأرسطي فارغ من محتواه،أي تحصيل حاصل جديد لا يعطي الجديد.

لكن هؤلاء لم يسلموا من الانتقادات منها : اهتمامهم يمتلكه تطابق الفكر مع الواقع كما أن هجوم ابن تيمية على المنطق الأرسطي ليس له ما يبرره سوى انه منطق دخيل على الثقافة الإسلامية و مؤسسه ليس مسلما.كما أن المنطق الأرسطي و إن كان يهتم بتطابق الفكر مع نفسه فقد مكن الإنسان من التفكير الصحيح و معرفة صحيح الفكر من باطله و على إثره تقدم الفكر البشري.

ج – الدفاع عن الأطروحة بحجج شخصية شكلا و مضمونا : لقد اعتمد أرسطوعلى المسلمة القائلة بأنه ما دام التفكير الإنساني معرّض بطبيعته للخطأ و الصواب، ولأجل أن يكون التفكير سليماً و تكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيئ له مجال التفكير الصحيح وهذا سبب رئيس أن تكتشف كل تلك القواعد من قبل أرسطو أو غيره .

إثباتها بحجج شخصية: وهذه المصادرة تأخذنا للبحث عن مجمل الحجج التي أسست هاته الأطروحة 

1- نبدأها بالحجة القائلة بأن المنطق الصوري يمتلك تلك الوظيفة لأن الإنسان كان في حاجة أن يلتفت للذاته العارفة ويتعرف عليها جيدا لاسيما أن يمحص النظر في بنية تفكيره ذاتها كتصورات ومفاهيم وأساليب ومناهج حيث كان الإنسان - قبل أرسطو وغيره - يعيش بها في حياته لا يعرف مسمياتها ولا يحسن استخدامها فهاهي مبادئ العقل( مبدأ الهوية، مبدأ عدم التناقض ، مبدأ الثالث المرفوع ، مبدأ السبب الكافي ، مبدأ الحتمية ، مبدأ الغائية) مثلا قد ساهم كشفها إلى تعزيز دورها التأليفي للبنية المنطقية للعقل ناهيك على أنها شرط للحوار والضامن للتوافق الممكن بين كل العقول باختلاف أعمار أصحابها وأجناسهم وسلالاتهم وثقافاتهم وهي تحدد الممكن والمستحيل في حياة الإنسان السبب الذي جعل ليبنتز يتمسك بهاته الأهمية حين يقول: «إن مبادئ العقل هي روح الاستدلال وعصبه وأساس روابطه وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأوتار العصبية للمشي». 

2- أما الحجة الثانية فتكمن في دور تلك القواعد على إدارة المعرفة الإنسانية التي ينتجها الفكر الإنساني وإقامة العلوم ( الحس

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
مقالات الاستقصاء مقالات استقصاء بالوضع : انطباق الفكر مع نفسه - مقالات استقصائية شعبة العلوم التجريبية
0 تصويتات
بواسطة
مقالة استقصاء بالوضع انطباق الفكر مع الواقع

مقالات استقصاء بالرفع : انطباق الفكر معنفسه

المقالة الأولى : نص الموضوع :

أبطل الأطروحة القائلة :" إن تطابق الفكر مع نفسه شرط كاف لعدم وقوعه في الخطأ "

الطريقة : استقصاء بالرفع

طرح الإشكالية :

إن التفكير المنطقي أو السليمقديم لدى الإنسان قدم " الإنسان المفكر" l’homo-sapiens فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن هناك شعوباعرفت المنطق في كثير من تفاصيله كالصينيين والهنود ... إلا أن صياغةشروط صحته تم وضعها وتحديدها بكيفية تقترب من التمام على يد صانعها الأولأرسطو Aristote الذيأرسى القواعد الأساسية للمنطقالصوري ؛ ونظرا للدور الهام الذي أصبحت تلعبه هذه النظرية طيلة العصور القديمة والعصورالوسطى بتأثيراتها على المعرفة الإنسانية بشكل عام وهي تؤسس لها المقياس الصحيح وتمنعهامن التناقض معنفسها فغدت بذلك أسمى أسلوبلضمان اتفاق العقول وانسجامها وتوحيد حكمها غير أن هذه النظرة التي تجعل من المنطق الصوريأكمل ما أنتجه العقل البشري ، فيها الكثير من المبالغة والخطأ ، وهذا النقصحاول أن يظهرهخصوم المنطق الأرسطي من قبل فلاسفة غربيين وإسلاميين في الفترةذاتها وفي بدايات العصرالحديث الذين وجهوا له الكثيرمن الانتقادات والاعتراضات وهذا ما يدفعنا إلى الشك في صدق الأطروحة القائلة "تطابق الفكرمع نفسه شرط كاف لعدم وقوعه في الخطأ " فكيف يمكن أن نرفض هذهالأطروحة ؟ أو بعبارة أخرى إلىأي حد يمكن تفنيدالرأي القائل بتأسيس التفكير السليم على المنطق الصوري ؟

محاولة حلالإشكالية :

1 - عرض منطق الأطروحة :

يعتبر علم المنطق في طليعةالعلوم العقلية التي أفرزتها الحضارة الإغريقية، منذ زمن بعيد ( 3000 سنة تقريبا) ، ومن ذلكالوقت و هذا العلم بقواعده ومبادئه ومباحثه يعمل على حماية الفكر البشري من الوقوعفي التناقض مع نفسه وهذا ما أكد عليه مجموعة من المناطقة من العصر القديمإلى العصر الوسيط واستمرارا مع بدايات العصر الحديث ؛على رأسهم المؤسسالأول أرسطو- الذي أولى اهتماما خاصا بهذا العلم واعتبره أشرف علم وهو يقولعنه « علم السير الصحيح أو علم قوانين الفكر الذي يميز بين الصحيحوالفاسد من أفعال العقل » وقال عنه بأنه آلة العلم وموضوعه الحقيقي هو العلم نفسهأو صورة العلم . وقد اعتمدعلى المسلمة القائلة بأنه ما دام التفكير الإنساني معرّض بطبيعته للخطأ و الصواب، ولأجل أن يكون التفكيرسليماً و تكون نتائجه صحيحة، أصبح الإنسان بحاجة إلى قواعد عامة تهيئ له مجالالتفكير الصحيح وهذا سبب رئيس أن تكتشف كل تلك القواعد من قبل أرسطو أوغيره . وهذه المصادرة تأخذنا للبحث عن مجمل الحجج التي أسست هته الأطروحةنبدأها بالحجةالقائلة بأن المنطق الصوري يمتلك تلك الوظيفة لأن الإنسان كان فيحاجة أن يلتفت للذاتهالعارفة ويتعرف عليها جيدا لاسيما أن يمحص النظر في بنية تفكيره ذاتها كتصورات ومفاهيم وأساليب ومناهج حيث كانالإنسان - قبل أرسطو وغيره - يعيش بها في حياته لا يعرف مسمياتها ولا يحسناستخدامها فهاهيمبادئ العقل( مبدأ الهوية، مبدأ عدم التناقض ، مبدأ الثالث المرفوع ،مبدأ السبب الكافي ،مبدأ الحتمية ، مبدأ الغائية)مثلا ساهم كشفها إلى تعزيز دورها التأليفي للبنية المنطقية للعقل ناهيك على أنها شرطللحوار والضامنللتوافق الممكن بين كل العقول باختلاف أعمار أصحابها وأجناسهموسلالاتهم وثقافاتهم وهيتحدد الممكن والمستحيل في حياةالإنسان السبب الذي جعل ليبنتز يتمسك بهته الأهمية حين يقول: «إن مبادئ العقل هي روحالاستدلال وعصبه وأساس روابطهوهي ضرورية له كضرورة العضلاتوالأوتار العصبيةللمشي». أما الحجة الثانية فتكمن في دور تلك القواعد على إدارةالمعرفة الإنسانية التي ينتجهاالفكر الإنسانيوإقامة العلوم ( الحسية ، والعقلية )عليها . فهاهي مثلا قواعدالتعريف التي تنتمي إلى مبحثالتصورات والحدودساعدت كثيرا الباحثين على ضبط مصطلحات ومفاهيم علمهم بفاعلية ووضوح وموضوعية أكبر وتزداد هذه العمليةضبطا وأهمية خاصة إذا تعلقالأمر بالتصوراتالخاصة بمجال الأخلاق والسياسة و الحقوق والواجبات ... كذلك أن استخدام مبحث الاستدلالات : الاستدلالالمباشر (بالتقابل وبالعكس) والاستدلال الغير مباشر خاصة إذاتعلق الأمر بالقياس الحملي و القياس الشرطي لديه فائدة كبيرة في تحقيق الإنتاجالسليم للعقلمن خلال تحديد الضروب المنتجة من الضروب الغير منتجة وهذا يؤدي بناإلى الكشف السريع عنالأغاليط في شتى المعارفباختلاف مشاربها . كما أن قواعد المنطق اعتبرت من طرف العلماء الأصوليين كفرض كفاية علىالمسلمين للثمارالعظيمة المقتطفة من روحها لأنها تسببت في نجاحات على مستوىالاجتهادات الفقهية والاجتهاداتاللغوية. ومن نتائج تطبيقالمنطق الصوري: تصدياليونانيين للمغلطات التي أفرزها الفكر السفسطائي بانتشار التفكيرالصحيح الدقيق في أرجاء المجتمعالثقافي اليوناني طيلة العصرالقديم بعد أرسطو وهذا ما أدى أيضا إلى تربعه على عرش المعارف خاصة في العصور الوسطى ،بل تم تدريسه إجباريا من طرفالمدارس المسيحية في هذه الفترة .

2 - نقد أنصار الأطروحة :

أ - موقف المناصرين : إنالأطروحة السابقة لها مناصرين ، ؛ فلو بحثنا عنهم في العصور القديمة نجدهم كثر أمثال الرواقيونالذين أبدعوا و أضافوا في المنطق الأرسطي مباحث (مثل نظرية القياس الشرطي ) وغيرهممثل فرفوريوس الذي شرح الكليات الخمس بشجرته المعروفة. أما لو فتشنا عنهمفي العصور الوسطى : نلقىالكثير منهم سواء من أتباع أرسطو في الشرق الإسلامي على يد فلاسفة ومناطقة كبار الذين تأثروا بهذاالعلم جراء اتصالهم واحتكاكهم بالحضارة اليونانية ، أبرزهم وبجدارة المعلم الثانيأبو نصر الفارابي الذي اعتبره رئيس العلوم لنفاذ حكمه فيها أو بقوله عنه : « فصناعةالمنطق تعطي بالجملة القوانين التي شأنها أن تقوم العقل وتسدد الإنسان نحوطريق الصواب ونحو الحق ...» ، أما الشيخ الرئيس ابن سينا فكان يصفه بخادمالعلوم وهو يقول عنه «المنطق هو الصناعة النظرية التي تعرفنا من أي الصوروالمواد يكون الحد الصحيح الذي يسمى بالحقيقة حدا، والقياس الصحيح الذييسمى برهانا» وبلغت قيمة المنطق ذروتها حتى مع العلماء الأصوليين بل واعتبروه فرض كفاية على المسلمين وهذا على درب أبو حامد الغزالي الذي قال « إنمن لا يحيط بالمنطق فلا ثقة بعلومه أصلا » وظل يحظى بهذه القيمة حتى معالغرب المسيحي فهاهو القديس توماس الإكويني الذي كان يعتبره « الفن الذييقودنا بنظام وسهولة وبدون خطأ في عمليات العقل الاستدلالية« .

ب – نقد أنصار الأطروحة :

حقيقة إن المنطق بإمكانه أنيقوم الفكر ويوجهه توجيها صحيحا ولكنه ليس أساس كل معرفة إنسانية بل حسب البعض قام بتعطيلالفكر العلمي لقرون ( خاصة في العصور الوسطى الغربية ) طويلة ، حيث لم يظهر العلم إلابعدما تخلص من هيمنة المنطق الصوري . و هذا من دو شك يأخذنا للبحث عنجملة الانتقادات التي وجهت لمناصري الأطروحة لأنها تنطوي على عدة نقائصأهمها :

- هو منطق شكلي يدرس التفكيردون البحث عن طبيعة الموضوعات التي ينصب عليها بحسب الواقع

- إن قواعده ثابتة لا تقبلالتطور مهما كانت المضامين

- إنه منطق عقيم لا يصل إلىنتائج جديدة وفي هذا يقول الفيلسوف ديكارت « أما عن المنطق فإن أقيسته ومعظم صوره الأخرىإنما تستخدم بالأحرى لكي تشرح للآخرين الأشياء التي يعلمونها إنها كفنLulle نتكلم من دون حكم لأولئكالذين يجهلونها » و منه فالقياسعنده لا يسمح لنا بالاكتشاف ، أما بوانكاريه فإنه يشارك فإنه يشارك أيضا في هذه الوجهة منالنظر يقول « لا يمكن أن يعلمنا القياس شيئا جوهريا جديدا ...» ، أماجوبلو فمع اعترافه بقيمة القياس ، فإنه حاول أن يحدد إلى حد ما مجال تطبيقهفهو حسبه يصلح طريقا للعرض ومراقبة عمليات الاستدلال الرياضي .وقد أطلقالفقهاء المسلمين من قبلهم هذه الاعتراضات فهاهو "ابن صلاحالشهروردي" يقول:"فأبي بكر وفلان و فلان وصلوا لإلى غاية من اليقين ولم ي

اسئلة متعلقة

...