في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة (2.4مليون نقاط)
عُدل بواسطة

السلطانة كوسم وابنائها؟ نبذة تاريخية عن حياتها ومعاناتها في فترة خلافة أبنائها وتضحياتها من أجل الدولة 

السلطانة كوسم وابنائها؟ نبذة تاريخية عن حياتها ومعاناتها في فترة خلافة أبنائها وتضحياتها من أجل الدولة

محتوى الموضوع 

من ي السلطانة كوسم الأولاد؟ وفاة السلطانة كوسم تاريخياً ؟ أولاد السلطانة كوسم والعرش؟تضحيات السلطانة كوسم ؟ ام السلطان مراد الرابع تاريخياً ؟ عدد أبناء وبنات السلطانة كوسم _قوسم؟من ممثلة السلطانة قسم؟ إعدام السلطانة قسم؟ نبذة تاريخية عن السلطانة كوسم وكيف عاشت مع أبنائها ؟ قصة السلطانة كوسم كاملة؟السلطانة كوسم ويكيبيدياء؟ فترة حكم السلطانة كوسم وابنائها؟ مقارنة بين السلطانة كوسم والسلطانة هرم 

اولاً من #تاريح السلطانة الأم كوسم

 نقدم لكم أعزائي في موقع النورس العربي alnwrsraby.net التالي 

من هي السلطانة كوسم والدة السلطان مراد الرابع وزوجة أحمد الأول

هي السلطانة كوسم ماه بيكر Mahpeyker Kösem والدة السلطان ، ولدت في العام 1590م وتُوفيت في العام 3 سبتمبر 1651) .

 كانت واحدة من أكثر النساء نفوذا في التاريخ العثماني ، بدأ نفوذها في عهد زوجها السلطان العثماني أحمد الأول .

 وقيل انها كانت لها سلطة وأثرت في. سياسة الإمبراطورية العثمانية من خلال زوجها، ثم من خلال أبنائها مراد الرابع ، وإبراهيم الأول ، وكذالك من خلال حفيدها محمد الرابع . وكانت شخصية بارزة و الوصي الرسمي مرتين على عرش السلطلنة حيث حكمت حكما رسميا للإمبراطورية العثمانية.

كوسم سلطانة هي من أصل يوناني، وهي ابنة كاهن في جزيرة تينوس. اسمها قبل الزواج كان أناستازيا. وقد إشتراها بكلربكي البوسنة في العهد العثماني وإرسالها إلى الأستانة ، وكانت في سن الخامسة عشرة، وتربت في الحرملك وبدأت تعليمها هناك خلال عهد السلطان أحمد الأول ثم إعتنقت الإسلام، وتم تغيير اسمها إلى ماهبيكر Mahpeyker بمعنى (على شكل القمر)، وفيما بعد قام السلطان أحمد الأول بتغيره الى كوسم لKösem.  

عندما تُوفي زوجها قيل إنها نُقلت إلى القصر القديم على وفاة السلطان أحمد عام 1617، لكنها عاد ت كوالدة سلطان (الملكة الأم)، عندما تم تنصيب إبنها مراد الرابع عام 1623 وكان قاصرا عمره أربع سنوات، وكانت وصية عليه لمدة تسع سنين حتى العام 1632م.

لم تكن لأي سيدة من قبل أن تحكم رسميا الدولة العثمانية وكان هذا شيئا مستجدا على الدولة العثمانية. وأثناء معظم فترة حكم مراد الرابع سيّرت كوسم أمور الدولة العثمانية بكفائة عالية وكانت تحضر اجتماعات ديوان (مجلس الوزراء) من وراء ستار، وحتى بعد 1632 عندما كانت لم تعد الوصي الرسمي، كان لها تأثير في بعض أمور الدولة .

وبعد وفاة مراد الرابع وتولي شقيقه إبراهيم الحكم في عام 1640،كان غير مؤهل للحكم وقد مكن هذا السلطانة الأم Kösem من الإستمرار في السلطة. 

وفي نهاية المطاف أطيح إبراهيم وقدمت كوسم والدة سلطان حفيدها محمد البالغ من العمر سبع سنوات الى الديوان ( مجلس الوزراء )بعبارة :

"ها هو هذا ، فالنرى ما يمكنكم القيام معه ( أي كسلطان ) ."

وبهذا فإنها أعلنت نفسها الوصي الرسمي للمرة الثالثة وحكمت علنا مرة أخرى بين 1648 و 1651.

ممثلة السلطانة قسم  إعدام السلطانة قسم

سيطرت كوسم والدة سلطان على أمور القصر والحريم من خلال شبكة من الإنشكارية الذين يعملون تحت إمرتها وكذالك العبيد المخصيين الذين يعملون في الحرملك ، فبذالك أصبح لها نفوذ واسع في القصر.

بدأت الخلافات تدب بين والدة السلطان الصغير محمد الرابع وبين كوسم والدة سلطان ، حيث إن والدة السلطان الصغير محمد " تورهان هاتيس" أرادت لإبنها أن يبدأ في أخذ بعض زمام أمور الحكم ولكن ذالك لم يكن يُناسب كوسم سلطان ، فبدأت كوسم سلطانة بمحاولة تغير السلطان ووضع حفيدها سليمان فأمه أكثرطاعتا لها، بدل تورهان أم محمد الرابع. 

 

لم تقبل "تورهان " بهذا وبدأت تقلب الإنكشارية الذين تحت إمرتها للنيل منها ونفيها الى مصر كي يتسنى لها وإبها حكم السلطنة.

وفاة السلطانة كوسم تاريخياً 

وفاة السلطانة كوسم تاريخياً

 وجدت كوسم سلطان مقتلولة خنقا في الحرملك وقيل إنها خُنقت بالستارة من قبل رئيس الخصي الأسود وهو طويل القامة إسمه سليمان. وهو من الخونة الذين إنشقوا من حركة Bobovi العثماني. وقيل أيضا إن مخبرا في الحريم، نص على أن كوسم والدة سلطان Kösem قد خُنقت بشعرها .

عند وفاتها ، أُقيمت الجنازة ، ومشت جنازة السلطانة كوسم والدة سلطان من " توبكابي "إلى قصر قديم (إسكي السراي) ثم دفنت في ضريح زوجها أحمد الأول. وشهدت الأستانة بعد وفاتها ثلاثة أيام من الحداد .

// أعمالها كوسم سلطانة الخيرية .//

إشتهرت كوسم سلطانة لعملها الخيري وتحريرها للعبيد بعد 3 سنوات من الخدمة.

 جعلت السلطان كوسم مساعدة الفقراء في شهر رجب الفضيل مبدأ لها في جميع أنحاء الدولة العثمانية . كانت تذهب متخفية حتي لزيارة السجناء والإطئنان على حالهم و دفعت ديونهم، وأسقطت بعض الأحكام عن بعضهم والإفراج عنهم من السجن.

وكانت تعد سيدة ذات خيرات كثيرة فقد كانت تؤدى ديون المعسرين و أنفقت على زواج كثير من الفتيات الفقيرات و الجوارى ولها جامع فى ” أسكودار ” مشهور بأسم الجامع ذو الخزف مزين بأفخر أنواع البورسلين و الخزف و يعتبر تحفة فنية رائعة و بنت أيضا حماماً و مدرسة للصبيان و سبيل و عين ماء ولها وقفية مؤرخة بعام 1050هجرياً / 1640 م أوقفت فيها أموالا كثيرة للأنفاق على الفقراء الذين يقيمون على الطريق الى مكة المكرمة وكانت هذه الاموال ترسل كل عام مع صرة

كما ان لها خيرات كثيرة وقد مدت يد العون الى المحافظات العثمانية وخاصة في مكة المكرمة والمدينة المنورة الذي كان له الأثر الأكبر في مساعذة السكان الفقراء في كلا المنطقتين. ولها خان كبير معروف بأسم خان الوالدة أوقفته للانفاق على الجامع ذو الخزف

مقارنة بين السلطانة كوسم والسلطانة هرم قبل وبعد وفاة السلطان احمد 

من هي السلطانه القويه والسلطانه الذي عشقها السلطان الحاكم احمد 

لم يعرف المؤرخين من هي السلطانه الاقوي ولكن قالوا هذه العبارات قالوا ان السلطانه كوسيم والسلطانه هرم كانوا يتميزوا بزكاء حاد وانهم تخلصوا من اعداءهم لكن يعتبر ان هرم اكثر لان هرم كانت في عصر سلطان قوي يخاف الجميع منه ويعتبر اقوي سلاطين الدوله العثمانيه وكوسيم كانت موجوده في عصر سلاطين صغار وضعاف ايضا فهرم تخلصت من 1 السلطانه الام واكثر اعداءها الوزير الاعظم وتخلصت من السلطانه خديجه و شاهوبان وفاطمه وماهد دفران والامير مصطفي امي كوسيم فتخلصت من صفيه سلطان عن طريق نفيها وسجنها فكانت تحارب صفيه فقط (تاريخيا) لم تحارب حليمه وبنتها ولا هندان وايضا كوسيم كان معها اقوي جيش في هذا الوقت (الانكشاري ) اما الجيش كان مع الامير مصطفي عدوها 

كانت هرم يعشقها السلطان بجنون فكان يسمع كلامها ويقال ان من كان ينظر لهرم يعشقا من عيونها الخضراء (انظر في الصوره)

******

اما كوسيم كان يحبها احمد اجل حبا كبيرا وايضا كان يعشقها لكن ليس مثل هرم كوسيم كانت تحارب من اجلها وكان كل همها ان تصبح هي الحاكمه وليس اولادها اما هرم كانت تحارب من اجل اولادها 

الاعمال الخيريه 

هرم اقامت اعمال خيريه كثيره لدرجه ان النساء عشقوها وحبوها وبنوا لها تمثال في اسطنبول وستشاهدون في الحلقه 2 من مسلسل ال عثمان الحلقه 2 عشق النساء لهرم والدعاء لها وهي مريضه ولكن كوسيم كانت اكثر سلطانات الدوله العثمانيه تفعل خير حتي انها كانت تتنكر وتشاهد احوال الاهالي وعندما قتلت وقبل ان يعرفوا الاهالي ان كوسيم ماتت قالت تورها انها مريضه فقام الاهالي بثوره وقالوا نريد الام الهاءله كوسيم وعندما عرفوا انها ماتت مات الالاف من الناس من الجوع لا التي كانت تطعمهم ماتت ورحل الالاف من الناس من تركيا وماتت الكثير من الجواري والخدم حتي انهم ذهبوا الي منزل ملك الخاءنه وقتلوها وقطعوا جسدها هي وزوجها لانها هي من خانت كوسيم وخبرت تورهان بكل شئ فقتلوها ومازال حتي الان وفي عصرنا الحالي من يدعوا لكوسيم بالخير والرحمه وعندما ماتت ايضا عاش كل من في اسطنبول حاله حزن واقاموا العزاء 3 ليالي وتعتبر ثاني سلطانه يعمل لها عزاء من الانكشاريين والاهالي بعد السلطانه فاطمه اخت السلطان سليمان 

تابع القراءة سنقدم لكم جميع المعلومات التاريخية السلطانة كوسم والأولاد اسفل الصفحة في مربع الاجابات 

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
السلطانة كوسم وإعدام ابنها السلطان ابراهيم

.إعدام السلطان إبراهيم.."تاريخيا"

عندما صعد السلطان إبراهيم علي العرش أصبحت السلطانه كوسم من تحكم الدوله من جديد ولكن مع مرور الوقت بدأ كمانكش مصطفي "رامي السهام" يحذر السلطان ابراهيم من والدته ويطلب منه أن يقوم بنفيها ويبعدها عن السياسه مثلما فعل شقيقه مراد الرابع وبالفعل نفي السلطان إبراهيم والدته وعندما علمت السلطانه كوسم أن كمانكش مصطفي هو السبب في نفيها قامت بقتله .."هنتحدث عن إعدام كمانكش بالتفصيل في منشور آخر"..

-

عندما قتلت السلطانه كوسم كمانكش عادت للقصر مجددا وحكمت الدوله من جديد ولكن إبنها هددها مره أخري بالنفي إذا لم تتوقف عن التدخل في السياسه وكان السلطان إبراهيم يعطي خزائن مصر والشام لمفضلاته ويهدي القصور والمال لزوجته"هوماشاه تللي" بلإضافه أنه جعل شقيقاته يقومون بخدمتها وأخذ أموالهم وأعطاها لهوماشاه ولذلك قررت السلطانه كوسم أن تنهي سلطنة إبنها ولذلك دبرت مؤامره لعزله من العرش والتخلص منه...!

______________________________________________

.

..إعدام السلطان إبراهيم.."تاريخيا"

-

السلطانه كوسم والتي تعرف تاريخيا أنها كانت إستاذه في صنع مؤامرات سياسيه عديده الوجوه نجحت في عزل إبنها من العرش وقامت بسجنه وهددها إبنها أنه عندما سيخرج سينفيها خارج العاصمه ولذلك علمت السلطانه الأم كوسم أن إبنها يشكل خطر علي نفوذها فقامت بأخذ فتوي من شيخ الإسلام لقتل إبنها مع العلم أن الوزراء طلبوا من السلطانه الأم أن لا تقتل إبنها أمرت بقتله بعد عشر أيام من نفيه ولذلك السلطانه كوسم قامت بلإنتقام من إبنها بشده وحصلت علي حلمها التي كانت تحلم به وهو العرش فأصبحت نائبه السلطنه للمره الثانيه.

.

وبينما جميع الأهالي يشعرون بالحزن علي السلطانه الأم التي فقدت إبنها ولكنهم لم يكن لديهم علم أن السلطانه الأم جالسه في جناحها تحتفل بإنتصارها العظيم وإختارت السلطانه كوسم الأمير محمد لأنه كان أكبر أبناء السلطان إبراهيم بلإضافه أن والدته تورهان في عهد السلطان إبراهيم كانت تحت تأثير وحكم كوسم..
0 تصويتات
بواسطة (2.4مليون نقاط)
السلطانة مه بيكر كوسم " وجه القمر."زوجة السلطان أحمد الأول....الجزء الثاني.

*******************************************************

تُوفي السلطان مراد الرابع وخلفه أخيه السلطان إبراهيم الأول الذي قضى معظم حياته في القفص ( وهي المقصورة أو الغرفة التي في أحد جوانب قصر توب كابي سراي والمخصصة للأمراء الذين يُخشى من تمردهم على السلطان)، ولم يكن إبراهيم الأول مؤهلا للحكم لقلة خبرته وعديم الحكمة وبعض المصادر تذكر إنه مختل عقليا ، فتولت أمه "كوسم سلطانة "زمام وتسير أمور السلطنة بدلا عنه .

أثار سلوك السلطان إبراهيم الأول الاقاويل وكثر الحديث في خلعه لعدم معرفته بإدارة أمور الدولة ولهوه المستمر مع الحريم. وفي العام 1647 تآمر الصدر الأعظم صالح باشا وأمه السلطانة كوسم، وعبد الرحيم أفندي على عزله ، وأن يحل محله احد من أبنائه ولكن كان ذالك من غير جدوى ، فقد أدى هذا الى نفي السلطانة كوسم خارج سلطاة الحريم ، وإعدام الصدر الأعظم ، ولكن لم يستمر إبراهيم الأول في منصبه حيث ثار الانكشارية عليه في في 8 أغسطس 1648م وخلعوه ثم سُجن في قصر توبكابي سراي وتم إعدامه بموافقة والدته كوسم سلطانة .

ولقد أعطت "كوسم سلطانة الموافقة على سقوط ابنها، قائلتا :

"في نهاية المطاف انه سوف لن يُترك لك ولا لي أن نبقى على قيد الحياة . ونحن سوف تفقد السيطرة على الحكومة، والمجتمع كله وسوف يُترك في حالة خراب." وعزلته عن العرش على الفور".

وعُين الصدر الأعظم محمد باشا كصدرا جديداََ، وأجاز الشيخ الإسلام للفتوى بإعدام إبراهيم. وقدمت Kösem موافقتها. ثم أرسلت اثنين من الجلادين، الذين أعدمو إبراهيم خنقا في 18 أغسطس 1648م

تولي محمد الرابع حفيد كوسم سلطانة عرش الدولة العثمانية .

-----------------------------------------------

بعد إعدام إبراهيم الاول نُصب إبنه محمد الرابع على عرش الدولة العثمانية ،وكان عمره سبع سنوات. وقد أحضرته جدته " كوسم سلطانة " عند توليه العرش الى الديوان وقالت لهم " هذا هو " فالنرى ما يمكنكم القيام به مع هذا السلطان ، وأعلنت نفسها الوصي الرسمي على عرش الدولة للمرة الثانية وحكمت الدولة العثمانية علنا ​​مرة أخرى ما بين العام 1648 حتى العام 1651م.

أُعيدت السلطانة كوسم الى هذا المنصب الرفيع وعلى رأس الامبروطورية حفيدها محمد الرابع ، وعادتا ما يتم تعيين والدة السلطان كالسلطانة الأم ، ولكن والدة السلطان " تورهان خديجة خاتون" لم تستطع أن تنتزع إدارة الحرملك من كوسم ، ولم يتم يتعينها كوصي بالنيابة لصغر عمرها وقلة خبرتها في أمور الدولة ، أما كوسم سلطان فلها باع في تسيير أمو الدولة العثمانية والسيطرة على الانكشارية وإدارة الحرملك بلا منازع .

الصراع على السلطة وقتل كوسم سلطانة .

------------------------------

بعد تولي محمد الرابع العرش إزداد طموح والدته "تورهان خديجة خاتون" في تولي أمور الحرملك والسعي الى أن تصبح والدة سلطان . أيد طوح تورهان خديجة خاتون كلا من رئيس الخصي في الحرملك وكذالك الصدر الأعظم ، إلا إن كوسم سلطانة كان يدعمها الانكشارية . وعندما علمت كوسم سلطان بما يُحاك لها ،أصبحت تُخطط لخلع حفيدها محمد الرابع ووضع حفيد آخر بدلا عنه من أم أُخرى أكثر طواعيتا لها عن تورهان خديجة خاتون كي تتخلص منها ومن طموحاتها .

ولكن لم تتمكن كوسم سلطان من تحقيق هذا الهدف وبقائها في السلطة ، حيث تم قتلها خنقا ، ويقال إن رئيس الخصي وأحد المنشقيين هم من قامو بخنقها بواسطة الستارة ومحقق الحرملك ذك إنها خُنقت بواسة " جديلة شعرها " التي لفت حول رقبتها. وتدور الاشاعات والتكهنات إن أم محمد الرابع تورهان خديجة خاتون هي من وراء هذا.

وقد نُقل جثمانها الى القصر القديم بعد مقتلها مباشرتاََ ومن ثم دُفنت في ضريح زوجها السلطان أحمد الأول.

أعمالها الخيرية .

-----------------

أهتمت كوسم سلطانة بالجمعيات الخيرية وجمع التبرعات سواء كان للشعب أوالطبقة الحاكمة في الدولة.

و زارت السجون كل عام، وكانت تقوم بدفع الديون الأشخاص الذين تم سجنهم.

كانت كوسم سلطانة تقوم بتجهيز بنات الأسر الفقيرة للزواج وتُساعد الفتيات في التدرب على الخدمة وتقريبهم لنيل ثقتهم.

وقد بنت المساجد في أرجاء عديدة ، ومنها مسجد Çinili وله مدرسة بالقرب منه شيدته في مدينة أوسكودار في عام 1640م.

وكان لها أيضا مساجدلصغيرة وينبوع ماء والمدرسة Valide ف الأناضول في مدينة Kavağı.

ولها سبيل ماء في يني كابي ومساجد Valide هان، وسبيل ماء في بشيكتاش وأيوب وValide الخان في مدينة Çakmakçilar Yokuşu ا. ومن المعروف أيضا أنها قد بنت العديد من الأسبلة خارج مدينة اسطنبول.

وكذالك قامت بتمويل أعمال الري في مصر وقدمت الإغاثة للفقراء مكة. كان مشهورا عنها أعملها الخيرية وتحرير العبيد الخاصين بها بعد 3 سنوات من خدمتهم . و عندما توفيت أعلن الناس في الاستانة عليها الحداد لمدة ثلاثة أيام.

اسئلة متعلقة

...