في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة (2.4مليون نقاط)

ما الفرق بين لا الناهية ولا النافية ولا النافية للجنس؟ لغة عربية قواعد النحو والاعرب 

يسعدنا متابعينا الطلاب والطالبات الأعزاء الناشطين في البحث عن قواعد النحو والاعرب أن نقدم لكم إجابة سوالكم الذي تبحثون عنها في علم النحو والصرف والاعراب في موقعنا النورس العربي إليكم هندسة مختصرة القواعد النحوية موضحاً بالامثلة واعرابها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول.....الفرق بين لا الناهية ولا النافية ولا النافية للجنس.. موضحاً اجابتة الصحيحة في موقعنا النورس العربي كما هي على النحو التالي 

الإجابة هي 

من أجمل ما تتميز به لغتنا العربية هو الدقة في التعبير و الوصف، فلكل كلمة

موضعها و لكل حرف معناه، و قد تحمل الكلمة الواحدة معاني عدة، ككلمة لا مثلا،

و التي لها حالات مختلفة كان تكون لا الناهية أو لا النافية

( كلمة لا في اللغة العربية )

كلمة لا في اللغة العربية هي في بعض الحالات اسم، و يكون معناها “غير” أو

“بدون”، كما في هذه الجملة مثلا “مضينا في هذا الأمر بلا تراجع”، 

و قد جاءت

كلمة لا هنا بعد الباء “أحد حروف الجر” و هي هنا اسم مجرور، و معنى الجملة

أنهم استمروا في عمل شيء ما بدون تراجع أو بغير تراجع،

و في بعض الحالات الأخرى تعتبر “لا” حرف، و أنواعها في هذه الحالة أربعة،

و هم “لا” الناهية، و “لا” النافية، و “لا” الزائدة و “لا” النافية للجنس.

                                          ما هي لا الناهية ؟

تأتي “لا” الناهية قبل الفعل المضارع في الكلام، و يكون الفعل المضارع في هذه

الحالة غير قابل للتصديق أو التكذيب، و يكون الفعل المضارع بعدها مجزوما، و

يجزم الفعل بالسكون إذا كان فعلا صحيحا، 

و إذا كان فعلا من الأفعال الخمسة فإنه يجزم بحذف حرف النون من آخره، 

و إذا كان الفعل المضارع معتلا فإنه يجزم بحذف حرف العلة من آخره، و مثال على “لا” الناهية قول الله تعالى في كتابه العزيز: 

“لا تحزن، إن الله معنا”، فهنا ينهي رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحبه

أبو بكر الصديق في الغار عن الحزن و فعل “تحزن” هنا لا يحتمل الصدق أو

الكذب، أو كأن يقول الأب لابنه: لا تلعب في الخارج، فهو هنا ينهى ابنه عن اللعب

خارج المنزل، 

و “تلعب” هنا فعل مضارع مجزوم و علامة جزمه السكون.

                                            ما هي لا النافية ؟

قد تأتي “لا” النافية قبل الاسم، و تقوم “لا” النافية بنفي حكم معين عن باقي جنس

هذا الاسم، 

و تعرف احيانا بــ “لا” الاستغراقية أو “لا” التبرئة، و مثال على ذلك

قول “لا إله إلا الله”، فهي هنا تنفي عدم وجود أي إله في الكون غير الله تعالى، 

أو كأن تقول مثلا 

“لا كافر ناج من النار”، فهي هنا تنفي احتمال أن ينجو جنس الكفار كلهم من النار، 

و قد تأتي أيضا قبل الفعل، كأن نقول مثلا: 

“محمد لا يكذب”، و هي تنفي هنا صفة الكذب عن محمد، 

و جدير بالذكر أن التصريف النحوي للجملة التي تأتي بعد “لا” النافية سواء كانت فعلية أو اسمية لا يتغير.

                                            ما هي لا الزائدة ؟

“لا” الزائدة هي التي لا تعمل شيئا، و لا تدخل على الجملة الاسمية و لا يأتي بعدها

اسم، و مثال على “لا” الزائدة هو قول الله تعالى في كتابه العزيز في سورة

الأعراف: “ما منعك ألا تسجد”، 

و “ألا” هنا اختصار لكلمة “أن لا” ، و “لا” هنا زائدة يمكن حذفها و سيظل المعنى ثابتا، فمثلا نقول ما منعك أن تسجد،

ففي الجملتين الوضع واحد و هو عدم السجود، 

و لكن “لا” الزائدة أعطت الجملة شكلا جماليا.

                                        ما هي لا النافية للجنس ؟

تعمل “لا” النافية للجنس عمل إن و أخواتها، حيث تدخل على الجملة الاسمية

فتنصب المبتدأ و ترفع الخبر، و لا النافية للجنس تعمل بشروط ، و هذه الشروط

هي: :ــ

– أن يكون اسمها نكرة و خبرها أيضا نكرة.

– ألا يفصل بينها و بين اسمها فاصل.

– ألا يدخل عليها حرف جر.

– ألا يتقدم خبرها على اسمها.

مثـــــال :

ـ لا طالب كسول ----------- ( اسم " لا " مفرد فى محل نصب )

ـ لا طالب علمِِ كسول -------- ( اسم " لا " مضاف )

ـ لا مقصرا فى عمله ناجح ----- ( اسم " لا " شبيهاََ بالمضاف )

------------------------------------------------------------------------

~~~~~~~~~~~~~~~~( أنــــواع " لا" )~~~~~~~~~~~~~~~~

1- لا النافية للجنس ، نحو : " لارجل في الدار "

2- لا العاطفة ، نحو : " نجح زيد لاعمرو "

3- لا الناهية أو الطلبية ، نحو : " ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا " ، و " لاتلعب بالنار "

4- لا النافية العاملة عمل ليس ولعملها شروط ، نحو : " لا أحد معتديا "

5- لا النافية غير العاملة ، نحو : " لا أخي ناجح ولا أخوك ناجح "

6- لا الجوابية ، نحو : جوابك لمن سألك " هل نجح أخوك ؟ ــ لا

7- لا الزائدة وهي ثلاثة أنواع

أ زائدة من جهة اللفظ فقط ، نحو : " جئت بلا زاد "

ب- زائدة لتوكيد النفي ، نحو : " مايستوي زيد ولا عمرو "

ج - زائدة فدخولها كخروجها وهذا ممّا لا يقاس عليه ومنه قوله تعالى " لئلا يعلمَ

أهل الكتاب 

4 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
#خطأ_شائع في التفريق بين لا الناهية وَ لا النافية:

من الأخطاء الشائعة في التفريق بين (لا) الناهية و(لا) النافية أن بعض الدارسين يظنون أن (لا) الناهية لا تستعمل إلا مع المخاطَب، وأن (لا) النافية لا تستعمل إلا مع الغائب، وهذا خطأ بلا شك، لأن كُلًّا من لا الناهية ولا النافية يستعمل مع المخاطب والغائب.

ويُسببُ هذا الخطأ النحويُّ الخطأَ في البلاغة أيضًا في الخلط بين الجملة الخبرية المبدوءة بلا النافية، وبين الجملة الإنشائية المبدوءة بلا الناهية.

#أولا (لا الناهية): تجزم فعل المضارع، فيها طلب (جملة إنشائية)، أي بواسطتها نَطْلُبُ الامتناع عن فعل ما، وبعدها يكون المضارع مجزومًا:

فقولك لأخيك: لا تكذبْ. يعني أنك نهَيْتَ أخاك عن الكذب.

* تأتي #مع_المخاطب. نحو:

- قوله تعالى: (لا تُشْرِكْ بالله)

- وقوله تعالى: (لا تُبطِلوا صدقاتِكم بالمنِّ والأذى)

- وقول الشاعر: لا تنهَ عن خلُقٍ وتأتيَ مثله ....

* كما تأتي #مع_الغائب. نحو:

- قوله تعالى: (لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ)

- وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ)

- وقوله تعالى: (وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا)

- وقوله تعالى: (فلا يُسرفْ في القتل)

- وقوله تعالى: (ولا يأبَ كاتبٌ أن يكتب كما علمه الله)

#ثانيا (لا النافية): لا تؤثر في إعراب المضارع، ليس فيها طلب (جملة خبرية)، نستعملها للنفي في الوقت الحاضر وفي كُلِّ وقت.

* تأتي #مع_المخاطب، نحو:

- قوله تعالى: (سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَىٰ)

- وقوله تعالى: (لِمَ تقولون ما لا تفعلون)

- وقوله تعالى: (وَاتَّقُوا يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا)

- وقوله تعالى: (كَلَّا ۖ بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ)

- وقوله تعالى: (لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً)

* كما تأتي #مع_الغائب، نحو:

- قوله تعالى: (لا يُحِبُّ اللهُ الجَهر بالسوء من القولِ)

- وقوله تعالى: (لا يؤاخذكمُ اللهُ باللغو في أيمانكم)

- وقوله تعالى: (ولا يحضُّ على طعام المسكين)

_ وقد تجتمع (لا الناهية) مع (لا النافية) في موضع واحد، كما في قول الشاعر:

لا تشكُ للناس جُرحاً أنتَ صاحبه *** لا يُؤلمُ الجرحُ إلّا مَن به ألمُ

لا: ناهية جازمة - تشكُ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.

لا: نافية لا عمل لها - يُؤلمُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
ما الفرق بين لا الناهية ولا النافية ولا النافية للجنس؟ لغة عربية قواعد النحو والاعرب
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
الفرق بين لا النافية للجنس والنافية للوحدة

    

 هناك فرق بين ( لا ) النافية للجنس، و( لا ) النافية للوحدة،

فالأولى تعمل عمل ( إنّ )، تنصب الأول وترفع الثاني، كقولك ( لا طالبَ علمٍ مذمومٌ )،

 والثانية تعمل عمل ( ليس )، ترفع الأول وتنصب الثاني ( لا رجلٌ قائما )...

  

   وفي المقام سؤال…

   

  ما هو الفرق بين ( لا ) العاملة عمل ليس، و ( لا ) النافية للجنس، من ناحية المعنى، أي ما هو الفرق من ناحية المعنى بين قولك ( لا رجلٌ قائما ) و ( لا رجلَ قائمٌ ) ؟؟؟

  

   والجواب…

     ( لا ) النافية للجنس، معناها الدلالة على نفي الخبر عن جميع أفراد الجنس، على سبيل التنصيص، لا على سبيل الاحتمال، فتنفي الحكم عن جنس اسمها نصا أي لا تحتمل غير هذا المعنى، لأنّه يقصد بها النص على استغراق النفي لأفراد الجنس كله دون تركِ أحدٍ،

والمقصود بالاستغراق، الشمول الكامل الذي يتناول أفراد الجنس كله دون ترك أحد، لذلك كان قدماء النحاة يطلقون على ( لا ) النافية للجنس اسم ( لا ) التبرئة، لأنّ المتكلم يُبرّئ بها جنس الاسم من الاتصاف بالخبر، أي تدل على تبرئة الجنس من الخبر…

   

  ومثال ذلك، ( لا رجلَ قائمٌ )، النفي هنا يكون صريحا في غرض واحد، لا احتمال معه، وكان المعنى، نفي القيام عن رجل فأكتر، أي نفيت القيام عن الجنس كله، فيقع على الفرد الواحد، وعلى الاثنين، وعلى الثلاثة، وما فوقها، ولا يسمح لفرد أو أكثر بالخروج من دائرته…

  

   فلو وجد رجل واحد كان قائما، أو اثنان أو ثلاثة، وقلت ( لا رجلَ قائمٌ )، لكنْتَ كاذبا في قولك ( لا رجلَ قائمٌ )، لأنّ قولك المتقدّم معناه نفيت القيام عن الجنس كله، وهو يتناول جميع الأفراد، لذلك لا يجوز أن تقول في اللغة العربية ( لا رجلَ قائمٌ بل رجلان أو رجالٌ )،

لأنّك في المقطع الثاني ( بل رجلان أو رجال ) تثبت القيام لرجلين أو لأكثر من رجلين، بينما في المقطع الأول ( لا رجلَ قائمٌ ) تنفي القيام عن جميع أفراد الرجل، فإنّك تنفيه عن الواحد والاثنين والثلاثة ومافوقها، فيحصل التناقض بين المقطع الأول من كلامك والمقطع الثاني منه، لذلك امتنع أن تقول ( لا رجلَ قائمٌ بل رجلان أو رجال )...

 

    وامّا ( لا ) العاملة عمل ليس، فليست نصا في نفي الجنس، لاحتمال نفي الواحد بها ونفي الجنس، فقولك ( لا رجلٌ قائما ) يحتمل هذا التركيب نفي القيام عن رجل واحد، ولم تكن نافيا للقيام عن رجلين أو أكثر،

فلا مانع من ثبوت القيام لرجلين أو أكثر، لأنك نفيت القيام عن رجل واحد، ويحتمل انّك نفيت القيام عن كل أفراد جنس الرجل، فالتركيب محتمل لأمرين،

 أي انّ ( لا ) العاملة عمل ليس، تدلّ على نفي يحتمل وقوعه على فرد واحد فقط، أو وقوع النفي على فرد واحد فأكثر…

 

    لذلك يصح أن تقول في اللغة العربية ( لا رجلٌ قائما بل رجلان أو رجال )، فقولك ( لا رجلٌ قائما ) يصدق على ثبوت القيام لرجلين أو أكثر، ولم تكن كاذبا في قولك ( لا رجلٌ قائما )، لأنك نفيت القيام عن رجل واحد، ولم تكن نافيا للقيام عن الرجلين أو أكثر،

 لذلك سميت ( لا ) العاملة عمل ليس، لا النافية للوحدة، لأنّه يمكن لك أن تقصد بها نفي الواحد فقط..

     [( الخلاصة )]-

     الفرق بين ( لا ) النافية للجنس، و ( لا ) النافية للوحدة أي العاملة عمل ليس، هو انّ ( لا ) النافية للوحدة معناها يحتمل أمرين، نفي الواحد فقط، ونفي الجنس كله، فإذا أردت نفي الوحدة، صحّ لك أن تقول ( لا رجلٌ قائما بل رجلان أو رجال ) لأنّك نفيت الواحد فقط، فلا مانع أن تثبت غيره، وإذا أردت نفي الجنس فلا يصح أن تقول ( لا رجلٌ قائما بل رجلان )..

 

    وامّا ( لا ) النافية للجنس، فمعناها، نفي الجنس فقط، ولا يحتمل فيها نفي الواحد، وهذا معنى قول النحاة، انّ ( لا ) النافية للجنس، تدلّ على نفي الجنس نصا، أي تدلّ على سبيل التنصيص لنفي الجنس، ولهذا لا يصح أن تقول معها ( لا رجلَ قائمٌ بل رجلان أو رجال )…
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
الفرق بين لا النافية ولا الناهية ...

الحروف والأدوات في اللغة تتشابه بعض الأدوات والحروف في اللغة العربيّة، وتختلف في المعنى الذي نستدلّ عليه من معنى الجملة؛ فعلى سبيل المثال يأتي حرف مِنْ حرف جر وفي موضع آخر يأتي أداة استفهام مَنْ، ونستطيع التفريق بينهما من خلال المعنى والموقع الإعرابي أيضاً، وعلى نمط

 هذا المثال قد يختلط على الكثير من الطلاب والأشخاص

التفريق بين لا النافية ولا الناهية؛

 فكلاهما متشابهتان في الكتابة ولكنهما تختلفان في المعنى وتصريف الكلمات التي تأتي بعدهما، فما الفرق بينهما.

لا النافية ولا الناهية

 لا النافية: وهي عندما تدخل إلى جملة تنفي وقوع الحدث، وتنفي الفعل عن المتكلم، وعندما تأتي قبل الفعل المضارع يبقى مرفوعاً أي لا عمل لها، فمن الأمثلة على ذلك لا أنامُ قبل تنظيف أسناني، أي تنفي حدوث النوم قبل تنظيف الأسنان، ولا أهملُ واجباتي؛ أي تنفي إهمال الواجبات.

لا الناهية: وهي من أدوات جزم الفعل المضارع، وهي تفيد الكف عن القيام بالحدث فهي تفيد الطلب والنهي، وعندما تدخل على الفعل المضارع تجزم الفعل؛ فإذا كان صحيح الآخر يُجزم بالسكون الظاهر على آخره، وإذا كان من الأفعال الخمسة يُحذف حرف النون من آخره، وإذا كان معتل الآخر يحذف حرف العلّة من آخره، ومن الأمثلة على لا الناهية لا ترمِ الأوساخَ من النافذةِ.

 لا النافية للجنس: وهي لا التي تدخل على الجملة الإسمية وهي من النواسخ؛ أي تعمل عمل إنّ وأخواتها؛ حيث تنصب الاسم ويسمّى اسمها، وترفع الخبر ويسمى خبرها، وتنفي جميع أفراد جنس اسمها، ومثال على ذلك: هذا القرآن لا ريب فيه.

 الفرق بين لا النافية ولا الناهية من حيث المعنى

كما سبق ذكره عندما تفيد الجملة النهي عن فعلٍ تكون هنا لا الناهية،

وغير ذلك تعتبر لا هي لا النافية،

مثال لا تُكذّبْ محمداً هنا لا ناهية،

 لا يكذبُ محمدٌ هنا لا نافية.

لا تكذّبْ محمداً لا: لا الناهية وهي حرف نهي وجزم. تكذّبْ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت. محمداً: مفعول به منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره.

لا يكذبُ محمدٌ. لا: حرف نفي مبني على السكون لا محلّ له من الإعراب. يكذبُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمّة الظّاهرة على آخره. محمدٌ: فاعل مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضمّ الظّاهر على آخره.

نوع الجملة وتصريف ما بعدها

 لا الناهية تدخل فقط على الجملة الفعليّة الإنشائية التي لا تحمل التصديق والتكذيب والتي يكون فعلها مضارع وتقوم بجزمه،

 وأمّا لا النافية تدخل على الجملة الإسمية والجملة الفعلية ويبقى التصريف النحوي وحركة الإعراب كما هو وتحتمل الجملة التصديق والتكذيب، وتجدر الإشارة هنا إلى أنّه عندما

هل ممكن تدخل لا النافية على الفعل الماضي ؟!

 تدخل لا النافية على الفعل الماضي تفيد الدعاء، ويحتفظ الفعل بحركته. مثال لا أغربَت الشّمس.

اسئلة متعلقة

...