في تصنيف ثقافة إسلامية بواسطة (2.4مليون نقاط)

دعاء صلاة الفجر؟ دعاء القنوت أفضل ادعية صلاة الفجر بعد الركعة الثانية؟ حكم دعاء القنوت وفضلة 

ثقافة إسلامية

حكم دعاء القنوت عند الشافعية 

حكم دعاء القنوت عند المالكية 

حكم ترك دعاء القنوت في صلاة الفجر 

 أفضل ادعية صلاة الفجر وحكمها 

مرحباً بكم في موقعنا النورس العربي alnwrsraby.net يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات كما نقدم لكم الأن دعاء صلاة الفجر؟ دعاء القنوت أفضل ادعية صلاة الفجر بعد الركعة الثانية؟ حكم دعاء القنوت وفضلة 

الإجابة هي 

دعاء صلاة الفجر

دعاء قنوت الفجر القنوت في لغة العرب مصدر للفعل قَنَتَ، ويعني: الدّعاء، والخضوع، والاستكانة، نقول: فلان قانتٌ لله، أي: ملتزم بطاعة ربّه ومُقرٌّ بعبوديته، أمّا دعاء القنوت فيقصد به في الاصطلاح الشّرعي: دعاء في الصّلاة في محلّ مخصوص من القيام، وعُرِّف أيضاً بالقول: هو الدعاء الواقع بعد الرفع من ركوع الركعة الثانية،

ولدعاء القنوت عدّة صِيَغ منها:

ما ورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- من قوله: (اللَّهمَّ اهدِني فيمَن هديتَ، وعافِني فيمن عافيتَ، وتولَّني فيمن تولَّيتَ، وبارِك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، إنَّكَ تقضي ولا يقضى عليْكَ، وإنَّهُ لا يذلُّ من واليتَ، تبارَكتَ ربَّنا وتعاليتَ)

ما ورد عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- من دعائه في القنوت: ( بسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ اللَّهمَّ إنَّا نستعينُكَ ونستغفِرُك، ونثني عليكَ، ولا نَكفرُك ونخلعُ ونترُك من يفجرُك، بسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، اللَّهمَّ إيَّاكَ نعبُدُ، ولَك نصلِّي ونسجدُ، وإليكَ نسعى ونحفِدُ، نرجو رحمتَك ونخشَى عذابَكَ الجِدَّ، إنَّ عذابَك بالكافرينَ مُلحَقٌ)

حُكم قنوت الفجر للعلماء في مسألة حُكم قنوت صلاة الفجر آراء متباينة، وخلاصة أقوالهم فيما يأتي:

 الحنفية: يرى الحنفية أنّ القنوت يكون في صلاة الوتر، وليس بغيرها، وأنّ قنوت النبي -صلى الله عليه وسلّم- بصلاة الفجر كان بسبب نازلة نزلت بهم واغمّتهم؛ واستدلّوا على ذلك بحديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-: (أنَّ رسولَ اللَّهِ قنتَ شَهرًا يدعو على حيٍّ من أحياءِ العربِ ثمَّ ترَكَهُ).

المالكية: ذهبوا إلى استحباب القنوت في صلاة الصبح؛ واستدلّوا على ذلك بحديث أبي هريرة -رضي الله عنه-، إذ قال: (وَاللَّهِ لأُقَرِّبَنَّ بكُمْ صَلَاةَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَكانَ أَبُو هُرَيْرَةَ يَقْنُتُ في الظُّهْرِ، وَالْعِشَاءِ الآخِرَةِ، وَصَلَاةِ الصُّبْحِ، وَيَدْعُو لِلْمُؤْمِنِينَ، وَيَلْعَنُ الكُفَّارَ.). 

الشافعية: ذهبوا إلى أنّ القنوت في صلاة الفجر سُنّة. الحنابلة: ذهبوا إلى كراهة القنوت، وأنّه غير مسنون؛ لا في صلاة الصبح، ولا في غيرها سوى الوتر، ومع ذلك فالإمام أحمد -رحمه الله- يرى من باب توحيد كلمة المسلمين أنّ المأموم إذا وجد إمامه يقنت في صلاة الفجر فإنه يُتابعه في قنوته، ويؤمّن على دعائه.

 كيفيّة القنوت في الفجر ومحلّه يرفع المُصلّي يدَيه في القنوت رفعاً مُقتصداً كاشفاً لهما، ورافعاً لأصابعه، وتكون بدون الكفَّين إلى السماء، وهي الكيفيّة المَرويّة عن الشافعيّة، أمّا المالكية فيرون استحباب أن يكون دعاء القنوت سرّاً، ولا يرفع المُصلّي يدَيه أثناء الدعاء، وفي ما يتعلّق بمَحلّ القنوت في صلاة الصبح، فهو عند الرفع من ركوع الركعة الثانية، وهذا عند الشافعية، وعند المالكية يكون القنوت قبل الركوع.

حُكم تَرك قنوت الفجر إذا ترك المُصلّي دعاء القنوت في مَحلّه، فإنّه يسجد سجدتَي السهو، وهذا مذهب الشافعية، في حين ذهب المالكية إلى عدم وجوب سجود السهو حال تَرك قنوت الفجر، ولا يسجد المُصلّي للسهو عند ترك دعاء القنوت في الفجر، وذلك عند كلٍّ من الحنابلة، والحنفية؛ نظراً لأنّ دعاء القنوت غير مشروع عندهم.

الدعاء بعد صلاة الفجر يستحبّ للمسلم أنْ يحافظ على أذكار مأثورة ومخصوصة بأوقات معيّنة، مثل أذكار الصباح والأذكار المأثورة عَقِب صلاة الفجر، وينصحُ الباحثون بالعلم الشّرعي بالاستفادة ممّا ورد في مصنّفات اهتمّتْ بتدوين الأذكار، مثل: كتاب رياض الصالحين، والأذكار للنووي، والوابل الصيّب لابن القيّم، وغيرها، ومما ورد في المأثور عن النبي من الدعاء بعد صلاة الفجر خاصة ما يأتي:

ورد عن أم سلمة -رضي الله عنها- أنها قالت: (كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا صلَّى الصبحَ قال: اللهمَّ إني أسألُك علمًا نافعًا ورزقًا طيبًا وعملًا متقبلًا).

ورد عن أبي ذر -رضي الله عنه- أنه قال: (من قال في دُبُرِ صلاةِ الفجرِ، وهوَ ثانٍ رجلَيْهِ قبلَ أن يتكلَّمَ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُلْكُ ولهُ الحمدُ، يُحيي ويُميتُ، وهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ. عشرَ مرَّاتٍ كُتِبَتْ لهُ عشرُ حسناتٍ، ومُحِيَ عنهُ عشرُ سَيئاتٍ، ورُفِعَ لهُ عشرُ درجاتٍ، وكان يومَهُ ذلكَ كلَّهُ في حِرْزٍ من كلِّ مكروهٍ، وحُرِسَ من الشَّيطانِ، ولَم ينبَغِ لذنبٍ أن يُدركَهُ في ذلكَ اليومِ إلَّا الشِّركُ باللهِ).

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
دعاء القنوت مكتوب

صيغ ادعية القنوت مكتوبة

ما هو معنى القنوت ؟

    القنوت في اللغة معناه: الطاعة أو الدعاء، ومصدره قَنَت

    كما تعني أيضاً إطالة القيام في الصلاة، ونقول قنت الرجل أي دعا على عدوه.

أوقات القنوت في السنة النبوية

يجمع العدد الأكبر من العلماء على أنه يؤدّى في الركعة الأخيرة من الوتر.

وذهب البعض الآخر إلى أنه يؤدّى في صلاة الفجر، حيث روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان يقنت في صلاة الفجر.

متى أقول أدعية القنوت ؟

    اتفق العلماء على أنّ النبي الكريم كان يقنت بعد أن يستوي من الركوع في الركعة الثانية بعد قوله: (سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد)

    واختلف العلماء المسلمون في محل القنوت وأوقاته من الصلوات

    فذهب الشافعي والطبري إلى أنّ النبي عليه الصلاة والسلام قنت في صلاة الفجر دائما وفي سائر الصلوات حينما كانت تنزل بالمسلمين نازلة

    القنوت مشروع بعد القيام من الركوع في صلاة الوتر على ما صح من أقوال العلماء، كما أنه مشروع عند النوازل التي تقع على الأمة، فيكون القنوت بعد الركوع في آخر ركعة من ركعات الصلوات الخمس حتّى يكشف الله النازلة ويرفعها

    وقيل في مسألة الدوام على القنوت في صلاة الصبح بأنّه لم يثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنّه داوم على القنوت في صلاة الصبح أو خصها بذلك، بل كان يقنت عند النوازل بما يناسبها وهذا ما ثبت عليه

    فكان يقنت في صلاة الصبح وفي غيرها من الصلوات.

الأوقات المستحبة لدعاء القنوت

    في صلاة الصبح، وذلك عندما يرفع المسلم رأسه من الركوع في الركعة الثانية، فإنه يرفع يديه مبتهلاً بالدعاء.

    في صلاة الوتر، وذلك بعد الإنتهاء من الركوع في الركعة الأخيرة.ويمكن قراءة هذا الدعاء في جميع الصلوات في حال حل ببلاد المسلمين أي من المصائب والنوازلفقد فعل ذلك نبي الله محمد –صلى الله عليه وسلم- عندما قُتل القراء في بئر معونة حيث داوم على قراءة هذا الدعاء في جميع الصلوات لمدة شهر كامل، ومن ثم تركه.

أركان القنوت

إنّ القنوت في صلاة الوتر يقوم على عدّة أركان، وهم

    الركن الأول: وهو القانت، ويعرّف بأنه من يتلو دعاء القنوت في حال كان إماماً أو منفرداً

    والمؤمّن على الدّعاء في حال كان مأموماً، وذلك لأنّ التّأمين يأتي في معنى الدّعاء

    قال الله سبحانه وتعالى: (أَمْ مَنْ هُوَ قَانِتٌ آَنَاءَ اللَّيْلِ).

    الركن الثاني: وهو صلاة الوتر، والمقصود بذلك حال القيام في آخر الصّلاة

    وذلك لمن كان يصلّي قائماً، أو قبل أن يسجد لمن صلّى قاعداً.

    الرّكن الثّالث: وهو ألفاظ القنوت، وهو الدّعاء الذي يقوم المسلم بتلاوته أو التّأمين عليه.

كيفية القنوت

يأتي دعاء القنوت في الركعة الأخيرة من سنة الوتر التي تختم صلاوات اليوم

فيرفع المسلم يديه بمحاذاة صدره بعد أن يفرغ من الركوع، ويدعو بدعاء القنوت بكل خشوع وتذلل لله عزّ وجلّ

ويقول:(اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت

وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، ولايعز من عاديت ، تباركت ربنا وتعاليت)

ويكمل بعد ذلك سجوده ويسلم عن يمينه وعن يساره.

وفي حال نسيان الدعاء قبل إنهاء الصلاة فعلى الناسي أن يسجد سجود السهو بعد التسليم

ومن الممكن أن يقول الدعاء بعد سجود السهو.

صيغ أدعية القنوت

    (اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معـصيتك، ومن طاعـتك ما تبلّـغـُـنا به جنتَـك

    ومن اليقـين ما تُهـّون به عـلينا مصائبَ الدنيا .. ومتـّعـنا اللهم بأسماعِـنا وأبصارِنا وقـواتـِنا ما أبقـيتنا ..

    واجعـلهُ الوارثَ منـّا .. واجعـل ثأرنا على من ظلمنا.. وانصُرنا على من عادانا .. ولا تجعـل مصيبـتَـنا في ديـننا

    ولا تجعـل الدنيا أكبرَ هـمِنا .. ولا مبلغَ علمِنا .. ولا اٍلى النار مصيرنا .. واجعـل الجنة هي دارنا

    ولا تُسلط عـلينا بذنوبـِنا من لايخافـُـك فينا ولا يرحمـنا يا أرحم الراحمين يا الله)

    (اللهم اٍنا نسألك من خير ما سألك منه محمد – صلى الله عليه وسلم –

    ونعـوذ بك من شر ما استعـاذ منه نبيك محمد – صلى الله عليه وسلم – وأنت المستعان وعـليك البلاغ

    ولا حول ولا قـوة اٍلا بالله.)

    (اللهم اٍجعـل في قـلوبـِنا نورًا.. وفي أبصارِنا نورًا .. وفي أسماعِـنا نورًا

    وعـن أيماننا نورًا .. وعـن يسارنا نورًا .. وفـوقـنا نورًا .. ومن تحـتـنا نورًا

    وأمامنا نورًا .. وخلفـنا نورًا .. واجعـل لنا نورًا.)

    (اللهم اٍنا نسألك الفـوز في العـطاء والقضاء ، ونـُزل الشهداء وعـيش السُعـداء والنصر عـلى الأعـداء.)

    (اللهم اجعـلنا هادين مهتدين ..غـير ضالين ولا مُضلين سـِلمًا لأوليائك

    وعـدوًا لأعدائك نحب بحـُبك مَن أحبـك ونعادي بعـداوتك مـَن خالفك.)

    (اللهم ذا الحبل الشديد .. والأمر الرشيد .. نسألك الأمن يوم الوعـيد

    والجنة يوم الخـلود مع المقـرّبين الشهود الركّع السجـود .. المـُوفين بالعهـود .. اٍنك رحيمٌ ودود وأنت تفعـل ما تريد.)

    وصلى اللهم وسلّم على سيـدنا محـمد وعـلى آلـه وصـحـبه وسـلم تسليمًا كثيرًا.

صيغ مختلفة لأدعية القنوت

صيغة دعاء القنوت كما وردت عن الإمام الشافعي رحمه الله:

(اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت

وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت ، ولايعز من عاديت ، تباركت ربنا وتعاليت.)

صيغة دعاء القنوت كما وردت عن الإمام أبي حنيفة رحمه الله:

(اللهم إنا نستعينك ونستهديك ونؤمن بك ونتوكل عليك، ونثني عليك الخير كله نشكرك ولا نكفرك

ونخلع ونترك من يفجرك، اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد

نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذابك الجد بالكفار ملحق.)

حكم القنوت

اختلفت آراء الفقهاء حول حكم دعاء القنوت، فذهب الشافعية إلى إعادة الصلاة لمن تركه عمداً على اعتبار أنه سنة

أما القنوت في صلاة الفجر مختلف فيه بين الفقهاء، فمنهم من يرى أنه سنة أو مستحب كما هو مذهب الشافعية والمالكية

ومنهم من يرى أنه غير مشروع وهو مذهب الأحناف والحنابلة

واختلف أهل العلم في القنوت في صلاة الفجر فرأى بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم القنوت في صلاة الفجر وهو قول مالك والشافعي وقال أحمد وإسحاق لا يقنت في الفجر إلا عند نازلة تنزل بالمسلمين فإذا نزلت نازلة فللإمام أن يدعو لجيوش المسلمين.
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
ادعيه القنوت والتراويح

عليكم بالجوامع الكوامل فى الدعاء:

اللهم صل على سيدنا محمد في الأولين وصل على سيدنا محمد في الآخرين وصل على سيدنا محمد في الملأ الأعلى إلى يوم الدين

اللهم تقبل صلاتنا ، وصيامنا ، وقيامنا، وركوعنا وسجودنا ، وسائر أعمالنا

اللهم اجعل عملنا كله صالحاً ، واجعله لوجهك خالصاً ، ولا تجعل لأحد غيرك فيه شيئاً،

اللهم اغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا ، وما أسررنا وما أعلنا ، وما أنت أعلم به منا ،

اللهم إنك قد أحصيت ذنوبنا فاغفرها ، وعلمت حاجتنا فاقضها لنا يا رب العالمين

اللهم أدخل عظيم جُرمنا في واسع رحمتك يا أرحم الراحمين

اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ،

ولا مريضا إلا شفيته ، ولا مبتلى إلا عافيته ،

ولا عيبا إلا أصلحته، ولا دينا إلا قضيته ،

ولا كربا إلا فرجته، ولا عُسرا إلا يسرته،

ولا ضالا إلا هديته ، ولا غائبا إلا حفظته ،

ولا طالبا إلا وفقته ونجحته ، ولا مظلوما إلا نصرته ،

ولا أسيرا إلا فككته ، ولا ميتا إلا رحمته ،

ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضى ولنا فيها صلاح إلا يسرتها وقضيتها برحمتك يا أرحم الراحمين.

اللهم إنا نسألك أن ترفع ذكرنا، وتشرح صدورنا ,وتضع وزرنا، وتصلح أمرنا، وتطهر قلوبنا، وتنور قلوبنا، وتستر عيوبنا ,وتغفر لنا ذنوبنا،

اللهم اجعل شهرنا شاهدا لنا

واجعل صيامنا شفيعا لنا

واجعل قرآننا شفيعا لنا

وتقبل يا رب أعمالنا

واستجب لنا دعائنا

واعتق فيه من النار رقابنا

نحن ووالدينا وأرحامنا

واختم بالباقيات الصالحات أعمالنا

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

اسئلة متعلقة

...