في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة (2.4مليون نقاط)

الحيوان والإنسان ما الفرق بين سلوك الانسان وسلوك الحيوان وما اوجة التشابه بين الإنسان والحيوان 

بحث مختصر عن الإنسان والحيوان 

ما الفرق بين سلوك الانسان وسلوك الحيوان

الصفات المشتركة بين الإنسان والحيوان

من طرق التواصل المشتركة بين الانسان والحيوان؟

ما القاسم المشترك بين الإنسان والحيوان

ما يميز الحيوان عن الانسان

ما يميز  الانسان عن الحيوان 

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...........................بحث حول الحيوان والإنسان ما الفرق بين سلوك الانسان وسلوك الحيوان وما اوجة التشابه بين الإنسان والحيوان

وتكون اجابتة الصحية هي الأتي 

السلوك الإنساني بين الميول والمفاهيم

أخوتي الأحبة أنقل لكم هذا الموضوع وهو في الحقيقة موضوع فكري محض ولكن يستحق القراءة وأرجوا أن ينال إعجابكم 

والموضوع هو

السلوك الإنساني

بين الميول والمفاهيم

... 

عالج الإسلام الإنسان معالجة كاملة لإيجاد شخصية معينة له متميّزة عن غيرها. فجعل العقيدة الإسلامية قاعدة فكرية يبني عليها أفكاره، ويميّز بها الصواب من الخطأ. كما جعل ميوله وأهواءه مبنية كذلك على العقيدة الإسلامية، وحث على تقوية مشاعر التقوى بدوام الصلة بالله تعالى. فكيف يتوصل الإنسان ليصبح شخصية إسلامية بعيدة في سلوكها وتفكيرها عن المحرمات؟

السلوك الإنساني

يقوم الإنسان بإشباع غرائزه وحاجاته العضوية كلما ثارت، أي كلما احتاجت إلى إشباع، وذلك بناء على ما عنده من مفاهيم عن الشيء الذي يُسبِع، وعن طريقة الإشباع. فكل أعمال الإنسان، منذ أن يبدأ بالحركة إلى أن يموت، لا تخرج عن عملية إشباع لإحدى غرائزه أو حاجاته العضوية، أي أن سلوكه كله في الحياة هو لعملية الإشباع هذه، ولا سلوك له خارج هذه العملية. ومن هنا نقول أن السلوك هو فعل يستجيب به الكائن الحي لدافع داخلي ـ غريزة أو حاجة عضوية ـ استجابة معينة واضحة للعيان، وتكون عضلية أو عقلية أو الاثنين معاً.

وسواء ميّزنا السلوك الظاهر والصريح ـ وهو الذي يمكن ملاحظته وتسجيله ـ من السلوك المضمر أو المستتر ـ وهو الذي يصعب على الآخرين ملاحظته لأنه ربما اشتمل على مشاعر أو أفكار ولكنه قد يستنتج من السلوك الظاهر للأفراد، سواء ميزنا أم لم نميز فإن السلوك يبقى هو هو: تصرف أو فعل أو تصرفات قولية يقوم بها الإنسان إشباعاً لجوعة أو غريزة، وذلك نتيجة لمشاهدة واقع محسوس أمامه أو نتيجة لتفكيره بواقع غير مشاهد.

تنظيم السلوك

قلنا إن السلوك هو فعل يستجيب به الكائن الحي لغريزة أو لحاجة عضوية، وهذا ينطبق على كل كائن حي من إنسان وحيوان، لأن الإنسان والحيوان يشتركان في غرائزهما وحاجاتهما العضوية وضرورة إشباعها. ولذلك عرف السلوك الفطري بأنه ذلك الذي يشترك فيه جميع أفراد النوع، وعرف بالمقابل السلوك الموجّه وهو الذي يتبع فيه الإنسان توجيهاً داخلياً معيّناً على ضوء الأعراف والأفكار الموجودة ليده. وهذا هو الفرق بين السلوك الإنساني والسلوك الحيواني، فإن سلوك الحيوان فطري فقط، بينما سلوك الإنسان موجَّه بتوجيه داخلي هو مجموعة المفاهيم أو الأفكار التي صدّق بها، ولذلك تميز الإنسان عن الحيوان بأنه كائن حي مفكّر.

ولما كانت المفاهيم هي التي تنظم السلوك الإنساني وتوجهه، كان يجب أن ينصبّ العمل للارتقاء على المفاهيم بجدّ ونشاط، وذلك لتحويلها من الخطأ إلى الصواب لكي يتحول السلوك الإنساني إلى الصواب. ولما كانت هذه المفاهيم أصلاً أفكاراً جرى التصديق بها بناء على قاعدة فكرية لدى الإنسان، وهي كلها ـ فرعية كانت أو أساسية ـ مبنية على هذه القاعدة الفكرية ونابعة منها، كان لا بد أن ينصب العمل أولاً على هذه القاعدة الفكرية، وهي العقيدة التي تحدد الفكر عن الحياة. ومن هنا، نستطيع أن نقول أننا وصلنا إلى ترتيب أولويات التغيير لدى الإنسان.

أولاً فأول

إذاً أول ما يجب أن يُبدأ به هو العقيدة، وذلك أن تعطى العقيدة للإنسان بطريقة بحث عقلية تستند إلى البديهيات التي لا يختلف عليها عاقلان حتى يقتنع عقله ويمتلئ قلبه طمأنينة. وبقدر ما تكون هذه الثوابت راسخة، تكون العقيدة كذلك. وحينذاك، يكون لدى الإنسان الفكر الأساس الذي يستطيع أن يبني أفكاره الأساسية عليه، وبالتالي يستمد منه النظم التي تعالج حياته وتنظم سلوكه وسلوك من يعيش معه على هذه الأرض.

فمن خلال هذه العقيدة وعلى أساسها تتكون المفاهيم لدى الإنسان. وقد تكون هذه المفاهيم صحيحة فتنتج سلوكاً صحيحاً، وقد تكون كذلك خاطئة فتنتج سلوكاً خاطئاً. والحقيقة أن المفاهيم التي يكوّنها الإنسان، وبالتالي سلوكه، تكون صحيحة بقدر ما تكون العقيدة التي كوّن هذا الإنسان مفاهيمه على أساسها صحيحة، وتكون خاطئة كذلك أيضاً، وإنما نعرف صحة السلوك أو المفاهيم من مدى صحة الفكر الكلّي الذي نبعت منه هذه المفاهيم، وهو العقيدة.

فالمفاهيم هي حكم على واقع معيّن تتم نتيجة لربط هذا الواقع بالمعلومات والحقائق الموجودة أصلاً لدى الإنسان. وحتى تكون هذه المفاهيم صحيحة، لا بد من الدقة في عقل الواقع وربطه بالحقائق المناسبة ـ وهي الأفكار الكلية النابعة من العقيدة.

وكذلك فإن نتيجة تلك العملية الفكرية، أي الحكم على الواقع بالقبول أو الرفض، أو بالصحة أو الخطأ، هذا الحكم هو الذي يعين للإنسان الميول نحو هذا الواقع من إقبال أو إعراض، من حب أو بعض. وبذلك يكون قد حصل لهذا الإنسان ذوق خاص بناءً على خصوصية العقيدة

ما  هو الفرق بين الحيوان والإنسان؟

واحدة من أكثر الاختلافات المتناقضة هو النهج لتحقيق هدف. قد يكون الهدف إما التغذية أو التربية. في معظم الحالات بين الحيوانات، والقوة البدنية ويبدو أن تلعب دورا كبيرا، بينما في البشر هو القوة العقلية. ومع ذلك، ليمونيك وآخرون

ما الصفة المشتركة بين الإنسان والطيور؟

كشف باحثون في دراسة جديدة نشرت في مجلة Frontiers in Veterinary Science العلمية، أن الطيور والزواحف تشبه البشر بشكل لا يصدق بطريقة واحدة مفاجئة، ألا وهي ذرف الدموع. كما أوضح العلماء، إن تركيبة الدموع البشرية تحاكي عن كثب ما هو موجود لدى أنواع الزواحف بما في ذلك التماسيح والطيور مثل الببغاوات.

ما هو الحيوان الذي يشبه الإنسان؟

الياوي Yowie هو أحد الأسماء أعطيت لكائن أسطوري شبه بشري يقال أنه يعيش في البرية الأسترالية. وتعود جذور المخلوق إلى التاريخ الشفوي للسكان الأصليين

ما يميز الحيوان عن الانسان؟

وهناك فرق أخر بين الإنسان والحيوان وهي " العاطفة " من الأمور التي يتميز بها الإنسان عن الحيوان هي العاطفة، وهي موجودة أيضاً عند الحيوان ولكن بنسبة ضئيلة وهي غريزية فقط، أما العاطفة عند الإنسان مركبة وخضعت للتطور الطبيعي التابع للتطور العقلي أيضا، فنظرة الحب عند الإنسان لها رؤيه، وحداثه، واتجاه يتحكم بها العقل، وتختلف

ما القاسم المشترك بين الإنسان والحيوان؟

لقد توصلت البيولوجيا التطورية والعلوم السلوكية والدماغية إلى أن نظامنا العصبي له أوجه تشابه مذهلة مع بعض الحيوانات، لاسيما الثدييات الأخرى. لذا فإن بعض المشاعر التي نعتبرها غالبا لدى الإنسان لا تقتصر على بني البشر

من طرق التواصل المشتركة بين الانسان والحيوان؟

ويتميز الإنسان بقدرته على اختراع لغات يتفاهم بها أفراد كل مجتمع ، وتملك الحيوانات بدورها لغة تخاطب ولكنها من نوع آخر من أمثلتها الصوت والرائحة والحركات وغيرها من النشاطات ذات المغزى المفهوم بين كل أفراد المجموعة. يتخاطب النمل عن طريق الرائحة والتلامس. يتخاطب النحل عن طريق الحركات والرائحة

الصفات المشتركة بين الإنسان والحيوان

تميز الإنسان عن الحيوان بنعمتي العقل والإدراك، فلم يتصف بذلك أي مخلوق غير الإنسان على وجه الأرض، وذلك حتى يتدبر الإنسان في كل ما حوله ويشكر الله على نعمه، كما تتيح له الاستفادة من حياته وخلق كل الأدوات التي تناسب أسلوب حياته، وهذه النعم تمكنه من فهم من حوله، وفهم الحياة وطبيعة العلاقة، وفهم ما يدور حولها من حيث الأحداث

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
السلوك الإنساني بين الميول والمفاهيم

أخوتي الأحبة أنقل لكم هذا الموضوع وهو في الحقيقة موضوع فكري محض ولكن يستحق القراءة وأرجوا أن ينال إعجابكم

والموضوع هو

السلوك الإنساني

بين الميول والمفاهيم

...

عالج الإسلام الإنسان معالجة كاملة لإيجاد شخصية معينة له متميّزة عن غيرها. فجعل العقيدة الإسلامية قاعدة فكرية يبني عليها أفكاره، ويميّز بها الصواب من الخطأ. كما جعل ميوله وأهواءه مبنية كذلك على العقيدة الإسلامية، وحث على تقوية مشاعر التقوى بدوام الصلة بالله تعالى. فكيف يتوصل الإنسان ليصبح شخصية إسلامية بعيدة في سلوكها وتفكيرها عن المحرمات؟

السلوك الإنساني

يقوم الإنسان بإشباع غرائزه وحاجاته العضوية كلما ثارت، أي كلما احتاجت إلى إشباع، وذلك بناء على ما عنده من مفاهيم عن الشيء الذي يُسبِع، وعن طريقة الإشباع. فكل أعمال الإنسان، منذ أن يبدأ بالحركة إلى أن يموت، لا تخرج عن عملية إشباع لإحدى غرائزه أو حاجاته العضوية، أي أن سلوكه كله في الحياة هو لعملية الإشباع هذه، ولا سلوك له خارج هذه العملية. ومن هنا نقول أن السلوك هو فعل يستجيب به الكائن الحي لدافع داخلي ـ غريزة أو حاجة عضوية ـ استجابة معينة واضحة للعيان، وتكون عضلية أو عقلية أو الاثنين معاً.

وسواء ميّزنا السلوك الظاهر والصريح ـ وهو الذي يمكن ملاحظته وتسجيله ـ من السلوك المضمر أو المستتر ـ وهو الذي يصعب على الآخرين ملاحظته لأنه ربما اشتمل على مشاعر أو أفكار ولكنه قد يستنتج من السلوك الظاهر للأفراد، سواء ميزنا أم لم نميز فإن السلوك يبقى هو هو: تصرف أو فعل أو تصرفات قولية يقوم بها الإنسان إشباعاً لجوعة أو غريزة، وذلك نتيجة لمشاهدة واقع محسوس أمامه أو نتيجة لتفكيره بواقع غير مشاهد.

تنظيم السلوك

قلنا إن السلوك هو فعل يستجيب به الكائن الحي لغريزة أو لحاجة عضوية، وهذا ينطبق على كل كائن حي من إنسان وحيوان، لأن الإنسان والحيوان يشتركان في غرائزهما وحاجاتهما العضوية وضرورة إشباعها. ولذلك عرف السلوك الفطري بأنه ذلك الذي يشترك فيه جميع أفراد النوع، وعرف بالمقابل السلوك الموجّه وهو الذي يتبع فيه الإنسان توجيهاً داخلياً معيّناً على ضوء الأعراف والأفكار الموجودة ليده. وهذا هو الفرق بين السلوك الإنساني والسلوك الحيواني، فإن سلوك الحيوان فطري فقط، بينما سلوك الإنسان موجَّه بتوجيه داخلي هو مجموعة المفاهيم أو الأفكار التي صدّق بها، ولذلك تميز الإنسان عن الحيوان بأنه كائن حي مفكّر.

ولما كانت المفاهيم هي التي تنظم السلوك الإنساني وتوجهه، كان يجب أن ينصبّ العمل للارتقاء على المفاهيم بجدّ ونشاط، وذلك لتحويلها من الخطأ إلى الصواب لكي يتحول السلوك الإنساني إلى الصواب. ولما كانت هذه المفاهيم أصلاً أفكاراً جرى التصديق بها بناء على قاعدة فكرية لدى الإنسان، وهي كلها ـ فرعية كانت أو أساسية ـ مبنية على هذه القاعدة الفكرية ونابعة منها، كان لا بد أن ينصب العمل أولاً على هذه القاعدة الفكرية، وهي العقيدة التي تحدد الفكر عن الحياة. ومن هنا، نستطيع أن نقول أننا وصلنا إلى ترتيب أولويات التغيير لدى الإنسان.

أولاً فأول

إذاً أول ما يجب أن يُبدأ به هو العقيدة، وذلك أن تعطى العقيدة للإنسان بطريقة بحث عقلية تستند إلى البديهيات التي لا يختلف عليها عاقلان حتى يقتنع عقله ويمتلئ قلبه طمأنينة. وبقدر ما تكون هذه الثوابت راسخة، تكون العقيدة كذلك. وحينذاك، يكون لدى الإنسان الفكر الأساس الذي يستطيع أن يبني أفكاره الأساسية عليه، وبالتالي يستمد منه النظم التي تعالج حياته وتنظم سلوكه وسلوك من يعيش معه على هذه الأرض.

فمن خلال هذه العقيدة وعلى أساسها تتكون المفاهيم لدى الإنسان. وقد تكون هذه المفاهيم صحيحة فتنتج سلوكاً صحيحاً، وقد تكون كذلك خاطئة فتنتج سلوكاً خاطئاً. والحقيقة أن المفاهيم التي يكوّنها الإنسان، وبالتالي سلوكه، تكون صحيحة بقدر ما تكون العقيدة التي كوّن هذا الإنسان مفاهيمه على أساسها صحيحة، وتكون خاطئة كذلك أيضاً، وإنما نعرف صحة السلوك أو المفاهيم من مدى صحة الفكر الكلّي الذي نبعت منه هذه المفاهيم، وهو العقيدة.

فالمفاهيم هي حكم على واقع معيّن تتم نتيجة لربط هذا الواقع بالمعلومات والحقائق الموجودة أصلاً لدى الإنسان. وحتى تكون هذه المفاهيم صحيحة، لا بد من الدقة في عقل الواقع وربطه بالحقائق المناسبة ـ وهي الأفكار الكلية النابعة من العقيدة.

وكذلك فإن نتيجة تلك العملية الفكرية، أي الحكم على الواقع بالقبول أو الرفض، أو بالصحة أو الخطأ، هذا الحكم هو الذي يعين للإنسان الميول نحو هذا الواقع من إقبال أو إعراض، من حب أو بعض. وبذلك يكون قد حصل لهذا الإنسان ذوق خاص بناءً على خصوصية العقيدة

اسئلة متعلقة

1 إجابة
...