في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة (2.4مليون نقاط)

 كمال ريس ويكيبيديا قائدًا الاسوطول البحري العثماني كمال والريس عروج بربروس قصة كمال ريس الحقيقية تاريخياً

كمال ريس ويكيبيديا قائدًا  الاسوطول البحري العثماني كمال والريس عروج بربروس قصة كمال ريس الحقيقية تاريخياً

كمال ريس في مسلسل بربروس السيرة الذاتية ويكيبيديا 

قصة كمال ريس الحقيقية 

تعريف كمال ريس تاريخياً 

كمال ريس و بيري ريس تاريخياً 

فتوحات كمال ريس في البحار 

تاريخ كمال ريس قائد الأسطول العثماني في البحار السبع 

وفاة كمال ريس تاريخياً 

كمال ريس والبابا عروج بربروس 

معركة زونكيو 1499 وكمال ريس ويكيبيديا 

نتائج معركة زونكيو وانتصار كمال ريس 

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو  كمال ريس ويكيبيديا قائدًا الاسوطول البحري العثماني كمال والريس عروج بربروس قصة كمال ريس الحقيقية تاريخياً 

الإجابة هي 

قصة "كمال ريس" القائد العام للبحرية الإسلامية العثمانية ومؤسس سلاح المدفعية البحرية العثمانية .كاملة 

كان أول من سلاح المدفعية البحرية هو الأسطول البحري العثماني لأول مرة في التاريخ معركته ضد إيطاليا، والتي تُعرف بمعركة "زونكيو" البحرية عام ١٤٩٩م . ، وتُعرف هذه المعركة أيضًا في المصادر الأوروبية بمعركة "سابيينزا" أو معركة "ليبانتو الأولى"، وكانت أول معركة بحريَّة تُستعمل فيها المدافع في السفن؛ حيث استعملها الأسطولُ العثماني في بحريَّته.

كان كمال ريس قائدًا بحريًّا في أسطول الإمبراطورية 

العثمانيَّة، كما كانَ أيضًا عمَّ الأميرالِ العُثماني المشهورِ ورسَّامِ الخرائط "بيري ريس" الذي رافقه في أغلب بعثاتِه البحريَّة المهمةِ، والذي اكتشف أمريكا قبل "كولمبس" بمائتَي سنة.

وقد خدم كمال ريس في عهد السلطان العثماني "بايزيد الثاني" الذي عينه الأميرالِ للبحرية العُثمانيةِ؛ نظرًا لجدارته في صدِّ التقدُّم الإسباني عن إمارات الخلافة العثمانيَّة، وأمره بتطوير سلاح البحرية نظرًا لقوَّة هجمات الأوروبيين من جانب البحر، وقام كمال ريس بالإشراف على بناء بواخر كبيرة يمكنها حمل قرابة ٧٠٠ جندي، ويمكن تجهيزها بمعدَّات إضافيَّة للحروب، وقد تسيد "كمال ريس" بأسطوله هذا البحرَ الأبيض المتوسِّط والمحيط الأطلسي في الفترة من ١٤٩٥ وحتى ١٥١٠م، وجعله بحرًا إسلاميًّا خالصًا لا مكان فيه لأيِّ بحَّار صليبي أمام قوَّة الأسطول العثماني في ذلك الوقت.

وفي عام ١٤٩٩م وفي إطار الحرب بين الدولة العثمانية وأمراء جمهورية البندقية بإيطاليا، الذين نازعوا الخلافة العثمانية العداء بروحٍ صليبية وبمباركة البابا - أمر السلطان بايزيد الثاني "كمال ريس" بتأديب الأسطول البندقي و ضرب المدينة، وقرب رأس مدينة "زونكيو" التقى "كمال ريس" بأسطول جمهوريَّة البندقية تحت قيادة "أنطونيو جريماني" وهنا فاجَأ "كمال ريس" أسطولَ البندقيَّة بسلاحه الأخطر على الإطلاق، الذي عمل على إعداده طِيلة حروبه السابقة، وجرَّبه أول مرة في هذه المعركة الهامَّة؛ حيث جهَّز سفنَه البحريَّة بسلاح المدفعية ، وجعل لها قمرات في السفن استطاع بها مباغتة الأسطول البندقِي و تشتيت شمله في أول هجوم؛ حيث أثناء سير المعركةِ غرقت سفينة "أندريا لوريدان" أحد أفراد عائلة لوريدان المسيطِرَة في البندقية، وقُتل كثير من أفراد العائلة المالكة بجمهورية البندقية، بل واعتُقل أنطونيو جريماني قائد الأسطول نفسه في ٢٩ أغسطس، وذلك بعد نهاية المعركة بهزيمته هزيمة سَاحقة؛ حيث تمَّ إطلاق سراحه بعد ذلك بعد دَفْعه فِدية باهظة.

وكانت هذه المعركة بداية تغلُّبٍ وسيطرة واضحَين لأسطول "كمال ريس" على ساحل البحر المتوسط؛ حيث استولى على أغلب إمارات البندقيين أو كما كان يطلق عليهم "الفينيسيين"، وأضاف كثيرًا من الموانئ البحريَّة من أملاك الإيطاليين إلى حَوزة العثمانيِّين؛ حيث ظلَّ "كمال ريس" سيد البحار طِيلة قيادته الأسطول العثماني بدون منازع.

ظلَّ "كمال ريس" يجوب البحارَ فارضًا سلطَته على الأوروبيِّين.

في سنة ١٥٠٦م ابحر كمال ريس بأسطوله الجرار فهاجم سواحل جزيرة صقلية واتخذ من جزيرة جربا علي السواحل التونسية قاعدة لعملياته ضد السواحل الإيطالية والإسبانية حيث قام بنقل اخر من تبقي على قيد الحياة من المسلمين واليهود في الأندلس والذين كانوا يعانون من معاملة بشعة لا إنسانية في محاكم التفتيش وبعد ذلك تمكن من هزيمة الأسطول الاسباني الذي هجم علي قاعدته في جزيرة جربا واحرق الأسطول علي سواحل صقلية وقصف أسطول بندقي أثناء عودته إلى إسطنبول.

وفي سنة ١٥٠٨ م كلفه السلطان بيزيد الثاني بنقل شحن من المدافع والمجاذيف تلبيه لرسالة استغاثة بعثها السطان المملوكي "قانصوه الغوري" حاكم مصر لمساندته في حربه ضد الامبراطورية البرتغالية الذين هاجموا سواحل البحر الاحمر، وعاد بعد ذلك لصد هجمات فرسان القديس يوحنا والبندقية في بحر إيجه.

وفي عام ١٥١٠ ابحر القائد كمال ريس من غاليبولي إنضم إلى سفن شحن الأسطولِ العُثمانيِ في إسطنبول والتي كَانتْ متوجّهة إلى الأسكندرية محَملَة بخشب لبناء السُفنِ ومجاذيف ومدافع مرسلة إلى المماليك في مصر لمساعدتهم في معركتِهم ضدّ البرتغاليين في المحيط الهندي وبلغ عدد أسطول الشحن الذي كان يرافقه كمال ريس مجموعه ٤٠ سفينة ،وفي أوائل عام ١٥١١م هبت عاصفه شديده أدت إلي غرق ٢٧ سفينة من أسطولِ الشحنِ العُثماني وكان من ضمنها سفينةِ كمال ريس الذي استشهد مَع رجالِه بتلك الحادثة.

أول من ابتكر سلاح المدفعيَّة البحرية ..

إنَّه القائد المسلم الفذُّ : "كمال ريس" في معركته ضد إيطاليا، والتي تُعرف بمعركة "زونكيو" البحرية عام 1499م.

و تُعرف هذه المعركة أيضًا في المصادر الأوروبية بمعركة "سابيينزا" أو معركة "ليبانتو الأولى"، وهي معركة بحريَّة وقعَت في أربعة أيام منفصلة: 12، 20، 22، 25 من أغسطس 1499 م؛ حيث كانت المعركة جزءًا من الحرب العثمانيَّة - البندقية (1499 - 1503)، وكانت أول معركة بحريَّة تُستعمل فيها المدافع في السفن؛ حيث استعملها الأسطولُ العثماني في بحريَّته.

كان كمال ريس قائدًا بحريًّا في أسطول الإمبراطورية العثمانيَّة، كما كانَ أيضًا خال الأميرالِ العُثماني المشهورِ ورسَّامِ الخرائط "بيري ريس" الذي رافقه في أغلب بعثاتِه البحريَّة المهمةِ، والذي اكتشف أمريكا قبل "كولمبس"..

عزم السلطان بايزيد الثاني على الخروج لفتح ما تبقى في أيدي البنادقة من القلاع في الموره, وأوكل السلطان قيادة الأسطول العثماني لكمال ريس, وأوكل إليه كذلك مهمة الإغارة على المجر والنمسا ليقطع الطريق على أي إمدادات قد يرسلونها إلى البنادقة حال قيام السلطان بحملته.

سار كمال ريس على رأس الأسطول العثماني في طريقه متبوعًا بالنصر أينما حل, وتوجه السلطان إلى الموره وحاصر قلعة ليبانتو, وبعد ثلاثة وثلاثين يومُا تم فتحها عام 905 هجرية = 1499م, وفي تلك الأثناء وقعت معركة بحرية طاحنة بين الأسطول العثماني بقيادة كمال ريس وبين الأسطول البندقي وحلفائه بقيادة الأميرال أنطوني فريماني.

التحم الأساطيل البحرية في معركة عنيفة طاحنة, ويذكر التاريخ لكمال ريس في هذه الموقعة بأنه أول من ثبت على ظهر السفن مدافع بعيدة المدى في تاريخ البحرية العالمية, فكانت قذائف مدافعه تصيب سفن العدو دون أن تصل القذائف البندقية إلى السفن العثمانية, وانتصر كمال رئيس نصرًا حاسمًا, وأسر الأميرال البندقي مع الكثير من رجاله.

وفي العام التالي فتح كمال رئيس قلعتي مدون, وقرون, وتم تصفية قواعد البنادقة من المورة نهائيًا, وذلك بعد أن انتصر كمال رئيس على الأميرال ترلويسانو القائد الجديدة للأسطول البندقي وأسره وهو أيضًا وغنم منه عشر سفن حربية عملاقة من أكبر السفن في الأسطول البندقي.

وفي العام التالي واصل البطل كمال رئيس غزواته باتجاه أراضي البندقية على السواحل الإيطالية هذه المرة, وتمكن من بعد قتال مرير من أسر سفينة القائد البندقي جيرولامو بيزانو ومعها الراية الرسمية لسان ماركو – وهو القديس الشفيع للبندقية-.

وقد توالت الغزوات الناجحة لكمال ريس واتخذ من جزيرة ليفيكاد – وهي من جزر التي تطل على اليونان- قاعدة لانطلاق عملياته الجديدة في البحر الإيوني, وكانت ذا موقع مهم بالنسبة للبنادقة الذين حشدوا أسطول ضخم مع الفرنسيين وفرسان القديس يوحنا لمهاجمة كمال ريس وأسطوله, واستطاع أن ينزل بهم هزيمة ساحقة, ثم زحف بأسطول نحو جزيرة صقلية وتمكن من هزيمة الأسطول الإسباني, وأحرق أسطول جنوي على سواحل صقلية.

{ فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ ۚ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ }

معركة زونكيو تاريخياً 

معركة زونكيو تاريخياً  كمال ريس قائدًا بحريًّا في أسطول الإمبراطورية العثمانية  كمال ريس ويكيبيديا قائدًا  الاسوطول البحري العثماني كمال والريس عروج بربروس قصة كمال ريس الحقيقية تاريخياً

معركة زونكيو إحدى المعارك البحرية، التي هزم فيها الأسطول العثماني بقيادة كمال ريس الأسطول البندقي،

 فما أحداثها؟

معركة زونكيو أو معركة زونخيو البحرية

وتعرف كذلك بمعركة سابيينزا أو معركة ليبانتو الأولى،

  وقعَت في أربعة أيَّامٍ منفصلة: 12، 20، 22، 25 من أغسطس 1499م=عام 905هـ؛

 حيث كانت المعركة جزءًا من الحرب العثمانيَّة - البندقية (905- 909هـ=1499-1503م)،

 وكانت أول معركة بحريَّة تُستعمل فيها المدافع في السفن؛ حيث استعملها الأسطول العثماني في بحريَّته.حيث لقى الأسطول البندقي هزيمة ساحقة على يد الأسطول العثماني بقيادة كمال ريس،سنة 905هـ=1499م، .

و اول من ابتكر المدفعية آناذاك  

القائد المسلم الفذُّ: "كمال ريس"

 خدم كمال ريس في عهد السلطان العثماني "بايزيد الثاني" الذي عيَّنه أميرالًا للبحرية العُثمانيةِ؛ نظرًا إلى جدارته في صدِّ التقدُّم الإسباني عن إمارات الخلافة العثمانية، 

وأمره بتطوير سلاح البحرية نظرًا إلى قوَّة هجمات الأوربيين من جانب البحر، وقام كمال ريس بالإشراف على بناء بواخر كبيرة يُمكنها حمل قرابة 700 جندي، 

ويمكن تجهيزها بمعدَّات إضافيَّة للحروب، 

وقد تسيَّد "كمال ريس" بأسطوله هذا البحرَ الأبيض المتوسِّط والمحيط الأطلسي في الفترة من 1495م حتى 1510م، وجعله بحرًا إسلاميًّا خالصًا لا مكان فيه لأيِّ بحَّارٍ صليبيٍّ أمام قوَّة الأسطول العثماني في ذلك الوقت..

.

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

كمال ريس مسلسل بربروس 

كمال ريس في مسلسل بربروس كمال ريس تاريخياً قصة كمال ريس الحقيقية

كان الريس كمال قائدًا بحريًا في أسطول الدولة العثمانية عٌين من قبل السلطان بايزيد الثاني ، و هو عم رسام الخرائط الريس محي الدين بيري و قد رافق كمال بيري في أغلب رحلاته البحريةِ المهمةِ. توفي في ديسمبر 1510 حيث كان ذاهبًا الى الاسكندرية مع الاسطول العثماني حاملاً معه خشب لبناء السُفنِ ومجاذيف ومدافع مرسلة إلى المماليك في مصر في معركتِهم ضدّ البرتغاليين ، حيث تحطمت 27 سفينة من اسطول الشحن العثماني بسبب العاصفة القوية التي هبت عليهم و من ضمن هذه السفن سفينة الريس كمال ، حيث توفي مع عساكره في ذلك اليوم.

تم إطلاق اسم كمال ريس على العديد من السفن الحربية في البحرية التركية ، وكتب الريس بيري قصيدة رثاء ينعي فيها عمه كمال ريس الذي تعلم منه الكثير. )

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
أول من ابتكر سلاح المدفعيَّة البحرية ..

إنَّه القائد المسلم الفذُّ : "كمال ريس" في معركته ضد إيطاليا، والتي تُعرف بمعركة "زونكيو" البحرية عام 1499م.

و تُعرف هذه المعركة أيضًا في المصادر الأوروبية بمعركة "سابيينزا" أو معركة "ليبانتو الأولى"، وهي معركة بحريَّة وقعَت في أربعة أيام منفصلة: 12، 20، 22، 25 من أغسطس 1499 م؛ حيث كانت المعركة جزءًا من الحرب العثمانيَّة - البندقية (1499 - 1503)، وكانت أول معركة بحريَّة تُستعمل فيها المدافع في السفن؛ حيث استعملها الأسطولُ العثماني في بحريَّته.

كان كمال ريس قائدًا بحريًّا في أسطول الإمبراطورية العثمانيَّة، كما كانَ أيضًا خال الأميرالِ العُثماني المشهورِ ورسَّامِ الخرائط "بيري ريس" الذي رافقه في أغلب بعثاتِه البحريَّة المهمةِ، والذي اكتشف أمريكا قبل "كولمبس"..

اسئلة متعلقة

...